حسان يوسف ياسين

حسان يوسف ياسين
كاتب سعودي

إني أشم ياسمين الربيع ياسمين السلام

عندما استقبل الشرق الأوسط الرئيس ترمب، ملأنا العناوين بالسلام والتجارة، وهما مزيج مهم لا نراه كثيراً في الشرق الأوسط. كان من المنعش أن نرى العالم يُولي مثل

أي إنسانية؟

لقد تغيرت القيم الأساسية للإنسانية عبر الزمن والمكان. ففي مجتمعات ما قبل التاريخ والقبلية، كان البقاء والولاء للعشيرة هما القيمتان المهيمنتان. وفي العصور.

انتكاسة الإنسانية

لقد كتبنا من قبل عن العالم الفوضوي والمضطرب الذي يبدو أنَّنا نعيش فيه اليوم، وأعتقد أنَّه يعكس كُلاً من حقيقة الأحداث التي تحدث حولَ العالم، والواقع الذي يُعرض

النظام العالمي والفوضى كما يُرى من الشرق الأوسط

كلمات ويليام شكسبير في مسرحية «كما تشاء»، تُخبرنا أن «العالم مسرح، والرجال والنساء مجرد ممثلين»، تبدو صحيحة، خصوصاً اليوم في عالم يتأرجح يومياً بين المأساة.

لنتحد مع ترمب كما فعلنا في الكويت

في 29 نوفمبر (تشرين الثاني) 1990، تبنَّى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة القرار 678، الذي منح تحالفاً بقيادة الولايات المتحدة تفويضاً باستخدام «جميع الوسائل الض

في عالم مضطرب... تقتلنا النفايات

دعوني أحدثكم عن ألكسندر كلاب، الصحافي الشاب المقيم في أثينا، والذي فاز بعدة جوائز صحافية دولية، بما في ذلك «جائزة مركز بوليتزر للصحافة المبتكرة».

نحتاج إلى نظام عالمي جديد مبتكر ومنعش

شهدَ القرنُ العشرون حربين عالميتين، تلتهما محاولاتٌ لتعريف نظام عالمي يهدف إلى تحقيق استقرار أكبر وتنبؤ أفضل للعلاقات السياسية والاقتصادية المتوسعة بين دول.

لقد استنفدنا موارد الطبيعة الأم

لقد سمعنا جميعاً بالمثل القائل: «أعطِ الرجل سمكة، فتُطْعِمهُ يوماً. علّم الرجل كيف يصطاد، فتُطْعِمهُ مدى الحياة». لكن اليوم، ربما نضطر للأسف لاستبدال.

كل منا بمفرده قطرة... ومعاً نحن محيط

هذا القول المأثور في العنوان يذكرنا بأن القوة الحقيقية والتغيير ينبعان من الأمور الصغيرة التي قد يتم تجاهلها أحياناً.

أعترف بأنني كنت مخطئاً

في الفترة التي سبقت الانتخاباتِ الرئاسية الأميركية، اعتقدت أنَّ كامالا هاريس لديها التفوقُ المطلوبُ للفوز على دونالد ترمب. لكنَّني كنت مخطئاً.