ممدوح المهيني

ممدوح المهيني
إعلامي وكاتب سعودي. مدير قناتي «العربية» و«الحدث» كتب في العديد من الصحف السعودية المحلية منها جريدة الرياض، ومجلة «المجلة» الصادرة في لندن. كما عمل مراسلاً لـ«الشرق الأوسط» في واشنطن. وهو خريج جامعة جورج ميسون بالولايات المتحدة.

موسم النزول إلى الوحل

موسم النزول إلى الوحل

استمع إلى المقالة

قبل أيام من الانتخابات الرئاسية الأميركية، يشتد القنص المتبادل بين المرشحين دونالد ترمب وكامالا هاريس. سخر ترمب من فرقعة ضحكاتها، وعدّها غير جديرة بمنصب

هل يهزم الذكاء الاصطناعي الصحافيين؟

يتعامل البعض باستخفاف مع الصحافيين وكأنه يمكن الاستغناء عنهم بمجرد أن تحدث ثورة تقنية أو تهب موضة جديدة. مؤخراً قالوا إن الذكاء الاصطناعي قادر على تبديل

السيناريو الآخر: السنوار ونصر الله أبطال قوميون

لو أجرينا استفتاء بين الشعوب العربية: ماذا تريدون؟ لأجابت الغالبية منهم: لا نريد الحروب... نريد أن نعيش بسلام وفي حياة كريمة، محاطين بمن نحب، وداخل وطن آمن،

لماذا نتذكر السادات هذه الأيام؟

لماذا نتذكر السادات هذه الأيام؟

استمع إلى المقالة

ذكّرنا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالرئيس الراحل أنور السادات، حيث قال في حديث عنه إنه فعل أشياء لم تُفهم حينها. والحقيقة أننا نتذكر السادات هذه الأيام

الهجوم على بني أميّة

الهجوم على بني أميّة

استمع إلى المقالة

قام شاعر مؤخراً بالهجوم على بني أميّة، ووصفهم بـ«انعدام الشرف». ولكنه ليس الوحيد، فقد شهدنا في الفترة الماضية حملات متكررة، وقد سمعت مؤخراً أحد الدعاة يسخر من

هل نحن عرب ومسلمون؟!

هل نحن عرب ومسلمون؟!

استمع إلى المقالة

لو صدّقنا كل التهم التي نسمعها ونقرأها عن الآخرين، التي تنفي عنهم صفة العروبة والإسلام، فعلى الأرجح أن الغالبية منا لن يكونوا عرباً أو مسلمين.

دماء بريئة على شاطئ غزة

دماء بريئة على شاطئ غزة

استمع إلى المقالة

مَن يريد أن يشعر بالإحساس الجيد عن نفسه عليه أن يختار قضية عادلة ومحقة ويردد الشعارات، ولكن من دون أن يدفع ثمنها. مَن يدفع الثمن شخص آخر

مشروع الخليج ومشروع الميليشيات

مشروع الخليج ومشروع الميليشيات

استمع إلى المقالة

الخليج تحول مزيجاً من الجنسيات، والأعراق، والأديان، والثقافات. مركز للأعمال وجاذب للاستثمارات ورؤوس الأموال، ومتصل ومندمج مع الغرب والشرق، سياسياً واقتصادياً

«الصحّافيون» يتفوقون على «الصحّاف»

بعد أن نشرت مقال: «الصحّاف الأخير»، وصل إليَّ رد يعاتب على ضرب المثال بوزير الإعلام العراقي الشهير محمد الصحّاف على اعتبار أنه كان موظفاً ويؤدي عمله،

ماسك و«إكس» والحرب مع الإعلام

ماسك و«إكس» والحرب مع الإعلام

استمع إلى المقالة

يسدد ماسك هجماته المستمرة على وسائل الإعلام، وهي بدورها تفعل الشيء ذاته. تعمقت الخصومة منذ أن أصبح الملياردير الشهير مالكاً لمنصة «إكس». ولكن السؤال.