بندر الشريدة
سعود الفيصل رقم صعب في التاريخ الحديث، عاصر 4 ملوك، وقاد الأزمات بحنكة والعالم لن ينساه، الكل عرفه بأنه الرجل الفذ في حياته وتصرفاته التي أجبرت العالم على أن يتحدث بما يريد وبحكمة بالغة طوال أربعة عقود قضاها لخدمة الدين والوطن، متحملاً خلال تلك الفترة الأمراض والتعب والألم، في الوقت الذي ضج به العالم بأسره، وهو يستقبل خبر وفاته. واعتبر الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، أن وفاة الأمير سعود الفيصل بن عبد العزيز خسارة جسيمة لرجل عاش نبيلاً ومات نبيلاً مدافعًا عن قضايا وطنه وأمته في جميع المحافل الدولية، ضاربًا بذلك أروع وأصدق الأمثلة في التفاني في خدمة
طالبت وزارة الصحة السعودية، أمس، القادمين للعمرة والحج هذا العام بأخذ اللقاحات التحصينية الإجبارية المطلوبة من الدول التي تنتشر بها بعض الأمراض المعدية، موصية في الوقت ذاته بأخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية لجميع حجاج الداخل والخارج خاصة أولئك المصابين بأمراض مزمنة ومرضى نقص المناعة الخلقية والمكتسبة والأطفال أقل من خمس سنوات. وفي ما يتعلق بإجراءات فيروس «إيبولا»، فقد طالبت السلطات الصحية السعودية باستمرار منع تأشيرات دخول القادمين من دول غينيا وسيراليون للبلاد، حيث لا تزال منظمة الصحة العالمية تؤكد استمرار تفشي وباء الحمى النزفية الإيبولا فيها، في الوقت الذي أكدت فيه الوزارة متابعتها الجادة للتطو
في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الشؤون الاجتماعية عن موافقة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز على التنظيم الجديد لمنح ذوي الاحتياجات الخاصة مبلغ 150 ألف ريال لشراء المركبة التي تناسبهم وفقًا لشروط محددة، أكدت الوزارة في حينه أنه سيجري التفاهم بينها وبين وزارة المالية على طريقة تحديد الإجراءات المناسبة لتنفيذ عملية الصرف المالي النقدي الذي سيكون لمن تمت الموافقة على منحهم سيارات، وفق قوائم بيانات المستحقين، والتي تمثل ما يقارب 6 آلاف مستفيد للمرحلة الأولى إضافة إلى 12 ألف مستفيد للمرحلة الثانية. ولم تفصح الوزارة عن العدد الإجمالي للمستحقين للأشخاص المستحقين، إلا أن وكالة الوزارة للرعاية الاج
أعفى المهندس خالد الفالح وزير الصحة أمس الإثنين، مدير مستشفى الملك فهد بجدة ومدير مركز النقاهة التابع للمستشفى، اضافة الى اعفاء جميع مسؤولي مركز النقاهة التابع للمستشفى وعلى رأسهم مديرة التمريض والمشرفين على الصيانة والنظافة في المستشفى.
نجح الفريق السعودي الطبي، أمس، في فصل التوأمين السياميين اليمنيين عبد العزيز وعبد الله، بعد أكثر من 10 ساعات متواصلة، بمشاركة أكثر من 30 طبيبًا من أبرز الاستشاريين السعوديين في تخصصات مختلفة، في مستشفى الملك عبد الله التخصصي للأطفال، بمدينة الملك عبد العزيز الطبية، بوزارة الحرس الوطني في الرياض. وتمكنت «الشرق الأوسط» من الدخول إلى غرفة العمليات بمستشفى الملك عبد الله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبد العزيز الطبية بوزارة الحرس الوطني بالعاصمة الرياض أمس (الجمعة)، للاطلاع وبشكل مباشر على أدق تفاصيل العملية الجراحية التي أجرها الفريق طبي مكون من 30 مختصًا بقيادة الدكتور عبد الله الربيعة. وجاء عمل
جاء على رأس قوائم الاتفاقات ومذكرات التفاهم والبرامج التنفيذية التي تم توقيعها بين الجانبين السعودي والروسي ضمن الزيارة الرسمية التي يجريها ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز إلى روسيا، مذكرة النيات المشتركة في مجال الفضاء.
ما زالت الحملة التصحيحية لليمنيين تجري على قدم وساق، في الوقت الذي تعهدت فيه المديرية العامة للجوازات بأنها لن تنهي حملتها التصحيحية إلا حين الانتهاء من آخر مراجع تتوافر فيه الاشتراطات اللازمة لاستخراج هوية زائر تمكنه من العيش على الأراضي السعودية وفق الأنظمة والشروط المعمول بها في البلاد. وبحسب الموقع الرسمي للمديرية العامة للجوازات، فقد جرى الانتهاء من تصحيح أوضاع أكثر من 133 ألف مقيم يمني على ضوء آخر تحديث للموقع الإلكتروني للمديرية، وبتنسيق مباشر مع السفارة اليمنية التي بدورها تعتمد وتؤكد صحة الأوراق الثبوتية لدى المتقدمين لاستخراج الهوية، وذلك في جميع المناطق السعودية. إلى ذلك، أبلغت «الش
ضمن برنامج العلاج الخارجي، وتحديدا في العاصمة الألمانية برلين، استكملت السعودية أمس بالتعاون مع السفارة الألمانية في العاصمة الرياض إجراءات سفر أول دفعة من المصابين جراء الاعتداء الذي طال المساجد في المنطقة الشرقية بالمملكة لتلقي العلاج اللازم بعد أن جرى دراسة الحالات، وبالتالي التأكد من وجود العلاج اللازم في مستشفيات برلين.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة