د. محمود محيي الدين

د. محمود محيي الدين
المبعوث الخاص للأمم المتحدة لأجندة التمويل 2030. شغل وظيفة النائب الأول لرئيس البنك الدولي لأجندة التنمية لعام 2030، كان وزيراً للاستثمار في مصر، وشغل منصب المدير المنتدب للبنك الدولي. حاصل على الدكتوراه في اقتصادات التمويل من جامعة ووريك البريطانية وماجستير من جامعة يورك.

قمم الأمم وأحوال عموم الناس

قمم الأمم وأحوال عموم الناس

استمع إلى المقالة

يشهد هذا الأسبوع الاجتماعات السنوية للأمم المتحدة في نيويورك، ويعقد في إطارها ثلاث قمم بمشاركة قادة الدول الأعضاء: الأولى عن أهداف التنمية المستدامة.

توطين التنمية في عالم شديد التغير (4)

أثارت قمة تجمع «بريكس» التي انعقدت في جوهانسبرغ الشهر الماضي، ردود أفعال وتعليقات تظهر أنه لا يمكن تجاهل هذه القمة،

توطين التنمية في عالم شديد التغير (3)

مع تصاعد النزاعات والتوتر بين القوى الاقتصادية التقليدية والقوى الصاعدة برز تعبير عالم الجنوب، أو بلدان الجنوب، مستبدلاً ما جرى تسميته العالم الثالث ليعبّر عن

توطين التنمية في عالم شديد التغير (2)

تجاوز العالم نصف المسافة المحددة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة التي تم الاتفاق عليها في عام 2015 في قمة خاصة في الأمم المتحدة على أن يتم الانتهاء منها.

توطين التنمية في عالم شديد التغير (1)

تتوالى التطورات الجيوسياسية والتغيرات في موازين القوى متسارعة في السنوات الأخيرة مؤكدةً أن الترتيبات المعمول بها في إطار العولمة إلى انقضاء،

عن سياسة لا تُسمى... وعالم شديد التغيّر

شرعت الولايات المتحدة ودول أوروبية وبلدان متقدمة أخرى في اتباع سياسة اقتصادية جديدة تلاحقت خطوات تطبيقها مهرولة في أعقاب أزمات متعددة متلاحقة.

هذا «النظام» المالي العالمي... رسائل باريس

انتهت منذ أيام قمة باريس التي عُقدت بمشاركة نحو 50 من قادة الدول، ومشاركين من المنظمات والمؤسسات الدولية ومسؤولي القطاع الخاص والمجتمع المدني،

عاد الميركانتيليون... وليس كل العود أحمد!

بذريعة الحماية من تغيرات المناخ الفتاكة، وممارسات الدول المتقدمة وتكتلاتها لسياسات صناعية مدفوعة باعتبارات حمائية وتخوف من فقدانها السبق في مجالات التكنولوجيا .

المهاجرون قادمون... واللاجئون أيضاً

تشكل الهجرة تحدياً كبيراً وفرصاً متنوعة في عالم اليوم، فبها ارتقت اقتصادات وبسببها سقطت حكومات،

أصول التقدم بين دينغ ومكنمارا

عندما التقى الزعيم الصيني دينغ شياو بينغ، ورئيس البنك الدولي روبرت مكنمارا، في بكين عام 1980، بعدما أصبحت الصين عضواً بالبنك الدولي، جرى حوار هام بينهما، بدأه مكنمارا بأن البنك الدولي الذي بدأ نشاطه في عام 1945 لن يكون دولياً حقاً إلا بعضوية الصين، التي حلت محل تايوان في مجلس إدارة البنك، وأنه يتطلع إلى علاقات متميزة بين الصين والبنك في مجالات التنمية.