يوسف الشايب
ثقافة وفنون «كونشيرتو الهولوكوست والنكبة» في متحف درويش

«كونشيرتو الهولوكوست والنكبة» في متحف درويش

أطلق الروائي الفلسطيني المقيم في بريطانيا ربعي المدهون، روايته الجديدة «مصائر.. كونشيرتو الهولوكوست والنكبة»، في متحف محمود درويش بمدينة رام الله الفلسطينية، وسط اهتمام على مستوى الحضور، والإعلام، والكتابة النقدية، واحتفاء مميز بصاحب «السيدة من تل أبيب» التي وصلت إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية، في دورتها الثالثة عام 2010، الذي عاد إلى فلسطين، برواية جديدة قال عنها محاوره د.

يوسف الشايب (رام الله)
ثقافة وفنون في ذكرى رحيله السابعة.. فلسطينية تحلل شخصية محمود درويش من خطوطه!

في ذكرى رحيله السابعة.. فلسطينية تحلل شخصية محمود درويش من خطوطه!

متخخصة فلسطينية في «الجرافولوجي» تحلل شخصية محمود درويش من خطوطه! لعل المقربين من شخص الشاعر الكبير الغائب الحاضر محمود درويش، الذي صادفت أمس الأحد ذكرى غيابه الجسدي السابعة، يعرفون شيئًا من شخصيته، أو لعل كلا منهم يعرف أشياء ويجهل أشياء، في حين أن العامة التي تعنى بشعره الذي جعله أيقونة عالمية، علاوة على كونه رمز فلسطين الثقافي، لا تعرف الكثير عنه. ولعله كان من الصعب البحث عميقًا في شخصية درويش من خلال المحيطين به، فكان أن اتجهت إلى رنا الريماوي، المتخصصة الفلسطينية الشابة في علم «الجرافولوجي» (علم تحليل الشخصية من خلال خط اليد)، والحاصلة على شهادة من الأكاديمية الدولية لقراءة الخطوط في فرنسا

يوسف الشايب (رام الله)
ثقافة وفنون شعراء وأدباء جاءوا إلى فلسطين لينقلوا صورتها إلى العالم

شعراء وأدباء جاءوا إلى فلسطين لينقلوا صورتها إلى العالم

تحت شعار «فلسطين حرية وثقافة»، انطلقت مساء الأربعاء الماضي فعاليات الملتقى الثقافي الفلسطيني السابع، الذي نظمته اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم، بحفل مركزي احتضنته قاعة مبنى الهلال الأحمر الفلسطيني في مدينة البيرة، في الضفة الغربية. وعلى عكس الدورات السابقة التي انحازت لفنون الغناء والرقص الشعبي، لمطربين عرب وفرق فلسطينية وعربية حققت حلمها بالغناء على أرض فلسطين، كان من أبرزهم الفنان الراحل «أبو عرب»، وفرقة العاشقين، وغيرهم - انحازت الدورة السابعة إلى الأدب بشتى صنوفه، دون إغفال الفنون الأخرى، عبر مشاركة شعراء وروائيين وكتاب ومسرحيين وسينمائيين من إسبانيا، ضيف شرف المهرجان، وروسيا، ودا

يوسف الشايب (رام الله)
يوميات الشرق وليد توفيق يغني لفلسطين عبر الأقمار الصناعية

وليد توفيق يغني لفلسطين عبر الأقمار الصناعية

انطلقت مساء أول من أمس (الاثنين)، فعاليات مهرجان ليالي بيرزيت في نسخته الخامسة، وتنظمه عمادة شؤون الطلبة في جامعة بيرزيت، بتقديم عدد من العروض الفنية والغنائية الشعبية، التي قدمتها ثلاث فرق فنية، في حرم الجامعة، هي: فرقة بلدنا القادمة من الأردن، وفرقة سنابل التابعة لجامعة بيرزيت، وبراعم فرقة الفنون الشعبية الفلسطينية. وعلى أنغام أغنية «بقولو زغير بلدي... بيقولوا زغير بلدي بالغضب مسور بلدي»، و«والله لازرعك بالدار يا عود اللوز الأخضر».

