عادل درويش

عادل درويش
صحافي معتمد في مجلس العموم البريطاني، وخبرة 55 عاماً في صحف «فليت ستريت». وكمراسل غطى أزمات وحروب الشرق الأوسط وأفريقيا. مؤرخ نشرت له ستة كتب بالإنجليزية، وترجمت للغات أخرى، عن حربي الخليج، و«حروب المياه»؛ أحدثها «الإسكندرية ، وداعاً: 1939-1960».

تراجع الاقتصاد البريطاني

«الأرقام مخيبة للآمال»، اعترف السكرتير الصحافي لرئيس الحكومة، السير كير ستارمر أمس الأول؛ تعليقاً على تناقص الناتج القومي العام البريطاني، وانخفاض معدلات

الزعيم البريطاني يستنجد بجيمس بوند

قاموس أكسفورد للغة الإنجليزية يتجدّد سنوياً لإضافة، أو لإعادة تعريف، مليون و65 ألف كلمة مستخدمة تدويناً وشفهياً. ومن ألف كلمة وتعبير أضيف هذا العام، كان أكثرها

الاحتيال و«الروك آند رول» في وستمنستر

انخفاض شعبية الحكومات نتيجة متاعب اقتصادية أو مالية تواجه مواطنيها ظاهرة مألوفة، سواء في الأنظمة الديمقراطية البرلمانية أو في الأنظمة الأخرى، لكن تدهور شعبية

الصراع الطبقي في بريطانيا

الحكومة العمالية البريطانية بزعامة كير ستارمر اشتراكية بكل المقاييس، مثلما يتضح من نوعية مشروعات القوانين المطروحة في البرلمان، ومن الميزانية التي قدمتها هذا

شبحا كافكا وأورويل في بريطانيا

لو انحصرت مشكلة زميلة صحافية في نشاطها المهني لعنونت المقال بالكليشيه «مهنة المتاعب»، خاصة أن ضعف المعارضة، أمام أغلبية ساحقة للحكومة في نظام برلماني ديمقراطي

برلمان وستمنستر يوم انتخاب ترمب

برلمان وستمنستر يوم انتخاب ترمب

استمع إلى المقالة

الأربعاء في الأجندة البرلمانية في وستمنستر يوم مساءلة رئيس الوزراء. 14 نائباً ونائبة تختارهم القرعة يوجهون 15 سؤالاً (الأول يسأل مرتين)، بجانب 6 مداخلات

ميزانية آيديولوجية لا اقتصادية لبريطانيا

إعلان الميزانية هو ثاني أهم الأيام السياسية (بعد إعلان نتائج الانتخابات العامة) في بريطانيا.

«العمال» وتهديد العلاقة الأنغلوأميركية

حزب العمال البريطاني بزعامة رئيس الوزراء كير ستارمر متهم بالتدخل في سير الانتخابات الرئاسية الأميركية، ويخشى عقلاء بريطانيا إفساد العلاقات مع الحليف الأول حال

لا يمكن أن يكذبوا عليك؟

لا يمكن أن يكذبوا عليك؟

استمع إلى المقالة

هل سيفي ستارمر بالوعود في المانيفستو الذي أصدره حزب العمال عشية الانتخابات أم ينكث بها؟

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

استطلاعات الرأي البريطانية بمناسبة مرور 100 يوم على فوز «العمال» في الانتخابات، تشير إلى انخفاض هائل في شعبية حكومتهم (29 في المائة فقط) بفارق نقطة عن