environment
environment
قال تقرير للأمم المتحدة اليوم (الاثنين)، إن من المرجح أن ترتفع درجات حرارة الجو 1.5 درجة مئوية فيما بين عامي 2030 و2052، إذا استمرت ظاهرة الاحتباس الحراري على وتيرتها الحالية، وإذا تقاعس العالم عن اتخاذ إجراءات سريعة وغير مسبوقة لوقف هذه الزيادة. والتقت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ الأسبوع الماضي في مدينة إنتشون بكوريا الجنوبية لوضع اللمسات الأخيرة على التقرير الذي أُعد بناء على طلب الحكومات في 2015 عندما تم الاتفاق على معاهدة دولية لمكافحة التغير المناخي. ويعد هذا التقرير المرشد العلمي الرئيسي لصانعي السياسة في الحكومات بشأن كيفية تنفيذ اتفاقية باريس لعام 2015. وتهدف اتفاقية ب
تسلق نشطاء من منظمة «غرينبيس» المعنية بحماية البيئة اليوم (الاثنين)، سقالة موضوعة على مبنى السفارة الألمانية في لندن، حسبما ذكرت السفارة. وقالت وكالة الأنباء الألمانية إن نشطاء حماية البيئة طالبوا الحكومة الألمانية بالتوقف عن استخدام الفحم في توليد الكهرباء بحلول عام 2030. وجاء في بيان للسفارة: «منذ صباح اليوم، توجد مظاهرة سلمية لنشطاء غرينبيس أمام السفارة الألمانية في لندن. بعض النشطاء تسلقوا سقالة سقف مبنى السفارة».
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، حكومات الدول إلى وضع حد لحالة الشلل الناجمة عن التقاعس بشأن التغير المناخي، وذلك «قبل أن يفوت الأوان للتصدي لهذه الظاهرة». وتعهد غوتيريش بالضغط على قادة دول العالم، خلال أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة المقرر عقدها الشهر الحالي. وأفاد الأمين العام في كلمة ألقاها من مقر الأمم المتحدة في نيويورك: «سأخبرهم أن تغير المناخ هو التحدي الأكبر في عصرنا». وتأتي تعليقات غوتيريش بعد يوم من عدم إحراز تقدم في مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ في العاصمة التايلاندية بانكوك، بسبب ما وصفه مسؤول بـ«طبيعة المفاوضات السياسية المعقدة»، التي حالت دون الاتفاق على
افتتح أمس الخميس أكبر مزرعة رياح في العالم قبالة الساحل الشمالي الغربي لإنجلترا، حين تكشف مجموعة أورستد الدنماركية للطاقة النقاب عن مشروع «والني إكستنشن». وتبلغ الطاقة الإنتاجية لمزرعة الرياح 659 ميغاوات، بما يكفي لإمداد نحو 600 ألف منزل بالكهرباء، وبذلك تفوق مشروع «لندن أراي» قبالة الساحل الشرقي لإنجلترا والبالغة طاقته 630 ميغاوات. ويضم مشروع «والني إكستنشن» 87 توربينا شيدتها شركتا سيمنس جاميسا وإم إتش آي فيستاس، ويُقام على مساحة 145 كيلومترا مربعا وهو ما يعادل نحو 20 ألف ملعب لكرة القدم. ويبلغ طول التوربينات الأربعين التابعة لشركة إم إتش آي فيستاس، وطاقة كل منها ثمانية ميغاواط، 195 مترا وهي
قالت مسؤولة في الأمم المتحدة اليوم (الأحد) إن الحكومات ليست على الطريق الصحيح لتحقيق هدف اتفاقية باريس للمناخ الموقعة عام 2015 للحد من ارتفاع درجات الحرارة بحيث تقتصر الزيادة على ما يقل كثيرا من درجتين مئويتين قبل نهاية القرن. جاء ذلك قبل محادثات عن التغير المناخي تجرى في العاصمة التايلاندية بانكوك هذا الأسبوع. وقالت باتريشيا إسبينوزا الأمينة التنفيذية لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ التي تدير محادثات المناخ إن القطاعين العام والخاص بحاجة إلى التحرك بشكل عاجل لتجنب «آثار كارثية». وحددت اتفاقية باريس للمناخ، التي وقعت عليها نحو 200 دولة في 2015، هدفا للحد من ارتفاع درجات الحرار
حذر تقرير محلي من بنك «اتش إس بي سي» أحد أكبر البنوك على مستوي العالم، من أن موارد الأرض معرضة للنفاد بشكل سريع قبل نهاية عام 2018. وحسب موقع «بيزنس إنسيدر» الأميركي فإن الشركات والحكومات عليها أن تتعامل بشكل جدي مع تداعيات تغير المناخ.
