كنت أرغب في الكتابة عن الحكمة في شعر أبي الطيب المتنبي، فرأيت بعد أن كتبت وحذفت، أن أختار للقارئ الكريم، بعض أبيات الحكمة في شعر المتنبي، على أن نعود للموضوع في
قال أبو عبادة البحتري: كنت في حداثتي أروم الشعر، وكنت أرجع فيه إلى طبع، ولم أكن أقف على تسهيل مأخذه، ووجوه اقتضائه، حتى قصدت أبا تمام؛ فانقطعت فيه إليه، واتكلت
«يُطرِبني الأديبُ العبقري، يتحزَّب للأديب العبقري، وعلى هذا البعد في هذا الزمان، ما أجملَ ما يبدو لنا تحزّب أبي العلاء المعري لأبي الطيب (354 هـ)، وابن جني
وما زال حديثُ «العَلَّامَةِ، البَلِيغ، أَبي عَلِيٍّ الحَسَنِ بن رَشِيقٍ الشَّاعِرِ» (ت 456 هـ) صاحب «العمدة في محاسن الشعر» عن حُسن المطالع، يتردد صداه عندي،
رُوِيَ أن معاوية بن أبي سفيان، قال لمروان والأسود: «أمددتما عَلِيّاً بقيس بن سعد، وبرأيه ومكايدته، فوالله لو أنكما أمددتماه بثمانية آلاف مقاتل، ما كان بأغيظ
وما زلتُ أردِّد بإعجابٍ بالغ ما قال ابن قتيبة عن الشعر: «الشعر مَعْدِنُ عِلْم العرب، وسِفْرُ حِكمتِها، وديوانُ أخبارِها، ومستَوْدعُ أيامِها، والسُّورُ المضروبُ