يوسف الشايب (رام الله)
يوميات الشرق مشهد تمثيلي راقص من أداء فرقة «موال» النصراوية

مهرجان البيرة الرابع للفولكلور.. رقص وحكايات و«موال» تقدم عرضًا مؤثرًا

ما إن علا صوت النجم الأردني عمر العبد اللات، يهز المكان «ع المجوز نبدك ونطيح.. فلسطينية ما نطيح..

يوسف الشايب (رام الله)
ثقافة وفنون هل العمل الإبداعي الأول «مراهقة أدبية» تتطلّب «رأفة» الناقد؟

هل العمل الإبداعي الأول «مراهقة أدبية» تتطلّب «رأفة» الناقد؟

هناك أدباء كثيرون تخلوا عن أعمالهم الأولى واعتبروها ضربا من المراهقة. وهنا أشير إلى محمود درويش وديوانه الأول «عصافير بلا أجنحة». وأعتقد أنها حالة كثير من الأدباء، ومنهم مشاهير. منهم مثلاً عبد الرحمن منيف الذي لم ينشر روايته الأولى «أم النذور» في حياته، ونشرت بعد وفاته. وحين يمعن المرء فيها فإنه لا يرى أنها تنبئ بموهبة واعدة. لكن نشرها لاحقا، وكذلك الالتفات إلى ديوان محمود درويش الأول مهم للكتاب الشباب، لأن ذلك يطمئنهم بأن من بلغوا مكانة عالية في عالم الإبداع لم يولدوا مكتملين.

يوسف الشايب (رام الله)
ثقافة وفنون دور نشر عربية تكسر حصار الاحتلال وتسلط الضوء على المنتج الأدبي الفلسطيني

دور نشر عربية تكسر حصار الاحتلال وتسلط الضوء على المنتج الأدبي الفلسطيني

قد يكون ما قاله الروائي الفلسطيني أسامة العيسة، في حديث لـ«الشرق الأوسط»، ما ينقلنا مباشرة إلى جوهر الموضوع. الكتاب والكاتب والنشر في فلسطين. فقد بدأ العيسة الذي فازت روايته «مجانين بيت لحم» بجائزة الشيخ زايد أخيرا، حديثه بمقدمة تاريخية للحصار الذي تفرضه سلطات الاحتلال الإسرائيلي على دخول الكتب من الدول العربية إلى فلسطين. مما دفع العديد من المبدعين: روائيين، وشعراء، وكتاب قصة، وباحثين إلى النشر خارج فلسطين، بغية كسر الحصار، وسعيا وراء الانتشار عربيًا.

يوسف الشايب (رام الله)
ثقافة وفنون سليمان منصور: الإسرائيليون منعوا رسم البطيخ لأن له ألوان العلم الفلسطيني

سليمان منصور: الإسرائيليون منعوا رسم البطيخ لأن له ألوان العلم الفلسطيني

شكل عام 1972 بداية مرحلة جديدة في مسيرة الفن التشكيلي الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إذ يشكل بداية فعلية للفن التشكيلي الفلسطيني الحديث، انطلقت مع معرض الفنان الراحل عصام بدر الشخصي الأول في القدس، الذي اجتذب إليه المهتمين بالفن الفلسطيني. يتذكر سليمان منصور تلك الفترة، ويقول: «التقينا في هذا المعرض، واكشفنا أن قرابة العشرين فنانًا تشكيليًا يعيشون في الأراضي المحتلة عام 1967 (الضفة الغربية وقطاع غزة)، ومن هنا انطلقت فكرة تأسيس اتحاد أو رابطة للفنانين التشكيليين، رفضت سلطات الاحتلال الإسرائيلي منحها ترخيصا». لكن منصور وبدر، وغيرهما، أصروا على تأسيس الرابطة التي نظمت أول معرض مشترك للت

يوسف الشايب (رام الله)