خلصت دراسة جديدة أعدّها باحثون أميركيون إلى أن التخلص من القمامة وزراعة العشب والأشجار وتحسين شكل المناطق المقفرة والمهملة يمكن أن تحد من الشعور العام بالاكتئاب والدونية، وبالتالي تحسّن الصحة النفسية للمجتمعات. وقالت كبيرة الباحثين يوجينيا ساوث من جامعة بنسلفانيا في مدينة فيلادلفيا الأميركية: "بصفتي طبيبة للطوارئ، أرى الآثار الملموسة للفقر والبيئة المحيطة على الصحة طوال الوقت". وأضافت: "لا يمكنك الهرب من بيئتك. إنها تلازمك كل يوم.
تعتبر المحيطات المصير النهائي لـ500 ألف طن من المواد البلاستيكية في المحيطات في كل عام، وفقا لما ذكرته المفوضية الأوروبية. وتعد شفاطات الشرب أحدث رمز لهذه الثقافة المتعلقة بالنفايات غير القابلة لإعادة التدوير والمدمرة للبيئة. وتقوم الحكومات والشركات في أنحاء العالم حاليا باتخاذ إجراءات جذرية ضد الشفاطات البلاستيكية. وترغب شركة ناشئة تتخذ من ألمانيا مقرا لها المساعدة في هذا الأمر، من خلال تقديم شفاطات قابلة للأكل ومصنوعة من ثفل التفاح، الذي هو عبارة عن المخلفات الصلبة التي تتبقى بعد عملية إنتاج عصير التفاح. ومن جانبه، يقول كونستانتين نويمان: «ننتج 60 ألف طن منها في ألمانيا وحدها...
بيّنت دراسة أسترالية أن المناطق البكر في محيطات العالم تختفي بسرعة، وما زال بالامكان تصنيف 13 في المائة فقط من المحيطات بأنها مناطق برية. وفي المناطق الساحلية حيث يعيش نحو 40 في المائة من سكان العالم ويعتمدون على الموارد البحرية، لم يعد هناك تقريبا أي برية بحرية على الاطلاق، وفقاً للدراسة التي نشرتها مجلة "كارنت بيولوجي" لعلوم الأحياء اليوم الجمعة. وقال رئيس فريق البحث كيندال جونز من جامعة كوينزلاند: "أصابتنا الدهشة من المساحة القليلة الباقية من البرية البحرية".
البلاستيك خفيف وكثير الطبقات ويمكن الحصول عليه بثمن رخيص، وموجود في كل مكان في حياتنا، ويعاني من مشكلة سمعة، حيث تصيب صور البحار الممتلئة بنفاياته الألمان على سبيل المثال بالصدمة. أصبحت متاجر الأغذية في ألمانيا تروج لنفسها الآن بأنها توقفت عن الشفاطات البلاستيكية، وكذلك الملاعق والشوك وحيدة الاستخدام والأكياس البلاستيكية. أصبح البلاستيك موضوعاً حاضراً كقضية بيئة. لا غرابة إذن من أن وزيرة البيئة الألمانية الجديدة سفينيا شولتس زارت خلال أول رحلة صيفية لها مصنعاً لتدوير البلاستيك. هناك رائحة قمامة قوية تزكم الأنوف ويظل تأثيرها فترة طويلة.
