أنطوان الدويهي

أنطوان الدويهي
أستاذ جامعي لبناني

لبنان وشبح التقسيم

في خضمّ اهتزازات الشرق الأوسط يتساءل المرء مجدّداً: إلى أين لبنان؟ هل تستمرالصيغة اللبنانية وهي النظام السياسي الأقدم في المنطقة؛ إذ تدخل الآن عامها الـ164،

عن الحزب اللبناني الأكبر

سؤالٌ يُطرَح: ما أكبرُ الأحزاب وأهمها في الواقع اللبناني الراهن؟ ثمّة من يقول ربَّما أنَّه «حزب الله»، أو من يقول إنَّه حزب «القوات اللبنانية». لكن لا هو حقّاً

الصراع على لبنان

تقف «بلاد الأرز» مرة أخرى أمام مصيرها. الكثير من التكهنات والتوقعات والاحتمالات في انتظار عودة الموفد الأميركي توم برّاك إلى بيروت بعد أسبوعين لبحث مسألة حصر

قراءة في الآتي

قلق وانتظار يخيّمان على الشرق الأوسط منذ الحرب التي هدأت فجأة بقرار أميركي التزم به الطرفان. لكن إلى أين؟ الدلائل تشير إلى أن هذه الحرب لم تضع أوزارها بعد.

عن الحرب والسلم

ثمة تحليلات وتوقعات لا حصر لها في شأن الحرب الإسرائيلية - الإيرانية ومعناها ووجهتها. فما هي هذه الحرب في حقيقتها العميقة؟ وإلى أين هي ذاهبة في نهاية المطاف

الدرسان الكبيران

ما الاستنتاجات النهائية التي تطالعنا في مرحلة التحوّل التي يعيشها الشرق الأوسط، من عملية «طوفان الأقصى» إلى الحرب الإسرائيلية - الإيرانية الدائرة رحاها الآن.

كأنَّ شيئاً لم يكن

استعاد تنظيم المحور الإقليمي في لبنان خطابه السابق لحرب 2024 المدمّرة، بكل تفاصليه، باستثناء إقراره الانسحاب العسكري من جنوب نهر الليطاني بموجب اتفاق الهدنة.

مأزق حركة التغيير اللبنانية

ثمّة دلائل كثيرة، بما فيها نتائج الانتخابات البلدية في بيروت، وباقي لبنان، على تراجع كبير في شعبية القوى التغييرية المنبثقة من انتفاضة 17 أكتوبر 2019 الكبرى

وعي الأسباب هو المسألة

يسأل اللبنانيون إلى أيّ لبنان هم ذاهبون في خضمّ التحوّلات الكبرى التي يشهدها الشرق الأوسط والتي اتّضحتْ صورتها أكثر مع زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأخيرة

متاهات

كنت أستمع إليه، وقد وقعتُ مصادفةً على مقابلة معه، بوجهه الصارم العابس، وشعوره الواثق من امتلاكه الحقيقة، واستهانته المضمرة بمحاوره، أيّاً كان هذا المحاور.