كاتب اقتصادي عراقي من أوائل الصحافيين العرب المختصين في رصد أسواق الطاقة وشؤون النفط. حاصل على شهادة الدكتوارة من الولايات المتحدة، ويمتلك خبرات واسعة في الصحافة والنشرات المتخصصة. كما عمل في منظمة "أوابك" وتدريس العلاقات الدولية.
انطلقت منذ أوائل العقد الماضي صناعتا الطاقة الشمسية وطاقة الرياح (بالذات صناعة طاقة الرياح البحرية) بحيث هيمنتا على قطاع الطاقات المستدامة في المرحلة الأولى.
نشر «معهد أوكسفورد لدراسات الطاقة» دراسة لخبير الطاقة العربي الزميل الزائر الباحث الأول في «المعهد» الدكتور عدنان شهاب الدين، حول «الوضع الحالي والاحتمالات.
أشارت وكالة الطاقة الدولية إلى أن الاستثمارات السنوية في التقنيات «النظيفة» ستسجل نحو تريليوني دولار بنهاية عام 2024. ورغم هذه التكاليف الاستثمارية الباهظة.
أدى تقرير وكالة الطاقة الدولية حول فرضية وصول استهلاك النفط إلى ذروته بحلول عام 2029، في حال استمرار زيادة الإنتاج النفطي من الولايات المتحدة ودول أخرى.
من المعروف أن الصين تفوقت على بقية أقطار العالم في تصنيع أدوات الطاقة الشمسية والسيارات الكهربائية، في حين أن روسيا تحتوي على احتياطات ضخمة من المعادن الحرجة.
أجرت نشرة مؤسسة «ماكينزي» مقابلة مع آلان أرمسترونغ، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات «وليامز» حول دور الغاز الطبيعي في سلة الطاقة المستقبلية، والفرص والتحديات.
أشارت الأخبار، الأسبوع الماضي، إلى صفقة مالية ضخمة، إن دلت على شيء فهي الثقة المستمرة بالصناعة النفطية العالمية؛ فقد اشترت شركة «كونوكو فيليبس» شركة «ماراثون.
بدأت صناعة الغاز الطبيعي في المنطقة البحرية لحوض شرق المتوسط في مصر منذ أوائل عقد الثمانينات، عندما قررت السلطات المصرية احتساب نفس القيمة المالية لبئر الغاز.
حصلت شركات صينية على النصيب الأكبر في جولتَي التراخيص البترولية الخامسة التكميلية والسادسة التي أطلقها العراق مؤخراً في 12 محافظة، لتطوير 29 مشروعاً، معظمها.
تدل معلومات الصناعة البترولية على أن إنتاجية حقل «ظهر» المصري البحري العملاق بدأت تنخفض خلال السنوات الثلاث الماضية، الأمر الذي دفع السلطات المصرية إلى استيراد.