ذكرت دراسة نشرت اليوم (الثلاثاء) أن إعادة تشغيل طائرات الركاب الأسرع من الصوت ستلحق أضراراً بالبيئة، لأن هذه الطائرات لن تكون على الأرجح متماشية مع معايير كفاءة الوقود والتلوث والضوضاء الراهنة والمستخدمة للطائرات الأقل من سرعة الصوت. وتسعى شركات ناشئة مقرها الولايات المتحدة ومنها «أيريون سوبرسونيك» و«بوم سوبرسونيك» و«سبايك أيروسبيس» لإعادة تسيير رحلات طيران أسرع من الصوت بحلول عام 2025 عن طريق تعديل المحركات الراهنة بدلاً من إنفاق مليارات الدولارات في صناعة محرك جديد لخدمة سوق ظلت راكدة منذ توقف طائرة كونكورد عن الطيران في عام 2003. وقال المجلس العالمي للنقل النظيف إن تعديل المحركات سيحرق ما ب
تعتزم سلسلة مقاهي «ستاربكس» حظر شفاطات الشرب البلاستيكية بحلول عام 2020. وأعلنت السلسلة العالمية أن الهدف من ذلك هو الحد من التلوث البيئي، بحسب ما نشرت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وبهذا التوجه، سيقوم العاملون في «ستاربكس» بالتخلص التدريجي من شفاطات الشرب من قرابة 28 ألف متجر، ما يعني الاستغناء عن قرابة مليار وحدة من شفاطات الشرب. وبدلاً من ذلك، سوف يعطى للمستهلكين أغطية بلاستيكية مصممة للاستخدام دون داعٍ لاستخدام شفاطات الشرب البلاستيكية. وقالت كولين شابمان، نائب رئيس التأثير الاجتماعي لسلسلة «ستاربكس»، إن هذه الخطوة مدفوعة بطلبات من الشركات والعملاء، مضيفة أن عدم استخدام شفاطات الشرب
الحصول على كوب من القهوة في الطريق أثناء التوجه للعمل، شراء طبق من السلطة الطازجة في الغداء، وعند العشاء، تناول إحدى الوجبات السريعة في متجر فيتنامي محلي. يبدو ذلك كيوم عادي لشخص ما يعيش في مدينة كبيرة، ولكن ذلك يترك أثره على البيئة. في حقيقة الأمر، كل يوم، كل شخص ينتج نحو دلو من المخلفات البلاستيكية. والآن يحاول النشطاء في مجال البيئة زيادة الوعي بشأن تأثير البلاستيك. يعرف معظم المستهلكين أن هناك صلة بين المخلفات البلاستيكية وتلوث البحر، وذلك بحسب ما يقوله بيرنهارد باوسك، منسق مشروع مواجهة المخلفات البحرية في فرع الصندوق العالمي للحياة البرية (الصندوق العالمي للطبيعة) في ألمانيا.
أظهرت آخر صورة نشرتها جهات مختصة بالوضع البيئي في قطاع غزة، أن ضخ «مياه الصرف الصحي» إلى سواحل البحر الأبيض المتوسط قبالة القطاع، أدى إلى تلوث شبه كامل للساحل. ويتبين من خريطة نشرت لتحذير سكان القطاع من السباحة قبالة تلك المناطق، أن أكثر من 85 في المائة من الساحل على طول نحو 40 كيلومترا، تعرض للتلوث بنسب كبيرة جدا، بينما تعرضت مناطق الأخرى لنسب متفاوتة من التلوث. وأثارت تلك المعلومات مخاوف كبيرة لدى سكان القطاع الذين يخشون على حياة أبنائهم وخاصة الأطفال، من التعرض لكوارث صحية خطيرة. ويقول يوسف أبو صبيح إنه، منذ أسبوعين، يحاول إيجاد مكان نظيف له ولأطفاله للسباحة فلم ينجح. وأشار أبو صبيح إلى أنه
يدعي متجر «ستيلا مكارتني» بلندن، أنه يوفر «أنظف وأنقى هواء» في العاصمة البريطانية، حسب ما ذكرت صحيفة «مترو» أمس. المعروف عن المصممة البريطانية ستيلا مكارتني، أنها من المدافعين عن البيئة وتحرص على أن ينعكس ذلك في تصاميمها، وبالتالي ليس من المستغرب أن تفكر في وجهة نظر صديقة للبيئة في أحدث متاجرها. تذكر الـ«مترو» أن المتجر الجديد يعمل بتقنية الراشحات المصنوعة من نانو كربون، التي تعمل على تنقية الهواء من الانبعاثات الكيماوية التي تتسرب لداخل المحل من الشارع.
