حسان يوسف ياسين

حسان يوسف ياسين
كاتب سعودي

المملكة العربية السعودية... لحظة فخر

إنها لحظة فخر عظيمة لجميع العرب والمسلمين أن يروا العالم العربي الإسلامي يُعترَف به كأحد أهم مكونات الحضارة والتقدم. لقد قدّم لنا الإسلام رسالة سلام وتعاطف

بالاستفادة من القوة المعنوية للجمعية العامة

تجمع الجمعية العامة للأمم المتحدة جميع أعضاء المنظمة في منتدى مفتوح يتمتعون فيه بحقوق تصويت متساوية. كانت الجمعية العامة للأمم المتحدة هي التي اعتمدت خطة

صَلبُ غزة

عند تأملنا في الدمار الذي حلّ بغزة اليوم ومعاناة أهلها، لا يسعنا إلا أن نعود بالذاكرة إلى شعب آخر تعرّض للاضطهاد في المنطقة نفسها قبل آلاف السنين.

السعودية تسعى لتحقيق التقدم لشعبها وللعالم

منذ أن وضع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، المملكةَ على مسار جديد من التحسين والابتكار قبل ثماني سنوات من خلال إعلان رؤية 2030

أنا منغمس في عروبتي

من أعظم متع الشيخوخة أن يروي الإنسان قصة حياته، وأن يشارك أحبّاءه إحساسه بالانتماء والمعنى. لقد كنت محظوظاً بأن غُمرتُ بحب عائلة حانية، وبصداقات غالية

إني أشم ياسمين الربيع ياسمين السلام

عندما استقبل الشرق الأوسط الرئيس ترمب، ملأنا العناوين بالسلام والتجارة، وهما مزيج مهم لا نراه كثيراً في الشرق الأوسط. كان من المنعش أن نرى العالم يُولي مثل

أي إنسانية؟

لقد تغيرت القيم الأساسية للإنسانية عبر الزمن والمكان. ففي مجتمعات ما قبل التاريخ والقبلية، كان البقاء والولاء للعشيرة هما القيمتان المهيمنتان. وفي العصور.

انتكاسة الإنسانية

لقد كتبنا من قبل عن العالم الفوضوي والمضطرب الذي يبدو أنَّنا نعيش فيه اليوم، وأعتقد أنَّه يعكس كُلاً من حقيقة الأحداث التي تحدث حولَ العالم، والواقع الذي يُعرض

النظام العالمي والفوضى كما يُرى من الشرق الأوسط

كلمات ويليام شكسبير في مسرحية «كما تشاء»، تُخبرنا أن «العالم مسرح، والرجال والنساء مجرد ممثلين»، تبدو صحيحة، خصوصاً اليوم في عالم يتأرجح يومياً بين المأساة.

لنتحد مع ترمب كما فعلنا في الكويت

في 29 نوفمبر (تشرين الثاني) 1990، تبنَّى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة القرار 678، الذي منح تحالفاً بقيادة الولايات المتحدة تفويضاً باستخدام «جميع الوسائل الض