أحمد شمس الدين
يشهد العالم طفرة سكانية حالية وزيادة مستمرة في معدلات نمو السكان، خاصة في الدول النامية، التي تستلزم عادة من الحكومات تدبير وإدارة الموارد المتاحة لديها لسد احتياجات النمو السكاني من الغذاء والمسكن وخلق فرص عمل وتقليل معدلات الفقر والبطالة وتحسين مستويات المعيشة والخدمات العامة. وتوجد نماذج لبعض الدول التي تحاول استغلال الموارد البشرية لديها لدفع عجلة التنمية الاقتصادية، بينما ما زالت تعاني دول أخرى من ارتفاع نمو السكان وتعتبره عقبة أمام تحقيق معدلات تنمية يشعر بها كافة المجتمع.
يعد المقر الرئيسي للمجموعة المالية والمصرفية الأوروبية «ING»، واحدًا من أشهر مباني العاصمة الهولندية أمستردام، خاصة كونه المبنى الذي تم بناؤه بطريقة معمارية تعكس معايير وأهداف الشركة المتمثلة في سرعة الحركة والنمو، والشفافية، والابتكار، وصداقة البيئة والانفتاح على العالم. ويرتفع المبنى ذو التصميم الفريد عن الأرض بالكامل، مستندًا على 16 زوجا من الأرجل الفولاذية بزوايا مائلة، ويعلو عن الأرض بمقدار يتراوح من 9 إلى 12.5 مترا، وهو ارتفاع يقارب ارتفاع الطريق الدائري «A 10» بالمدينة الهولندية، ليسمح للمسافرين عبر الطريق برؤية جيدة لمبنى الشركة، وكذلك يسمح لموظفي الشركة برؤية أفضل للمناظر الطبيعية الم
بعد أن شوهته الغارات الألمانية خلال الحرب العالمية الثانية، وظل مدمرًا لما يزيد عن 30 عامًا، تحول مبنى The Nationale - Nederlanden، والذي يعرف أيضًا باسم البيت الراقص إلى معلم بارز من معالم العاصمة التشيكية براغ، وذلك بفضل الشكل المميز الذي يعكسه تصميم المبنى لصورة رجل وامرأة يرقصان سويًا في انسجام، غير مبالين لدمار القصف والحرب وعاكسين لروح ثورة «الفالفيت» أو الثورة الرقيقة في تشيكوسلوفاكيا بنهاية 1989.
بعد نزاع قضائي استمر أكثر من 3 سنوات بين عملاقي تكنولوجيا الهواتف الجوالة «آبل» و«سامسونغ»، وافقت شركة «سامسونغ» الكورية الجنوبية على دفع تعويض بمبلغ 548 مليون دولار أميركي لشركة أبل الأميركية، وذلك استجابة لقرار المحكمة الأميركية يوم الخميس الماضي. ويُعتبر هذا المبلغ جزءا من الغرامة التي فرضتها المحكمة، حيث طلبت من «سامسونغ» دفع نحو مليار دولار أميركي عام 2012، لكن الشركة الكورية الجنوبية قامت بتجزئة المبلغ، بحيث يبلغ الجزء الأول 548 مليون نتيجة لتقليد التقنيات والتصاميم المستخدمة في جهاز «آيفون»، و382 مليون دولار نتيجة لتقليد «آبل» في طريقة تغليف وتعليب هواتف «آيفون».
يشهد العالم منذ عام ونصف تقريبا تراجعا حادا لأسعار النفط من نحو 115 دولارا للبرميل إلى ما يقارب 42 دولارا حاليًا مع تزايد المعروض العالمي، ومع السعر الحالي توقفت بعض الشركات عن الإنتاج، وتعاني بعض الدول من الاستمرار في الإنتاج بشكل تجاري. وتأتي بريطانيا على رأس المتضررين عالميًا من أسعار النفط الحالية، حيث يصل متوسط تكلفة إنتاج برميل النفط الواحد بها إلى 52.5 دولار، بفارق نحو 10 دولارات أعلى من سعر البيع، تليها البرازيل بنحو 49 دولارا، ثم كندا بتكلفة 41 دولارا لكل برميل وأقل من سعر البيع بدولار واحد فقط. وتضررت موازنات معظم شركات النفط العالمية، إذ انخفضت أرباح شركة «شيفرون» الأميركية بنحو 64
في تعليقه على حادث إسقاط مقاتلة روسية من قبل قوات الجو التركية أمس، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن «الواقعة ستكون لها عواقب خطيرة على العلاقات بين موسكو وأنقرة». > في أول رد فعل رسمي على الحادث، ذكرت وكالة أنباء تاس الروسية الرسمية أمس أن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ألغي زيارته التي كانت مقررة اليوم إلى أنقرة للقاء نظيره التركي، كما حذرت الخارجية الروسية مواطنيها من التوجه إلى تركيا. > تعتبر روسيا ثاني أكبر شريك تجاري لتركيا، ووصل حجم التبادل التجاري بين البلدين إلى حوالي 33 مليار دولار بنهاية عام 2014.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة