د. ياسر عبد العزيز

د. ياسر عبد العزيز

الصحافيون... و«الإخوة المُسرِّبون»!

يوم الأربعاء الماضي، بدا أن الستار قد أُسدل على حكاية أحد أكبر «مُسرِّبي المعلومات» في العالم... أو جوليان أسانج الذي ملأ الدنيا وشغل الناس سنوات طوال، على

ملابس المذيعة...جدل لا ينقطع

ملابس المذيعة...جدل لا ينقطع

استمع إلى المقالة

ما زال الزي الذي ترتديه المذيعة خلال عملها في قراءة النشرات، أو تقديم البرامج، يفجِّر الجدل باطراد، وهو أمر لا يتعلق فقط بصناعة الإعلام، واشتراطاتها المُعقدة.

«مدققو الحقائق» في حاجة إلى تدقيق!

ثمة الكثير مما يميز الوسط الاتصالي العالمي الراهن، وإجمالاً، سيُمكن القول إن هذا الوسط غير مسبوق تاريخياً على صُعد الكثافة والتدفق والنفاذية والتعدد والحرية،

حروب «المصادر المُطَّلعة»!

حروب «المصادر المُطَّلعة»!

استمع إلى المقالة

على هامش الحرب الدامية التي تجري في غزة، منذ اندلاع عملية «طوفان الأقصى»، في 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، تندلع حروب عدَّة في الصحافة؛ سواء كانت محلية.

شباب الإعلام... ومخضرموه

شباب الإعلام... ومخضرموه

استمع إلى المقالة

هل هناك فجوة جيلية بين العاملين في صناعة الإعلام العربية؟ وهل تتحوّل هذه الفجوة قطيعة في بعض الأحيان؟ وكيف يمكن أن تتضافر الأجيال ضمن تلك الصناعة لتستفيد.

«السوشيال ميديا» والأطفال... و«الدوبامين»!

يوم الخميس الماضي، انضم الملياردير الأميركي الشهير مالك منصة «إكس»، إيلون ماسك، إلى نخبة من الباحثين والمحللين المتخصصين الذين ربطوا بوضوح بين إفراط الأطفال

المؤسسة الإعلامية في عُهدة «الذكاء الاصطناعي»!

في شهر أبريل (نيسان) من العام الماضي، كانت الأنباء تتوالى عن التقدّم المُذهل في آليات «الذكاء الاصطناعي»، وقدراتها المتصاعدة على أداء مهمة الصحافي والمذيع.

على هامش حوار «سكاي نيوز» و«الجزيرة»

في مطلع شهر نوفمبر (تشرين الثاني) من عام 2011، كان العالم العربي يغلي على إيقاع الانتفاضات، ويتحول مركزاً لأنظار المجتمع الدولي، ومصدراً لقلقه واهتمامه.

لهذه الأسباب... الصحافة تعاني وحريتها تتراجع

كان من المفترض أن يكون يوم الجمعة الماضي، 3 مايو (أيار)، يوماً للاحتفال بحرية الصحافة عبر العالم، أو هكذا أرادت الجمعية العامة للأمم المتحدة حين أقرت.

«حماس» ضد «حماس» في معركة الاتصال

«حماس» ضد «حماس» في معركة الاتصال

استمع إلى المقالة

في عام 2013، حصلت على فرصة ممتازة لزيارة قطاع غزة، وتقديم تدريب لمجموعة من الإعلاميين ومسؤولي الاتصال الفلسطينيين، وفي تلك الأثناء كانت الأوضاع مستقرة ومستتبّة.