مصطفى الآغا

مصطفى الآغا
الرياضة لا أحد أكبر من الكيان

لا أحد أكبر من الكيان

نعم هي جملة يجب أن يعيها الجميع ليس على الصعيد الرياضي فحسب بل في كل مناحي الحياة. لا أحد أكبر من الكيان حتى لو كان الشخص نفسه هو مؤسس الكيان كما حدث مثلا مع…

مصطفى الآغا
الرياضة أم المباريات

أم المباريات

لم أجد وصفاً يليق بمواجهة النصر بالهلال على بطاقة نهائي دوري أبطال آسيا سوى «أم المباريات»، لأنها فعلاً كانت كذلك. مباراة ترقّبها غير السعوديين أكثر من…

مصطفى الآغا
الرياضة المنظومة

المنظومة

لا يوجد نجاح من فراغ، ولكن أحياناً هناك نجاحات قد تكون (فورات) أو (طفرات) أو جهود شخصية وفردية، ولكن في الألعاب الجماعية، فمن الصعب جداً أن تكون النجاحات…

مصطفى الآغا
الرياضة عهد جديد

عهد جديد

لاشك أن صفقة استحواذ صندق الاستثمارات العامة السعودي ومجموعة شركات أخرى على ناد عريق وكبير مثل نيوكاسل الإنجليزي، تعتبر نقلة نوعية في الفكر الاستثماري السعودي…

مصطفى الآغا
الرياضة الشريف يقبض على الريال

الشريف يقبض على الريال

أكذب إن قلت إنني سمعت يوماً بفريق يدعى (شريف تيراسبول) من مولدوفا، وهو الذي تأسس عام 1997 فقط، وسيرته الذاتية توحي أنه يلعب لوحده فهو بطل دوري بلاده مولدوفا …

مصطفى الآغا
الرياضة هي لنا دار

هي لنا دار

أنا لست سعودياً ولكنني أفتخر بالمملكة العربية السعودية، بقداسة بعض أماكنها، وبتاريخها العروبي المشرف، وبطيبة أهلها، وأفتخر بأنني قريب من الشأن السعودي منذ نحو…

مصطفى الآغا
الرياضة الظاهرة رونالدو

الظاهرة رونالدو

لن أدّعي أنني من محبي البرتغالي كريستيانو رونالدو، أو من كارهيه، ولست ممن يخلطون بين الأمور العاطفية والشخصية، وبين الحقائق والأرقام التي لا تكذب، فالمهنية تقتضي أن يُعطي الإنسان كل ذي حق حقه، وهذا الرجل الذي سبق أن التقيته 3 مرات أو أكثر، كانت الأولى عندما كان يلعب في مانشستر يونايتد، ووقتها تعلمت درساً كبيراً ومهماً من مدربه السير أليكس فيرغسون، الذي طلب مني أن أستبدل طلبي بلقاء رونالدو، بأن ألتقي وين روني أو بيرباتوف، والسبب أن معظم الصحافيين يطلبون لقاء رونالدو. كما طلب مني تغيير كلمة واحدة في أحد أسئلتي، إذ كان السؤال؛ هل هناك منافسة (حادة severe) بين رونالدو وروني وبيرباتوف؟

مصطفى الآغا
الرياضة للنقد وقته

للنقد وقته

الانفعال مذموم ومكروه، والأحكام الانفعالية غالباً لا تُعطي أحكاماً ولا نتائج صحيحة، وكرة القدم لعبة عاطفية، فيها كثير من الانفعالات «المفهومة للجماهير العادية»، ولكنها غير مقبولة للمختصين وأصحاب المهن النقدية والعارفين ببواطن الأمور، ومن كانوا يوماً في نفس موقع الأشخاص الذين ينتقدونهم... أسوأ ما يمكن أن يحدث عبر السوشيال ميديا هو نقل العواطف إلى الملايين وتجييشها، بدلاً من تهدئتها خلال الأحداث والمباريات وانتظار نهاية الحدث حتى يتم تقييمه بروية وهدوء بعيداً عن الانفعالات التي تضر أكثر مما تنفع... لا أعتقد أنه من المعقول أن ننتقد مدرباً أو خطة بناء على معلومات، نحن لا نعرفها، وإن كان من الطبيعي

مصطفى الآغا