علي السراي
نصح «تقدير استخباري» بغداد بعدم الانزلاق في المعارك التي تشهدها سوريا لكن فصائل شيعية عَبرَت الحدود واشتبكت في مناطق رخوة انسحب منها الجيش السوري أخيراً.
في معهد «تشاتام هاوس» البريطاني، طُرحت أسئلة عن مصير العراق بعد العودة الدرامية لدونالد ترمب، في لحظة حرب متعددة الجبهات في الشرق الأوسط.
كاد العراق أن يتعرض إلى هجمات إسرائيلية في أعقاب الرد الإيراني، «لولا اتصالات وضغوط دولية شاركت فيها إيران والولايات المتحدة بشكل منفصل»، وفقاً لمصادر موثوقة.
وصلت «صدمة» تفجير «بيجرات حزب الله» إلى بغداد، واستغرق هضمها يومين من الاجتماعات والاتصالات بين قادة أحزاب شيعية وفصائل مسلحة موالية لطهران.
اطَّلعت «الشرق الأوسط» على تفاصيل اجتماع عُرض فيه محضر قضائي عن «شبكة التنصت»، انتهى بطرح نوري المالكي شروطاً «قاسية» على السوداني مقابل «عدم الاستقالة مبكراً».
حرب باردة تدور بين رئيس الوزراء العراقي الأسبق نوري المالكي والحالي محمد شياع السوداني على مشارف انتخابات تشريعية مزمع عقدها العام المقبل، ويحاول المالكي
تدور حرب باردة بين نوري المالكي ومحمد شياع السوداني. يتحرك الاثنان بسرعة نحو حلبة الانتخابات المقبلة. هناك، سيكون الصراع مؤذياً ومفتوحاً.
بينما استهدفت غارات مجهولة مصنعاً لتطوير الطائرات المسيّرة جنوب بغداد، ربطت مصادر عراقية هذا الهجوم «بتحييد نيران متوقعة للرد على إسرائيل».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة