ميشال أبونجم
الحكومة الفرنسية تمنع إسرائيل من المشاركة الكاملة في معرض «يورونافال» للصناعات الدفاعية البحرية ولا تريد أن يكون لها أجنحة في المعرض الدولي أو معدات
يرى ماكرون أن تل أبيب لا تلتزم بالقرارات الأممية وذكّر نتنياهو بنشأة إسرائيل بقرار أممي لكن نتنياهو عارضه واستدعى مشاركة الناجين من «المحرقة» في تأسيسها
ضاعف الغرب ضغوطه على إيران لخفض التصعيد في الشرق الأوسط برغم الحاجة إليها، وفرض الأوروبيون عقوبات جديدة، وسط تجدّد دعوات لتصنيف «الحرس الثوري» منظمة إرهابية.
الرئيس الفرنسي يوظف اتصالاته من أجل وقف فوري للحرب على لبنان، ويعمل من أجل إنجاح المؤتمر الدولي المرتقب لدعمه، المقرر يوم 24 أكتوبر الحالي.
تشكيك دولي في رواية إسرائيل عن استهداف «اليونيفيل» وفي جدية تحقيقها الموعود، وماكرون يدعو مجدداً لوقف تزويد إسرائيل بالسلاح، بينما باريس متخوفة على أمن وحداتها.
طموحات محدودة لمؤتمر دعم لبنان في باريس، ومصادر دبلوماسية ترى أن تراجع واشنطن عن مبادرتها المشتركة مع فرنسا لوقف النار يضعف رسالة المؤتمر.
هاجم وزير الدفاع الفرنسي إيران، وحملها مسؤولية زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط، ونبّه إسرائيل إلى «غرور القوة»، داعياً إياها للنظر أبعد من النجاحات التكتيكية.
قلق فرنسي من المقاربة الأميركية للحرب الإسرائيلية في لبنان، وباريس مستعجلة لعقد مؤتمر دولي لدعم لبنان، ووزير خارجيتها يحذّر من خطط نتنياهو إزاءه.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة