مارسيل سوسمان فيشلر
يقع المنزل المكون من 3 طوابق، ذو السطح المكسو بالقرميد الأحمر، في حي زاوته في منطقة كنوك هايست، وهي تابعة لمقاطعة فلاندرز الغربية بالقرب من الحدود مع هولندا. ومثل أكثر المنازل التي توجد في هذا القسم الصغير من أحد منتجعات بحر الشمال، للمنزل واجهة من الطوب أبيض اللون.
يعود تاريخ المنزل المبني من الطوب الأحمر والمزين بالأشجار إلى عام 1880، ويقع المنزل بزاوية حديقة تحتل مساحة 32 هكتارا بمنطقة أوكفيل التاريخية التي تعد إحدى بلدات مدينة تورونتو الكندية الرائعة. للمنزل الفخم شرفة دائرية مزينة بنقوش شبكية ولها سور من الحديد المطاوع، كان للمنزل واجهة بحرية في السابق، لكن الوضع تغير اليوم بعد بناء الكثير من المباني المحيطة والتي حجبته عن مشهد المياه. ولا يفصل المنزل عن بحيرة أونتاريو سوى شارع واحد، وشارعان عن وسط بلدة أوكافيل. تتخطى المساحة الإجمالية للمنزل 9200 قدم مربعة، ويضم سبع غرف نوم وسبعة حمامات كبيرة وحماما صغيرا.
يعود تاريخ بناء هذا المنزل إلى عام 2007، ثم جرى تجديده منذ خمس سنوات، ويقع على مساحة 0.37 فدان في قلب محمية طبيعية، ويطل على طريق هادئ من نهر أمستل، وتبلغ مساحة المنزل الرئيس 3.068 قدماً مربعاً، ويضم ثلاث غرف نوم، وحمامين كبيرين وثالثا صغيرا، بجانب قبو. أيضاً، يتميز المنزل بنظام «سونوس» الموسيقي اللاسلكي (وهو مدمج في صفقة البيع) ويمكن تشغيله داخل المنزل الرئيس وكذلك فيما وراء ممر واسع للسيارات، وبيت المركب الذي تبلغ مساحته 700 قدم مربع. أما مادة البناء في كلا المبنيين، فهي الجص الأبيض، إضافة إلى أسقف مصنوعة من الآجر الأسود. أمام المنزل، توجد ساحة تعج بالأشجار والورود والأزهار.
يقع المنزل في ضاحية أبر كونستانتيا، وهي ضاحية مرتفعة السعر نسبيا وغنية بالأشجار المورقة، قريبة من مدينة كيب تاون في جنوب أفريقيا. كان المنزل في الأساس مصنعا للمشروبات يعود تاريخ بنائه لعام 1790 قبل أن يتحول إلى منزل لاحقا. يتكون المنزل من أربع غرف نوم، وثلاثة حمامات، وعدد من الأفنية، وملحق للضيوف، ومبنى منفصل للعاملين، وسقيفة لسيارتين.
شيّد هذا المنزل من الطراز الفيكتوري في عام 1880 في ووالارا، وهو حي يضم نحو 8 آلاف نسمة في الضواحي الشرقية الخضراء من مدينة سيدني الأسترالية، ويقع على بعد نحو 3 أميال من منطقة الأعمال المركزية. وهو واحد من ثمانية منازل مماثلة تصطف على طول شارع أنيق تنتشر على جانبيه الأشجار، كما يقول ويليام مانينغ، الوكيل العقاري لدى شركة «ماكغراث للوكالات العقارية» التي تتولى عملية بيع المنزل المذكور. ويضيف مانينغ قائلا: «إن الضواحي الخضراء في المدينة هي أكثر المناطق ثراء في سيدني».
تقع هذه الفيلا المصنوعة من خشب الأرز المطلي باللونين الأبيض والأسود، مع سقف مصنوع من الحديد الصلب، على بعد منزل واحد من جرف يطل على خليج هاوراكي، شرق أوكلاند، بالجزيرة الشمالية من نيوزيلندا. ويعود تاريخ بنائها إلى عام 2000، وتبلغ مساحتها 4.489 قدمًا مربعًا، وتضم 4 غرف نوم و5 حمامات، ويحيطها سور، وتطل على مناظر ساحرة، تتمثل في وايتماتا هاربور وجزر وايهيكي ورانغيتوتو وبراونز وموتيهي. أما الباب الأمامي للفيلا المكونة من 3 طوابق، فتحيطه أنوار جانبية عريضة.
يستقر المنزل، المكون من خمس غرف للنوم وأربعة حمامات كبيرة وآخر صغير، على مساحة 0.43 فدان على الواجهة الشاطئية في أحد الجيوب العقارية المكونة من أربع فيلات في كوزوميل، وهي جزيرة من جزر البحر الكاريبي قبالة شبه جزيرة يوكاتان في المكسيك. وهناك كوخ صغير بغرفة نوم واحدة عند مدخل ممر المنزل، وهو خاص بحارس المنزل. وخلف المنزل هناك مجموعة من أشجار النخيل التي توفر راحة ظليلة من الشاطئ العام في الخارج.
تم بناء هذا المنزل المكون من 4 غرف نوم، و4 حمامات كبيرة، وحمام صغير، وبه قبو على طراز منازل المزرعة، على طول طريق منحنٍ في منتجع الجبل الساحلي الغربي الكندي على أيدي المهندس المعماري آدم شيل عام 2005. ووصل المنزل، المصنوع من الخرسانة والخشب، ويمتد على مساحة 4260 قدمًا مربعًا، خلال العام التالي إلى النهائيات في مسابقة «جورجيا أواردز» التي ينظمها الاتحاد الكندي لمشيدي المنازل في كولومبيا البريطانية. والمنزل مزود بنظام تدفئة حراري أرضي، وبه عوارض خشبية مكشوفة، ونوافذ غولهوفر منزلقة، وأرضية من خشب الكرز البرازيلي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة