طارق الثقفي
رعى الأمير عبد العزيز بن سعود، وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا، الحفل السنوي للاستعراض العسكري لقوات أمن الحج والأجهزة المعنية بشؤون الحج والحجاج، المشاركين في تنفيذ الخطة العامة لموسم حج هذا العام (1439هـ).
تعتبر من أهم وأعرق الصحف السعودية على الإطلاق.
أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أمراً يقضي باستضافة 1000 حاج وحاجة من أسر شهداء رجال الجيش والشرطة المصريين، لأداء فريضة الحج لهذا العام (1439هـ)، وذلك ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة. وأكد الشيخ الدكتور عبد اللطيف آل الشيخ وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد أن الاستضافة تجدِّد التأكيد على الرعاية التي يوليها خادم الحرمين الشريفين لإخوانه وأبنائه من مختلف الشعوب العربية والإسلامية، وتقديراً للأعمال التي يقومون بها للدفاع عن أمن واستقرار أوطانهم، ومن ذلك ما يقوم به أفراد رجال الجيش والشرطة المصريون من أعمال ومهام لتحقيق الأمن والاستقرار في مصر. وأضاف
أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي شهداء فلسطين، لأداء فريضة الحج لهذا العام، ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة، ليرتفع عدد الحجاج الذين أمر الملك سلمان باستضافتهم إلى 3800 حاج وحاجة؛ حيث كان قد أمر باستضافة 1500 من ذوي شهداء «عاصفة الحزم» و«إعادة الأمل»، من القوات اليمنية والقوات المسلحة السودانية، بالإضافة إلى 1300 حاج وحاجة من أكثر من 90 دولة لأداء الفريضة هذا الموسم. من جانبه، أكد الشيخ الدكتور عبد اللطيف آل الشيخ، وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، المشرف العام على البرنامج، أن التوجيه الملكي، يأتي في سياق الدعم المتوا
واصل حجاج بيت الله الحرام، القدوم عبر جميع المنافذ السعودية الجوية والبحرية والبرية، وذلك لأداء الفريضة لهذا العام، حيث بلغ إجمالي الواصلين جويا وبريا وعبر ميناء جدة الإسلامي حتى كتابة هذا التقرير قرابة 900 ألف حاج، في وقت أكملت فيه جميع الأجهزة والقطاعات الحكومية والأهلية المعنية بشؤون الحج والحجاج بمكة المكرمة والمدينة المنورة والمدن المعنية بخدمة الحجاج استعداداتها لتقديم خدماتها لضيوف الرحمن خلال موسم حج هذا العام. من جهته، تفقد الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة أمس، مركز الاستقبال والترحيب بضيوف الرحمن الواقع على طريق الحرمين (مكة - جدة)، حيث اعتمد التصاميم النهائية لتطويره وسيتم
في خطوة تهدف إلى إثراء تجربة الحاج والمعتمر والزائر للمشاعر المقدسة، دفعت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في السعودية، بـ135 مؤهلاً سياحياً من المطوفين والمطوفات ضمن خطوة أولى، لاستكمال برنامجها للإرشاد السياحي لمؤسسات أرباب الطوائف الأخرى في مقر مؤسسة مطوفي الدول العربية. يأتي ذلك في وقت تسعى السعودية إلى خلق صناعة حقيقية احترافية من بوابة الحج والعمرة، تهدف إلى خدمة الزوار والحجاج تحقيقاً لـ«رؤية السعودية 2030».
يسعى مشروع تعظيم البلد الحرام في مكة المكرمة، إلى تقديم العون والمساعدة لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن والنساء لأداء مناسك العمرة، وذلك بتوفير متطوعين سعوديين يعملون في خدمة المعتمرين على مدار اليوم. وأوضح صالح النجدي، مدير خدمة نشاط الطائفين بالمشروع، لـ«الشرق الأوسط»، أن خدمة تطويف المعتمرين التي بدأها مشروع تعظيم البلد الحرام منذ سنين، يقوم عليها مجموعة من شباب مكة المتطوعين، الذين يبادرون كل عام بتسجيل أسمائهم والتنافس في خدمة المعتمرين والحجاج وتقديم العون لهم، ضمن برنامج «شباب مكة في خدمتك». وأضاف النجدي أن 8 آلاف متطوع تقدموا بطلبات لخدمة المعتمرين عبر الموقع الإلكتروني للمشروع، وتم
يشارك فريق سعودي من المتطوعين والمتطوعات ضمن فريق السّلام التطوعي المنتشر في جنبات المسجد الحرام وساحاته، ويقوم بمهام متعددة وبلغات مختلفة في مساعدة المعتمرين وتطبيبهم وإرشادهم إلى جميع مناطق السعودية ومدنها. وعن تأسيس الفريق والهدف منه قالت عضو الفريق الدكتورة هيا الجوهر، إنّه تأسس في عام 2014، وإيماناً بأن فريق السلام التطوعي لا بد أن يجمع الكوادر والطّاقات البشرية السعودية التي تتحرك في الأزمات وتُساعد المحتاجين والمتضررين، مبينةً أنّ من ضمن الأهداف الجوهرية ترسيخ ثقافة التّطوّع والعمل لما من شأنه رفعة هذا البلد المعطاء الذي سخّر الغالي والنفيس للمواطنين والزوار وضيوف الرحمن. وعن فكرة تأسيس
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة