أشدُّ الأمور وضوحاً في السياسة غالباً ما تكون الأصعب قبولاً؛ إذا خسرتَ انتخابات، فإنَّ أفضلَ ما يمكنك فعله لضمان الفوز في المرة المقبلة، أن تجدَ رسالة تجعلك
عندما انتُخب دونالد ترمب رئيساً للمرة الأولى، بدت سياسته الخارجية أشبه بالمنطقة الأكبر خطراً، والموضع الذي يمكن أن يتخبط فيه شخص حديث العهد بالسياسة يعد بإعادة
ألقت رئيسة وزراء الدنمارك، ميته فريدريكسن، خطاباً لبلادها يوم الخميس الماضي كان بمثابة بيان حرب فعلي، يتعلق بالظهور المفاجئ لطائرات مسيَّرة غامضة فوق منشآت
زعيمٌ ضعيف - كان هذا الوصف الذي أطلقته، ذات يوم، على ادعاء الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأنه رجلٌ قوي، وذلك في أثناء ولايته الأولى، التي اتسمت في الواقع بتراجع
أحياناً ما يتكهن العلماء الذين يدرسون الكون بقوى افتراضية قد تفسر بيانات أو نتائج غريبة، فعلى سبيل المثال، اقترح بعض علماء الفلك وجود كوكب إضافي في نظامنا
عندما يعكف المؤرخون في المستقبل على دراسة مسار السياسة الخارجية الأميركية، من المرجح أن يدمجوا جميع الأحداث الكبرى منذ عام 2020؛ انسحابنا المتعجل من أفغانستان،
ثمة اتفاق عام حول فكرة أنه إذا كانت سياسات إدارة الرئيس دونالد ترمب الأولى تمثل نوعاً من التسوية بين دوافعه الشخصية ومبادئ الحزب الجمهوري التي سادت قبل صعوده.