محرر الرأي في جريدة « الشرق الأوسط» منذ 2017 وكاتب سياسي. شغل مناصب عدة في عدد من وسائل الإعلام العربية البارزة، حاصل على إجازة في علم النفس وأخرى في العلوم السياسية من الجامعة اللبنانية
منذ حرب إسرائيل و«حزب الله» في يوليو (تموز) 2006، لم يكن لكلمة نصر الله مثل هذا الاهتمام، مع ضرورة التذكير بأن المواجهة في ذلك الوقت كانت محصورة بجبهة لبنان.
تتلاحق التهم التي تلاحق بها أجهزة استخبارات الغرب ووسائل إعلامه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتلتقي هذه التهم مع مخاوف قادة غربيين من تعزيز بوتين قبضته على الكرملين لسنوات طويلة مقبلة. مرة يُتهم بوتين بأنه يتدخل في انتخابات البيت الأبيض، ومرة بأنه حقق انتصاراً على الاتحاد الأوروبي عندما دعم فريق بريطانيا الساعي إلى الخروج. وكانت السفارة الروسية في لندن شريكة في حملة أنصار «بريكست».