روبرتا سميث

روبرتا سميث
يوميات الشرق صانع القش (Muchmuseet)

إدفارت مونك الأقل قلقاً في معرض بشيكاغو

معرض أعمال الرسام والطبّاع النرويجي إدفارت مونك من النوع المثير الذي يأتي من رؤية رسام حديث وبارز في ضوء جديد أوسع ونابض بالحياة.

روبرتا سميث (شيكاغو)
وسادة من الدانتيل والبكرات (دا بينغ لو)

«الدانتيل»... النسيج المُبتَغى عبر العصور

أنت تجهل ما لا تعرفه؛ إلى أن تقع المفاجأة، فتعرف! من لا يحب لوحة الفنان الهولندي يوهانس فيرمير (1669 - 1670)؛ «صانعة الدانتيل»، مع ضوئها الخافت، وهالة البهجة المخملية الناعمة من حولها؛ إن لم تكن تأكيداً مزيداً على براءتها؟ لكن من يعلم بالضبط؛ إلامَ تشير هذه الفتاة في اللوحة المصورة؟ ينحني رأسها المضفر بإحكام إلى وسادة صغيرة؛ فنرى يديها تحملان قطعاً من الخشب، لكنها ليست من صنع يديها.

روبرتا سميث (نيويورك)
يوميات الشرق «غريغوري - لوس أنجليس - 31 مارس 1982» صورة فورية مركبة

ديفيد هوكني وحياة من الرسم والإبداع

سواء كانت تربطنا بهم قرابة الدم من عدمه، فلم يفارقنا أحباؤنا أبداً طيلة الشهور العديدة الماضية. كان بعضهم برفقتنا بصورة حقيقية، رفقة الكتف بالكتف، يحتمون داخل المنازل، ويعززون من المعنويات، ويشدون من روابط القرابة والألفة التي تجمع بيننا. أو لعلهم يرافقوننا من على بُعد، في شوق وحنين، عبر المسافات البعيدة، وربما المحيطات التي تفصل بيننا.

روبرتا سميث (نيويورك)
يوميات الشرق صائدو الغزلان من مجموعة  {سيتورت كاري وولش}

معرض سلاطين ديكن في الهند.. كنوز العصر الذهبي

قد يجيد البشر صنع الأشياء، لكن تدميرها أيضا من الأمور التي يتميزون بها. وبفضل تلك المهارة في التدمير حظي تاريخ الفن بالكثير من الألغاز المثيرة، وبآثار لثقافات إنجازاتها لا تخطئها عين لكنها متشرذمة، محدودة بسبب الخسائر الكبرى الناجمة عن الحوادث، أو الإهمال، أو الحروب. ويتم استعراض أحد تلك الألغاز في معرض «سلاطين ديكن في الهند من 1500 إلى 1700: الفخامة والخيال». ويقام هذا المعرض المتميز في متحف «متروبوليتان» للفنون في نيويورك.

روبرتا سميث (نيويورك)