تركي الدخيل

تركي الدخيل

الأطلال: الهوى إذ هوى!

الأطلال: الهوى إذ هوى!

استمع إلى المقالة

إرسال المثل، في بيت الشعر، أو في جزء منه، من أنواع البديع، التي تزيد الشعر جلالاً، وجمالاً، وقيمةً، وحكمةً، وتثري معناه، ومبناه، وتسهمُ في تحوله ليكونَ بيتاً من

إسبال... وإسبال!

إسبال... وإسبال!

استمع إلى المقالة

ما زلتُ أقول بتفردِ بيتِ الصِّمَّةِ بن عبد الله الشقيري، حين قال: بَكَتْ عَيْنِي اليسرى فلمَّا «زجرتُها» عن الجهلِ بعد الحلمِ أسبلتَا معَا

آفةُ الفَهمِ السقيمِ!

آفةُ الفَهمِ السقيمِ!

استمع إلى المقالة

مِنْ غُرَرِ أبي الطيب المتنبي، بيتاه

في مدح الكرم

في مدح الكرم

استمع إلى المقالة

الكَرَمُ فضيلةٌ محمودةٌ في كلّ ثقافات العالَم، وهي موضوعٌ لحكايات كثيرة تتناقلها الأجيال فيما بينها، كأنّما السابقُ يوصي بها اللاّحقَ. ولم تخلُ الثقافة.

وكثيرٌ من السؤالِ اشتياقٌ

وكثيرٌ من السؤالِ اشتياقٌ

استمع إلى المقالة

ليس مُرادُ كلِّ سؤال تحصيلَ إجابةٍ عنه، فما كُلُّ سائلٍ عن أمرٍ بجاهلِه، بل قد يَسأل من كان بالرَدِّ أدْرى! ها هو أبو الطيب المتنبي، يقول في بيتٍ من أبيات تقطر.

في الخَمر معنى ليس في العِنب!

في الخَمر معنى ليس في العِنب!

استمع إلى المقالة

من قُوّة الشعر العربي أنّ معانيَ القصيدة منه تَتَجَوْهر دَلالاتُها كلُّها في بيتٍ واحدٍ يُسمّى بيت القصيد، ومن قوّة دَلالةِ بيت القصيد أنَّ الشاعرَ يُقطِّرُ

ما ذهب مثلاً من شعر المتنبي

ما ذهب مثلاً من شعر المتنبي

استمع إلى المقالة

عدَّد ابنُ الشجري في أماليه أمثالاً لأبي الطيب المتنبي، جاءت في أعجاز أبيات.

إصلاحُ الفاسد ببيانِ المتنبي لطباع الحاسد

وكنتُ عرضتُ بعضَ تناولِ المتنبي للحسدِ في شعره، والأكيد أنَّه استفاضَ في استعراض وجوه كثيرة، من صورِ الحسد، وطباع الحُسَّاد، ووقفتُ في أبياته على كلماتٍ مشتقة

صولة الأسد بحديث المتنبي عن الحسد

صولة الأسد بحديث المتنبي عن الحسد

استمع إلى المقالة

ومثلُ المتنبي، الذي بلغَ في سماءِ الإبداع مبلغاً عليّاً، من يَكثر حاسدوه في الدنيا، وكلَّما ازداد تألقاً، ازداد حُسَّاداً، ولا يحتاجُ للحصولِ على جيش من

هل كان المتنبي فظاً؟!

هل كان المتنبي فظاً؟!

استمع إلى المقالة

ويتَّهمون المتنبي (رحمه الله تعالى)، أنَّه كان فظاً، غليظَ القلب، تنفضُّ الناسُ من حوله، وينفضُّ نقادُه ومتلقوه من نرجسيتِه، التي جعلته لا يرى إلا نفسَه،