عمر باجندوح
خلصت دراسة جديدة أجراها عدد من المؤسسات العلمية، حول «التباطؤ المؤقت في متوسط درجة الحرارة لسطح الأرض بين 1998 و2013»، إلى أن هذه الظاهرة هي عبارة عن إعادة لتوزيع الطاقة داخل نظام الأرض، إلى جانب امتصاص المحيطات فائض الحرارة. وبالتالي، تلقي الدراسة الضوء على دور المحيطات المهم في التحكم في درجة حرارة الأرض بشكل عام. وتعتبر درجة حرارة سطح الأرض، التي تُقاس بالأقمار الصناعية والملاحظات التجريبية المباشرة، المؤشر الرئيسي لقياس ومعرفة التغير المناخي.
تسلط قضية فتاة بريطانية توفيت في الرابعة عشرة من عمرها الضوء مجددًا على مسألة تجميد الجثث بعد تقديمها طلبا بشكل رسمي للمحكمة بإرسال جثتها لمركز لتجميد الجثث في الولايات المتحدة. وكان قد تم تشخيص مرض الفتاة، التي أصبحت تُعرف اليوم بالاسم المُستعار «جي سي»، في العام الماضي، وأبلغت بأنها تعاني من نوع نادر من مرض السرطان. وفي نهاية أغسطس (آب) طلبت من قاضي المحكمة بيتر جاكسون إصدار قرار قضائي يضع مسؤولية تقرير مصير جثتها في يد والدتها التي دعمت رغبة ابنتها منذ البداية.
تثير قضية تجميد أجساد الموتى وإعادتها للحياة نقاشات مطولة في الأوساط العلمية. فالقضية ما زالت مثار جدل ولم تحسم من الناحية العلمية. تسلط اليوم قضية فتاة بريطانية في 14 من عمرها - التي لم يتم الإفصاح عن اسمها لأسباب قانونية - الضوء مجددًا على مسألة تجميد الجثث بعد تقديمها طلبا بشكل رسمي للمحكمة يتلخص في إرسال جثتها لمركز تجميد جثث (كرايونيك) في أميركا. * جدل حول مصير الجثة تم تشخيص مرض الفتاة، التي أصبحت تُعرف اليوم بالاسم المُستعار «جي سي»، في العام الماضي، وتم إخبارها بأنها تعاني من نوع نادر من مرض السرطان.
شهد عام 2016 عددًا من الظواهر المناخية الخطيرة وغير المعهودة في عدد من مناطق العالم، وبحسب عدد من خبراء الطقس في الأمم المتحدة هناك احتمالية أن يسجل هذا العام أعلى درجة حرارة، في إشارة إلى تنامي خطر الاحتباس الحراري. وقد شهد العالم هذا العام عدة كوارث طبيعية ترفع معدلات الخطر من ظاهرة التغير المناخي الناجم عن النشاطات البشرية الصناعية والتلوث. ما يؤكد أهمية الشروع الحدي بتنفيذ اتفاق «مؤتمر باريس بشأن تغيير المناخ».
لطالما تباهى ترامب في حياته المهنية بأن وضع اسمه على المباني والمنتجات يزيد من قيمتها التجارية، وذلك بناء على افتراض بأن الناس غالبًا ما يقوموا بربط اسم «ترامب» بالرفاهية والجودة العالية والخدمة الممتازة. ولكن حملة ترامب الانتخابية قد غيرت هذا التصور الشعبي العام، حيث أصبحت شريحة واسعة من الناس تربط اسمه بأشياء سلبية كثيرة، مثل كراهية النساء والعداء للأجانب. فعلى سبيل المثال، كتبت بيث بيرنيستين على موقعها «إس كيو إن» المشهور بتنسيق وتنظيم الاحتفالات: «أنا ببساطة لا أستطيع أن أحمل نفسي على السير عبر باب فندق ترامب بعد اليوم»، مضيفة أنها أزالت من موقعها صور حفلات الزفاف التي أُقيمت في فندق تراب
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة