ديفيد باربوزا

ديفيد باربوزا
الاقتصاد المليارديرة الصينية تشو كونفاي.. أغنى امرأة عصامية في العالم

المليارديرة الصينية تشو كونفاي.. أغنى امرأة عصامية في العالم

تعد تشو كونفاي أغنى امرأة عصامية في العالم. وتمتلك السيدة تشو، وهي مؤسسة ومالكة شركة «لينس تكنولوجي»، عقارات بقيمة تبلغ 27 مليون دولار في مدينة هونغ كونغ. وهي تسافر بطائرتها الخاصة إلى سليكون فالي وإلى سيول لمتابعة المديرين التنفيذيين في شركتي «آبل» و«سامسونغ»، وهما من كبار عملائها الحاليين. وقد استضافت الرئيس الصيني تشي جين بينغ عندما قام بزيارة مقر شركتها من قبل. لكنها تقضي أكثر وقتها في الوطن لمتابعة أعمال التشييد والبناء في مصنعها الحديث هناك. إنها تغمر يديها في حوض مسطح من المياه لتحديد ما إذا كانت درجة الحرارة ملائمة أم لا.

ديفيد باربوزا (بكين)
عقارات الصينيون يعودون إلى فندق «والدورف أستوريا» بعد 40 عاما بملياري دولار

الصينيون يعودون إلى فندق «والدورف أستوريا» بعد 40 عاما بملياري دولار

عقب الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون إلى الصين، قام دينغ زياوبينغ نائب رئيس الوزراء حينها، ثم القائد الأعلى للدولة الصينية، بزيارته الأولى إلى الولايات المتحدة، لحضور اجتماع في الأمم المتحدة عُقد في عام 1974. وقد أقام حينها في فندق «والدورف أستوريا» الفخم بوسط حي مانهاتن في نيويورك، حيث استضافه وزير الخارجية هنري كيسنجر على مأدبة خاصة للسيد دينغ وغيره من كبار الشخصيات. وبعد 40 سنة، تقوم شركة تأمين صينية غير معروفة حاليا بشراء الفندق التاريخي، مع خطط لاستعادة الديكورات الفنية القديمة للمبنى، التي تعود إلى 83 عاما، إلى روعتها الأصلية. بدأت مجموعة «انبانغ للتأمين» منذ

ديفيد باربوزا (نيويورك)
يوميات الشرق مزهريات من السيراميك في مصنع شيونغ جيان جون

عمليات التزوير في سوق الفن الصيني تفسد مبيعات المزادات

عندما دقت المطرقة عشية مزاد مبيعات الربيع الذي أقامته دار «تشينيز سبرينغ» في مايو (أيار) 2011، بيعت لوحة «نسر واقف على شجرة صنوبر»، رسمها الفنان الصيني كي بايشي، أحد كبار فناني الصين في القرن العشرين، عام 1946، بـ65.4 مليون دولار، وهو رقم لم تتمكن أي لوحة صينية أخرى من بلوغه في مزاد، كما أسهمت في تفوق الصين على الولايات المتحدة كأضخم سوق للمزادات الفنية في العالم. لكن رغم مرور عامين على المزاد، لا تزال رائعة كي بايشي تعاني في مستودع في بكين، فقد رفض الفائز في المزاد دفع ثمن اللوحة نتيجة للشكوك التي أثيرت حول أصليتها. ويقول ألكسندر زاك، خبير الفن الصيني الذي يدير موقع «أوكشناتا»، دار مزادات عال

ديفيد باربوزا (بكين)