كل ما يمكن أن يخطر على بالك من أفكار مبتكرة لاستحداث مساحات خضراء على الشرفات وفي الحدائق، يضعها بمتناول يديك «معرض الحدائق ومهرجان الربيع». فهذا الحدث الذي تستضيفه بيروت في نسخته الـ15 تحت عنوان «أصوات في الحديقة» في ميدان سباق الخيل، يعد أحد أبرز النشاطات الثقافية الزراعية التي تقدم لزوارها مروحة كبيرة من الخيارات الخاصة في آلية تنسيق الزهور والنباتات، وكل ما يتعلق بأثاث الباحات الخارجية والإكسسوارات ومختلف أنواع التجهيزات والمعدات الخاصة بالحدائق والبستنة.
أعلنت المفوضية الأوروبية اليوم (الخميس) أنها تعتزم إحالة ألمانيا وخمس دول أوروبية أخرى إلى محكمة العدل الأوروبية لفشلها في التعامل مع قضية تلوث الهواء في مدنها. وتتعلق المخاوف الأكبر بانبعاثات مركبات الديزل، التي تطلق مستويات خطيرة من أكسيد النيتروجين إلى الهواء.
مشط متطوعون رمال الشواطئ شبه الخالية بينما ثبت عمال الألواح على المتاجر في جزيرة بوراكاي الفلبينية الخميس مع بدء إغلاق أشهر مقصد سياحي في البلاد لتنفيذ أعمال تجديد تستغرق ستة أشهر. ولأول مرة منذ سنوات كان أشهر شواطئ بوراكاي مهجورا تقريبا. واختفت صفوف المظلات والمقاعد التي يتمدد عليها الراغبون في التمتع بالشمس وأيضا حشود السياح والبائعين التي كانت جميعها مظاهر مميزة عكست النمو الكبير لشهرة الجزيرة بعدما كانت يوما فردوسا هادئا. وأُغلقت بوراكاي رسميا أمام الزوار بدءا من منتصف ليل الأربعاء للقيام بإصلاحات أمر بها الرئيس رودريغو دوتيرتي قبل ثلاثة أسابيع بعد أن أغضبه مقطع فيديو يظهر صرف مياه المجاري
من بين مجموعة من محاصيل المستقبل التي يعمل العلماء حالياً على إنتاجها، توجد مجموعة متنوعة من محاصيل القمح المقاومة للعفن، ونوع رائع وجديد من الذرة القادرة على تحمل الضغوط البيئية. ويتم تطوير الكثير من تلك المحاصيل باستخدام نوع من تقنيات تصحيح الجينات، التي انتشرت سريعاً على مدار السنوات القليلة الأخيرة، في المختبرات المنتشرة حول العالم، وهي تقنية: «كريسبر - كاس 9»، وهي ما تعرف مختصرة باسم «كريسبر». وتتيح التقنية للعلماء تعديل التركيب الوراثي للنباتات وأشكال الحياة الأخرى، بدقة أكثر من أي وقت مضى، وهو ما يعني أنهم قادرون على تحديد خصائص محددة للغاية. ويرى الكثير من الباحثين إمكانات هائلة في هذه
يمكن للموجات الحرارية للمحيطات أن «تؤدي إلى تأثيرات مدمرة طويلة الأمد» على المنظومات البيئية، كما أن هذه الموجات أضحت أطول زمنياً وأكثر تكراراً من السابق، حسب ما ذكرته دراسة دولية. وتتشابه الموجات الحرارية البحرية مع الموجات الحرارية الجوية، إلا أنها قد تحمل مياهاً دافئة لفترات أطول. وقال باحثون من كندا وأستراليا في دراستهم المنشورة في مجلة «نتشر كوميونيكيشن»، إن الفترة ما بين عامي 1925 و2016 شهدت زيادة في عدد الموجات الحرارية البحرية بنسبة 54 في المائة، مع حدوث ازدياد ملحوظ في العقود الثلاثة الأخيرة. وقال إريك أوليفر، الباحث في جامعة دالهاوزي الكندية: «في حين يتمتع البعض بدفء المياه البحرية أ
