شهد العمرو
مع انعكاسات سفوح جبال العلا على جدران قاعة المرايا الفريدة وبين التضاريس الصحراوية الباردة، أحيت الفنانة الأميركية أليشيا كيز حفلها الغنائي الأول في منطقة العلا التاريخية مساء أول من أمس (الجمعة)، وسط حضور لافت يتميز بالأناقة والرقي. وبدأ الحفل الغنائي بعزف الشابة السعودية مودة على البيانو باحترافية أذهلت الجمهور، رافقها الشاب السعودي حسن غسان بالعزف على الكمان بطريقة فنية امتزجت مع الأجواء بسلاسة وإتقان. وحمل الحفل في طياته العديد من المفاجآت، منها استعراض الأغنية العربية (جاني الأسمر جاني)، وسط انبهار الجمهور من التلاعب الموسيقي بالأغنية واختيار الفنانة أليشيا كيز لها. وقالت الفنانة الأميركي
صنفت من المسكرات والمثبطات، نسب إليها اعتلال الأبدان وضعف العقول، أثارت قصتها الفضول والحيرة في أطراف الجزيرة العربية.
في سبعينات القرن الماضي، في إحدى حارات جنوب مدينة جدة (غرب السعودية)، اشتهرت امرأة ذات أصول جازانية بالعزف المتناغم، والصوت الشجي، والقلب الحنون، كانت تحيي العديد من المناسبات الاجتماعية لأهالي المنطقة، ومن على أسطح البيوت البسيطة كانت تعزف على أوتار عودها كلمات أزهرت بين نبرات صوتها، وسط جلسات أُنس يحفها نسيم الليل الرطب. «خالة شوعية» بهذا الاسم عرفت واشتهرت، ومع مرور الزمن وغلبة العُمر اعتزلت الأسطح وبات مقعدها المسائي الذي يركن جدار منزلها هو منبرها الاجتماعي، ومنه ترد السلام على المارة في ساعات الغروب الأخيرة، وتروي مواقف عاصرتها بطرافة تعيد لها حيويتها. صوت غنائها يأتي مثالاً من الأمثلة ا
عاصرت بريق السيوف السعودية وشهدت ملامح التأسيس الأولى ومن حدوة حوافرها نقش إرث عريق، وصوت صهيلها أعلن الولاء لفارسها، من على سرج «عبية» الفرس العربية الأصيلة خاض مؤسس المملكة الملك عبد العزيز آل سعود مسيرة توحيد البلاد، ليرسم حدود المملكة العربية السعودية بنهج كانت أولى نبضاته بالدرعية. تروي محافظة الدرعية مهد الدولة السعودية الأولى، قصصا تاريخية تتسم بالاعتزاز والأصالة، وتخبئ في زواياها تفاصيل عريقة تشير إلى عمق الثقافة السعودية، والتي كان الخيل أحد أجزائها وشهد العديد من مجرياتها. دلالات تلوح بعمق الترابط بين الثقافة السعودية وتاريخها بالخيل العربية وسلالاتها، حيث باتت «عبية» الفرس المتفردة
تستعد عاصمة المملكة العربية السعودية، الرياض، لاحتضان قمة خليجية الثلاثاء المقبل، يمكن التوقع سلفاً أن بيانها الختامي لن يكون بعيداً عن الأجواء والمواقف التي أُطلقت في الجولة الخليجية لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وأظهرت توافقاً في المواقف في كل المجالات تقريباً، العسكرية والاقتصادية والسياسية والأمنية. وكان ولي العهد السعودي قد بدأ جولة الأسبوع الفائت بدأها من مسقط واختتمها في الكويت، وحملت في طياتها تثبيتاً للصف الخليجي الواحد تجاه القضايا الإقليمية والدولية، كما أكدت التوجه السعودي باهتمامه في المحافظة على تضامن دول مجلس التعاون الخليجي وتوسيع دائرة الشراكات الاستراتيجية. البيانات
بين البروتوكولات الدولية والبعثات الدبلوماسية والنسيج المعماري اللافت لحي السفارات في العاصمة السعودية الرياض، تتربع منطقة «ذا جروفز» التابعة لـ«موسم الرياض الترفيهي» وسط الحي الدبلوماسي بتصميم معماري مستوحى من التراث السعودي وبتوزيع نباتي مستدام. تشتهر منطقة «ذا جروفز» بنسختها الأصلية في مدينة لوس أنجليس الأميركية، وجاءت تسميتها من المرتفع الذي بنيت عليه المنطقة؛ حيث تحظى بإطلالة طبيعية تتواءم مع طبيعية لوس أنجليس، حيث يُعرف مصطلح «ذا جروفز» بالعربية بأنه «الأخدود» أو شق مستطيل غائر في الأرض، ومن هذا المنطلق يأتي اختيار موقع منطقة «ذا جروفز» في «موسم الرياض الترفيهي» بإطلالة صخرية طبيعية على
حيرة ممتعة مليئة بالرفاهية الترفيهية تخلقها فعاليات موسم الرياض، وسباق رقمي يجسد مسيرة حجز التذاكر للعروض والحفلات.
خطط ترفيهية ورحلات برية ونشاطات نوعية تتسابق مع حلول عطلة نهاية الأسبوع، حين يحن المرء لكسر روتين أيامه بتجارب جديدة وزيارة مواقع مميزة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة