أشواق بندر
يعد مشروع الجينوم البشري خطوة أولى نحو اكتشافات جديدة ومتنوعة تتعلق بالمتغيرات الوراثية الخاصة بمجتمعات مختلفة، كما تفرعت من هذا المشروع مشاريع بحثية أخرى تصب في ذات المجال، تبدأ كلها بفك أسرار الشفرة الوراثية ومعرفة المتغيرات الوراثية. وإيمانا بأهمية البحث العلمي وتطوير مخرجاته وتحقيقا للتكامل المطلوب في نقل المعرفة وتوطينها، بادرت مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بتبني برنامج «الجينوم السعودي» الذي يهدف إلى دراسة المجتمع السعودي وراثيا باستخدام أحدث التقنيات المعملية للتعرف على الخريطة الوراثية للمجتمع السعودي، وتوفير قاعدة بيانات وراثية للاستفادة منها في الرعاية الصحية وفي المجال الطب
تشير التوقعات في مجال تقنيات التعليم على المستوى العالمي، إلى أن واحدا من بين خمسة طلاب جامعيين سيتلقى 80 في المائة من نسبة تعليمه عبر الإنترنت في العام الحالي. وفي الوقت ذاته، يتلقى 32 في المائة من طلبة التعليم العالي - في مرحلتي الماجستير والدكتوراه - دورة واحدة على الأقل عبر الإنترنت. واستعرضت تلك الأرقام، من خلال مؤتمر «عرب نت» الذي أقيم بالعاصمة السعودية، الرياض، في مطلع ديسمبر (كانون الأول) الحالي. ونوقشت خلال جلسة «التقنية في التعليم» نقاطا عدة هدفت لاستطلاع أهمية دمج التقنية بالتعليم، لا سيما في مرحلة التعليم العام.
يقول والف بيجمان، "حب المعرفة والاستطلاع للمكان الذي أزوره أو أسكن فيه، شيء محبب لدي وكان التحدي في استكشاف السعودية، الغنية بالتراث والآثار"، هكذا عبّر السائح الهولندي في زيارته الأولى للسعودية، والتي أراد من خلالها تجربة جديدة ومختلفة عمّا رآه سابقاً. جولة بيجمان، وغيره من السياح من مختلف بقاع العالم، جالت من خلال قافلة رحلات سياحية تشرف عليها السعودية سلوى القنيبط، والتي حصلت من خلالها على جائزة الهيئة العامة للسياحة والآثار، لأفضل منظم رحلات داخلية، العام الماضي. وتجري شركات سياحية مرخصة تجهيزاتها وخطط أعمالها بما فيها من جدولة للمناسبات والأجواء تأهبا لتنظيم رحلات سياحية للأجانب في مناطق
أكدت لـ«الشرق الأوسط» طالبات جامعة الأميرة نورة - أول جامعة مستقلة مخصصة للبنات في السعودية - عزمهن استخدام مترو الرياض الذي يجري العمل على إنشائه حاليا للقدوم من منازلهن. وأكدن أن من شأن «المترو» المزمع أن يساهم في تقليص الازدحامات والاختناقات التي تحدث جراء قدوم الطالبات وخروجهن من الجامعة يوميا. جاء ذلك خلال معرض متنقل، احتضنته جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن لمشروع الملك عبد العزيز للنقل العام بمدينة الرياض، للقطار والحافلات بتنظيم من الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، بهدف تعريف منسوبات وطالبات الجامعة بأهمية المشروع والعوائد التي يقدمها للعاصمة السعودية، الرياض ويستمر على مدار الأسبوع.
بدأ المصور السعودي محمد العبد الكريم في هواية التصوير الفوتوغرافي مطلع عام 1998، وتخصص بعد ممارسة هوايته لعشر سنوات متواصلة، في مجال فريد من نوعه في السعودية وهو "التصوير الفلكي". وبعد أن قرأ حول المجال وتشرب خلاصة تجارب المصورين الأجانب وأمّن المعدات اللازمة لتصوير النجوم والأجرام السماوية، بدأت تجارب المصور السعودي تنضج بعد أشهر من المتابعة والعمل الدؤوب على التقاط صور احترافية، معتمدا على ذاته في تقييم جودة الصور عبر مقارنة نتائجه بصور المحترفين والعمل على تطويرها في كل مرة. يقول محمد العبد الكريم في حديثه لـ«الشرق الأوسط»: "التصوير الفلكي، أفق واسع يمتد على مراحل يتدرج فيها المصور، عبر تطو
قبل نحو 10 أعوام، تعرض سلمان الدعجاني لحادث تسبب له بإعاقة حركية، بدأ معها رحلة العلاج الطبيعي والتأهيل بعد إصابته بشلل رباعي من جراء الحادث. طول مسافة السفر نحو جمهورية التشيك، التي تلقى فيها العلاج الطبيعي لمدة عامين، أوحت له بفكرة استثمرها في إنشاء مركز متخصص في العاصمة السعودية، الرياض، لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة عبر أطباء ومتخصصين تشيكيين في العلاج الطبيعي، يركز على علاج النساء والأطفال، مع مراعاة ذوي الدخل المحدود. ولم ينثن الدعجاني عن محاربة الإعاقة، فاحتفل الأحد الماضي بإطلاق أول مجلة متخصصة تعنى بذوي الاحتياجات الخاصة وسماها "مجلة القادة"، بحضور وكيل وزارة العمل للشؤون العمالية أحمد
حصل اختراع "نظام التبريد المائي لمعالجات وشرائح الحاسب الآلي" على تصنيف منظمة الاتحاد الأوروبي للاختراعات بالفئة الأولى، بعد حصوله على براءتي اختراع من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية من خلال مكتب البراءات السعودي. وتحدث مخترعه السعودي نبيل ياسين شرف لـ«الشرق الأوسط» أن الجهاز يمثل مفهوما جديدا لحل مشكلة ارتفاع درجة حرارة الشرائح والرقائق الالكترونية، وخاصة معالجات الجيل الجديد من الحواسيب التي تتطلب نظام تبريد مستقرا يساعدها على القيام بأفضل أداء لها، وذلك بإزاحة الحرارة الكامنة من المعالجات وتبريدها في وقت سريع جدا دون التأثر بدرجة الحرارة الخارجية أو البيئية. ويهدف "نظام التبريد الما
كرمت مندوبية الاتحاد الأوروبي بالسعودية، مؤسسة الملك خالد الخيرية، عبر منحها جائزة «شايو» لتعزيز حقوق الإنسان بدول مجلس التعاون الخليجي، للعام الحالي، بناء على عملها لحملة مجتمعية تهدف إلى مكافحة العنف الأسري، بعنوان «وما خفي كان أعظم»، ومساهمتها في مشروع قانون الحماية من الإيذاء الذي أقر من مجلس الوزراء السعودي في أغسطس (آب) الماضي. وأوضح السفير آدم كولاخ، رئيس مندوبية الاتحاد الأوروبي لدى السعودية، أن الجائزة تسلم سنويا لتكريم الجهود المميزة في مجال التوعية بحقوق الإنسان، بحضور عدد من سفراء الدول الأوروبية، علاوة على سفراء وممثلي سفارات دول الخليج في السعودية. وقال السفير كولاخ، خلال كلمته ا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة