د. حسن أبو طالب

د. حسن أبو طالب
كاتب مصري، يكتب في «الشرق الأوسط» منذ 2019. يعمل حالياً مستشاراً بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، وعضو الهيئة الاستشارية العلمية للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، مُحكم ومستشار أكاديمي في العديد من مراكز البحوث العربية والدولية، وكاتب صحافي في جريدة «الأهرام». عمل سابقاً رئيساً لمجلس إدارة «مؤسسة دار المعارف»، ورئيس تحرير «مجلة أكتوبر» الأسبوعية، ومدير «مركز الأهرام الإقليمي للصحافة»، ورئيس تحرير «التقرير الاستراتيجي العربي» الذي يصدره مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، ونائب رئيس تحرير «الأهرام».

الحزب الثالث في أميركا وتبعاته المستحيلة

في خضم الجدل ذي الطابع الشخصي المُغلف بتباين مصالح، بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، دعا الأخير في الخامس من يونيو (حزيران)

«ثورة نووية» في أميركا والعالم

كثيرة جداً الأوامر التنفيذية التي أصدرها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في الأشهر القليلة، أي منذ العشرين من يناير (كانون الثاني) الماضي، وشملت مجالات عديدة.

حديث الأسلحة والبشر في المواجهات العسكرية

لا تخلو أي مواجهة عسكرية بين طرفين من دروس ودلالات، تُعين على فهم ما الذي يجري في إنتاج الأسلحة بمنظوماتها المختلفة، كما توفر معلومات ومقارنات حول كفاءة الأسلحة

«العقدة الكشميرية» في العلاقات الهندية الباكستانية

من الدروس التاريخية في التعامل مع أي صراع بين طرفين دوليين أن التسويات المرحلية أو المؤقتة التي لا تعالج جذور الصراع تظل تسويات قابلة للتراجع والانفجار، فالذين

«هزة كبرى» للقوة الذكية الأميركية

قد يبدو خبراً عادياً، أو لا يستحق الاهتمام الكافي مقارنة بالأخبار الأكثر تأثيراً ومتابعة من الجمهور العادي وعموم المهتمين، ومع ذلك فهو يقول الكثير. خبر إغلاق

«غرينلاند» ومعادلات جديدة للأمن الدولي

حين يأتي ذكر جزيرة غرينلاند القطبية ذات الحكم الذاتي، التابعة سيادياً لمملكة الدنمارك، تتركز الأنظار على الموارد الطبيعية الهائلة الكامنة في أراضي الجزيرة،

المعضلة السورية والخروج الآمن

لا ينكر أي متابع لما يجري في سوريا، أكان عالماً بدهاليز السياسة أو شخصاً عادياً، أن سوريا تعيش الآن مرحلة مخاض مملوء بالاضطرابات والإشارات المتضاربة. فأبعاد

إسرائيل و«توريط» مصر في غزة

بين الحين والآخر تستهدف إسرائيل دعائياً وسياسياً مصر ودورها في القضية الفلسطينية، سعياً وراء توريطها في تحمل أعباء أمنية واستراتيجية في قطاع غزة، لم تستطع تل.

«طوفان» ماسك في الداخل الأميركي

لا يقتصر «الطوفان»، أو التغيير الساحق الماحق على شِق واحد فقط في عالمنا، بينما يوجد شِق آخر لا يصيبه شيء، فالتداخل القائم والتشابك بين المجتمعات والمصالح يرفض.

أزمة إسرائيل والتعلق باللامعقول

تمهيداً لزيارة واشنطن ولقاء سيد البيت الأبيض، حدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الهدف من زيارته، بإعادة رسم خريطة المنطقة بشكل أكبر وإلى الأفضل،