صحافي وكاتب سعودي. عمل في عدة صحف ومجلات سعودية. اشتغل في جريدة المدينة السعودية في عدة أقسام حتى صار عضو هيئة التطوير فيها. ثم انتقل لـ«الشرق الأوسط» من 2003، وتدرَّج بعدة مواقع منها: المشرف على قسم الرأي حتى صار كبير المحررين في السعودية والخليج، وكاتباً منتظماً بها. اختير ضمن أعضاء الحوار الوطني السعودي في مكة المكرمة. وشارك بأوراق عمل في العديد من الندوات العربية. أعدَّ وقدَّم برنامجي «مرايا» وبرنامج «الندوة». في شبكة قنوات «العربية».
الأزمة التي تسبّبت بها الإعلامية المصرية سمر فودة بتعليقها الناقد لرجلٍ مصري كان يرتدي الجلّابية صحبة زوجته وابنته في المتحف المصري الكبير، أزمة كاشفة.
هل ما جرى مع هيئة «بي بي سي» الإعلامية البريطانية، هذا الأسبوع، أمر جديد؟! نعني ما وصف بالفضيحة في التلاعب بخطبة سابقة للرئيس الأميركي، دونالد ترمب، يظهر فيها.
إذا كان لديك نجاحٌ صغيرٌ على المستوى الفردي، فستكون لديك رغبة كبيرة - في الغالب - لإخبار أكثر قدْرٍ من الناس بهذا النجاح، حتى لو لم تنتظر عائداً ماديّاً
للتذكير، فإن تنظيم «القاعدة» كان - ولا يزال - خطراً قائماً، وتهديداً شاخصاً، ولا يعني انصراف الإعلام، أو أغلبه، لدينا، عن متابعة أخباره وكشف مصائبه، أنّه غاب
عن 92 عاماً رحلَ عن عالمنا الدكتور زغلول النجّار، وذلك في العاصمة الأردنية عمّان التي اتخذها مُقاماً له في السنوات الأخيرة، ومركزاً ينشر منه أفكاره ومقولاته.
تابعوا معي هذا التعليق، وبعده نتفكّر معاً. حذّر المدعي العام الفرنسي لمكافحة الإرهاب، أوليفييه كريستن، من أن التهديد الإرهابي «ما زال حقيقياً جدّاً في البلاد
الجهل والتجهيل يكونان في بعض الأحيان نوعاً من القوّة، وليس الضعف، يكون ذلك حين يكون الجهل والتجهيل أداة بيد الأقوى والأذكى لتسيير أفواج الجهلة نحو الهدف