تناولت منذ أيام، من باب التسلية، كتاباً لأندريه مالرو كنت قررت عشرات المرّات أنه لا يستحق عناء المطالعة، لأن شخصياته التي من بينها عدد من كبار زعماء القرن.

أواسط عشرينات القرن الماضي قررت الصحف الأميركية الكبرى إطلاق حركة أدبية جديدة، وأحسنت الاختيار باستعادة اثنين من الكتّاب الذين كانوا قد هاجروا إلى أوروبا،

الحرب الدائرة بين إسرائيل و«حماس» لا نهاية لها، لأن السلم بين الإسرائيليين والفلسطينيين مرهون بأن يقبل الفلسطينيون فكرة ما زال القبول بها واستيعابها عصيين.

قبل الحرب العالمية الثانية كانت فيينا، عاصمة الإمبراطورية النمساوية - المجرية، واحدة من أهمّ المدن الأوروبية وأنشطها ثقافياً،

للأسف، تعذّرت عليّ المشاركة في المظاهرة الحاشدة التي دعت إليها الجمعية المدنية الكاتالونية مطلع الأسبوع الفائت في برشلونة؛ المدينة التي أحتفظ بأجمل الذكريات

صدر مؤخراً للصحافية والكاتبة بيلار بونيت، التي كانت مراسلة لصحيفة «الباييس» طوال سنوات في روسيا، كتابٌ بعنوان «غرقى الإمبراطورية»،

أخبرني كارلوس ألبرتو مونتانير يوماً، بعد أن كانت الحكومة الكوبية قد وجهت إليه تهمة الإرهاب، أنه عندما كان لا يزال طفلاً، استيقظ ذات صباح على مفاجأة إصدار عقوبة

بعد 8 سنوات عدت إلى الجنّة. أتذكّر دوماً ذلك النهار، منذ عشرات السنين، عندما كان أرنست كيلير، رجل الأعمال السويسري المقيم في البيرو، حيث أنشأ مؤسسة تربوية،

كانت الطوابير تتشكّل وتطول مع هبوط الليل أمام شبابيك تذاكر شتاينواي هال، أحد أكبر المسارح في نيويورك، قبل أن يبدأ بيع بطاقات الدخول في التاسعة من صباح اليوم

ليس هذا أول عنوان صدر لجان بول سارتر، إذ سبق له أن دفع إلى دار «غاليمار» في عام 1936 بمخطوط يحمل عنوان «كآبة»،