إعلامي وكاتب سعودي. مدير قناتي «العربية» و«الحدث» كتب في العديد من الصحف السعودية المحلية منها جريدة الرياض، ومجلة «المجلة» الصادرة في لندن. كما عمل مراسلاً لـ«الشرق الأوسط» في واشنطن. وهو خريج جامعة جورج ميسون بالولايات المتحدة.
في مقال سابق بعنوان «هل يهزم الذكاء الاصطناعي الصحافيين؟»، أشرت إلى أن ذلك قد يكون مهمة شبه مستحيلة. لا يمكن أن يجسّد الذكاء الاصطناعي جوهر العمل الصحافي.
لم تمضِ أيام من إعادة انتخابه حتى رأينا ملامح من طريقة تفكير ترمب في نسخته الجديدة فيما يتعلق بالسياسة الخارجية، وألقينا نظرة خاطفة داخل عقله. الملمح الأبرز.
كان هدف الرئيس الأميركي المنتخَب، دونالد ترمب، الرئيسي في فترة ولايته الأولى أن يُعاد انتخابه ويحكم لـ8 سنوات. الرؤساء الذين يحكمون لـ4 سنوات ويخرجون مهزومين
قبل أيام من الانتخابات الرئاسية الأميركية، يشتد القنص المتبادل بين المرشحين دونالد ترمب وكامالا هاريس. سخر ترمب من فرقعة ضحكاتها، وعدّها غير جديرة بمنصب
يتعامل البعض باستخفاف مع الصحافيين وكأنه يمكن الاستغناء عنهم بمجرد أن تحدث ثورة تقنية أو تهب موضة جديدة. مؤخراً قالوا إن الذكاء الاصطناعي قادر على تبديل
لو أجرينا استفتاء بين الشعوب العربية: ماذا تريدون؟ لأجابت الغالبية منهم: لا نريد الحروب... نريد أن نعيش بسلام وفي حياة كريمة، محاطين بمن نحب، وداخل وطن آمن،
ذكّرنا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالرئيس الراحل أنور السادات، حيث قال في حديث عنه إنه فعل أشياء لم تُفهم حينها. والحقيقة أننا نتذكر السادات هذه الأيام
قام شاعر مؤخراً بالهجوم على بني أميّة، ووصفهم بـ«انعدام الشرف». ولكنه ليس الوحيد، فقد شهدنا في الفترة الماضية حملات متكررة، وقد سمعت مؤخراً أحد الدعاة يسخر من