تراجعت مبيعات السيارات الألمانية بنسبة ثلاثة في المائة، في الشهر الماضي، مع تراجع شديد في مبيعات السيارات التي تعمل بوقود الديزل، خصوصاً بعد قرارات قضائية لتحديد دخولها إلى بعض المدن الألمانية، وفرض رسوم إضافية عليها. كما لوحظ انهيار في أسعار السيارات الديزل المستعملة حيث يكاد يختفي الطلب عليها. في ألمانيا حكمت المحكمة العليا أنه من حق المدن فرض قيود «معقولة» على سيارات الديزل من أجل الحفاظ على نظافة الهواء فيها.
هناك شيء مثير للاهتمام يحدث في المتاجر الكبيرة (السوبر ماركت) في كولومبيا. كان من الطبيعي رؤية الناس يخرجون وهم يحملون أكياساً بلاستيكية، غير أن هذا المشهد أصبح غير معتاد على نحو متزايد. ويمكن الآن رؤية الكولومبيين يتسوقون وهم يحملون حقائب من القماش تبيعها لهم المتاجر الكبيرة، إضافة إلى السلال وحقائب التسوق ذات العجلات. وفي بلد غير مشهور بمستوى الوعي البيئي العالي، يبدو وكأن حملة حكومية مستمرة ضد الأكياس البلاستيكية بدأت تحدث تغيير في نمط التفكير حسب ما ذكرت وكالة (د.ب.أ).
ذكر تقرير نشرته وكالة «رويترز» أن أعداد الفراشات الملكية، التي تقضي الشتاء في ولاية كاليفورنيا الأميركية، انخفض إلى أدنى مستوى في خمس سنوات، على الرغم من رصد المزيد من المتطوعين عدداً أكبر من المواقع خلال بحثهم عن الفراشة ذات اللونين البرتقالي والأسود، التي تحظى بأكبر قدر من الإعجاب في أميركا الشمالية. وقالت جمعية «زيرسيس» للحفاظ على اللافقاريات، في تقرير، إن أحدث إحصاء للفراشات الملكية بلغ 200 ألف فراشة في منطقة الغابات في الساحل الأوسط لكاليفورنيا انخفاضاً من 1.2 مليون فراشة قبل عقدين، بما يشير إلى أن أعداد الفراشات التي يعثر عليها في غرب جبال روكي تواصل انخفاضها الحاد، بحسب ما جاء في تقرير
سجل حجم الطاقة المولدة بالرياح في الصين ارتفاعاً ملحوظاً، وسط الجهود الحكومية الكبيرة المبذولة في هذا المجال لتوسيع استخدام الطاقة النظيفة لمحاربة التلوث، طبقاً لما ذكرته وكالة أنباء الصين الجديدة «شينخوا»، أمس (السبت). وذكرت مصلحة الدولة للطاقة في نتائج بيانات رسمية أصدرتها، أن الحجم الإجمالي للطاقة المولدة بالرياح بلغ 305.7 مليار كيلووات في الساعة في العام الماضي، مما يمثل 4.8% من إجمالي إنتاج الطاقة الكهربائية في البلاد، وبارتفاع بنسبة 0.7 نقطة مئوية مقارنةً بالعام الأسبق. وأضافت المصلحة أن مناطق فوجيان، ويونان، وسيتشوان، وشنغهاي، كانت في صدارة مستخدمي طاقة الرياح بفعالية، بينما جاءت قانسو،
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة