حنا صالح

حنا صالح
صحافي وكاتب لبناني. رئيس تحرير جريدة «النداء» اليومية (1975 - 1985). مؤسس ورئيس مجلس إدارة ومدير عام راديو «صوت الشعب» (1986 - 1994). مؤسس ورئيس مجلس إدارة ومدير عام تلفزيون «الجديد» (1990 - 1994). مؤسس ومدير عام «دلتا برودكشن» لخدمات الأخبار والإنتاج المرئي (2006 - 2017). كاتب في «الشرق الأوسط».

رقص على حافة الهاوية!

رقص على حافة الهاوية!

استمع إلى المقالة

يهدّد وزير المال الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بأن «لا مفر من حربٍ حاسمة وسريعة مع (حزب الله)». ويضيف بأنه لا يستخف «بالثمن المتوقع لحرب لبنان، لكن أي ثمن ندفعه

حرب «ستغيّر وجه المنطقة»!

حرب «ستغيّر وجه المنطقة»!

استمع إلى المقالة

قبل سنوات وصف الأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله التدخل في الحرب اليمنية بأنه «أشرف الحروب». ورداً على التهديدات الإسرائيلية، أعلن في خطابه الأخير أنه إذا.

«المنهبة اللبنانية»: صندوق «سيادي» لتسليع البلد!

يشهد لبنان أخطر لصوصية علنية؛ تتصل إدارة المصرف بالمودع عارضة تسديد 10 في المائة من وديعته مقابل إقفال الحساب، ليربح المصرف 90 في المائة من وديعة هي جني العمر!

أي نصر سيكون في «اليوم التالي»!

أي نصر سيكون في «اليوم التالي»!

استمع إلى المقالة

نتنياهو المنتشي بتحرير 4 رهائن من «مخيم النصيرات» جدَّد الوعود بنصر كامل. مكَّنه الحدث، رغم تسببه بقتل 3 رهائن ومذبحة مروِّعة أسفرت عن قتل 300 فلسطيني،

ليست حرب الدفاع عن لبنان!

ليست حرب الدفاع عن لبنان!

استمع إلى المقالة

على وقع مبادرة الرئيس بايدن لوقف الحرب على غزة، بدت إمكانية الحرب الواسعة على لبنان أقرب مما يتصور البعض، بعدما تبلغت بيروت رسائل تعبر عن مخاوف مرتفعة من جدية

«غرفة عمليات مشتركة» و«حرب استنزاف»... لأي نهاية؟

استهلَّ لبنان مئويته الثانية على قيام «لبنان الكبير» وهو في مواجهة مع تحدي التفكك والاندثار. دُفع قبل حرب أكتوبر (تشرين الأول) 2023 إلى نفق خطير، نتيجة سيطرة

أبعد من الشغور الرئاسي!

أبعد من الشغور الرئاسي!

استمع إلى المقالة

لبنان، الذي أنهى مئويته الأولى، بات ضحية أطماع بالهيمنة، صار معها الشغور الرئاسي قاعدة تتكرر نهاية كل عهد، منذ انتهاء ولاية الرئيس إميل لحود قبل 16 سنة. لذلك

أوقفوا مخطط بيع الأوهام!

أوقفوا مخطط بيع الأوهام!

استمع إلى المقالة

«لقد فشل العدو في تحقيق أهدافه المعلنة»؟ كم هناك من تعنت في ادعاءات منظري «الانتصارات الإلهية»، التي تحتقر الحياة، وحق الناس بالعيش، وتستخف بالتضحيات: قتل،

هل بالإمكان إحياء القرار 1701 وتنفيذه؟

لأنه لا شيء يفوق أهمية درء الخطر الداهم على لبنان؛ إنقاذاً للوجود وحماية للأرواح، أُعيد اكتشاف القرار الدولي 1701، الذي شكّل حماية للبلد بعد حرب العام 2006،

«اليوم التالي» والرهانات المدمرة!

كان رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي في طريق عودته من باريس، مزوداً بالتمنيات لإقناع «حزب الله» بخفض المواجهة،