في روايتها الأولى، «ولد مامبا الأسود»، كتبت نظيفة محمد عن رحلة أبيها الشاقة من شرق أفريقيا إلى أوروبا في ثلاثينيات وأربعينيات القرن العشرين. روايتها الثانية «حديقة الأرواح الضائعة» تدون حيوات ثلاث من النساء في الصومال على أعتاب الحرب الأهلية.
لو كنا في عام غير العام الحالي، لكانت إيلا تشاندلر (19 سنة) حتماً ستلعب الكريكيت كل يوم تقريباً، ولكان زاك أورزونيسكي (23 سنة) يبحث عن وظيفة طاهٍ في لندن، ولكانت بيث بليز، مدربة شخصية (24 سنة) ساعدت زبائنها في التأقلم مع فصل الصيف، ولكان سام ريتشاردز (32 سنة) يجلس الآن خلف مكتبه للعمل في المبيعات.