ناسا
ناسا
تعرض التلسكوب الفضائي جيمس ويب، أقوى تلسكوب لعلوم الفضاء تم بناؤه على الإطلاق، لضربة من قبل «نيزك دقيق بحجم الغبار» في مايو (أيار). وكان قد اصطدم النيزك الدقيق بجزء من مرآة رئيسية من التلسكوب بين 23 و25 مايو، حسبما ذكرت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا». وقالت «ناسا» إن التلسكوب لا يزال «يعمل على مستوى يتجاوز جميع متطلبات المهمة رغم وجود تأثير هامشي يمكن اكتشافه في البيانات».
تعرّض التلسكوب الفضائي جيمس ويب، أقوى تلسكوب لعلوم الفضاء تم بناؤه على الإطلاق، لضربة من قبل «نيزك دقيق بحجم الغبار» في مايو (أيار). واصطدم النيزك الدقيق بجزء من مرآة رئيسية من التلسكوب بين 23 و25 مايو، حسبما ذكرت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» أمس (الأربعاء)، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت ناسا إن التلسكوب لا يزال «يعمل على مستوى يتجاوز جميع متطلبات المهمة على الرغم من وجود تأثير هامشي يمكن اكتشافه في البيانات». وتابعت ناسا بأن المرآة «مصممة لتحمل الاصطدام من بيئة النيازك الدقيقة». وقال لي فاينبرغ من ناسا، إن التلسكوب تعرض لأربع «ضربات نيازك دقيقة أصغر حجما قابلة للقياس»، لكن كانت هناك
أسندت «ناسا» إلى شركتين، هما «أكسيوم سبايس» و«كولينز ايروسبايس» لتصميم وتصنيع البزات الفضائية التي سيرتديها رواد الفضاء مستقبلاً على سطح القمر. وهذه البزات ستُستخدّم أيضاً في محطة الفضاء الدولية فتحلّ محل تلك الحالية المعتمدة منذ 40 عاماً تقريباً، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت مديرة مركز جونسون للفضاء التابع لـ«ناسا» فانيسا وايش، في مؤتمر صحافي، إن «التاريخ سيُصنع بهذه البزات». وأشارت إلى أن «أول شخص ملون وأول امرأة ستطأ أقدامهما سطح القمر سيكونان مرتديين هذه البزة».
وجد طاقم «أكسيوم - 1»، أول مهمة خاصة بالكامل إلى محطة الفضاء الدولية، أن عبء العمل في الفضاء كان أصعب مما توقعوا، حسب صحيفة «إندبندنت». وصل طاقم «أكسيوم - 1» المؤلَّف من إيتان ستيب، ولاري كونور، ومارك باثي، الذين دفع كل منهم 55 مليون دولار للرحلة، جنباً إلى جنب مع قائد المهمة ورائد الفضاء السابق في وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) مايكل لوبيز أليغريا، إلى محطة الفضاء الدولية في 9 أبريل (نيسان).
أتاح العلماء إمكانية النظر لأول مرة لما سموه «العملاق الجميل» الرابض في قلب مجرتنا، «درب التبانة»، ونشروا صورة لثقب أسود ذي كتلة هائلة يلتهم أي مادة تدخل في نطاق جاذبيته. والثقب الأسود المسمى «ساجيتارياس إيه» هو ثاني ثقب يتم تصويره على الإطلاق. وتم إنجاز هذا العمل الفريد من خلال نفس آلية التعاون الدولي التي اعتمدت على تلسكوب إيفنت هوريزون (تلسكوب أفق الحدث) التي كشفت في عام 2019 النقاب عن أول صورة على الإطلاق لثقب أسود، وكان في قلب مجرة أخرى. وأشادت عالمة الفلك بجامعة أريزونا، فريال أوزيل، في مؤتمر صحافي بواشنطن، أول من أمس (الخميس)، بما أطلقت عليه «أول صورة مباشرة للعملاق الجميل في وسط مجرتنا
لا يبدو قصر النظر مخيفاً إلى هذا الحد، لكنه بتزايد مستمر بين الناس حول العالم. وبسبب هذه الحالة، تقف الصين عاجزة عن إيجاد عدد كافٍ من الطيارين؛ ويفقد العالم نحو 244 مليار دولار من الإنتاجية العامة سنوياً بسبب هذه الحالة. والخطير في الأمر، أن هذا الوضع ليس سوى بداية فقط، فبحلول عام 2050.
توصلت دراسة حديثة إلى أن تربة القمر يمكن أن تحول ثاني أكسيد الكربون إلى أكسجين، مما يزيد من احتمال استخدامها لدعم حياة الإنسان في الفضاء. ووجد التقرير المنشور في المجلة العلمية «جول» أن تربة القمر تحتوي على مركبات نشطة يمكن استخدامها، إلى جانب ضوء الشمس وثاني أكسيد الكربون، لإنتاج الماء والأكسجين والوقود لدعم الحياة على قاعدة القمر، وتمكين المزيد من استكشافات الفضاء، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وقال ينغفانغ ياو، عالم المواد من جامعة نانجينغ في الصين والمؤلف الرئيسي للتقرير: «توفر استراتيجيتنا سيناريو لبيئة معيشية مستدامة وبأسعار معقولة خارج كوكب الأرض». وأوضح: «إذا أردنا إجراء استكشاف على نطاق وا
تعتزم وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» إرسال «مانيكان» على شكل أنثى للقيام برحلة حول القمر لقياس مخاطر الإشعاع على رائدات الفضاء، وذلك للمرة الأولى في تاريخها، حسب صحيفة «ميترو» اللندنية. «هيلجا» و«زوهار» زوجان من دمى الاختبار على شكل جسد امرأة بالغة... في عام 2019، تعهدت «ناسا» بإرسال امرأة إلى القمر بحلول عام 2024 في إطار مهمة «أرتميس» التي ستعيد البشر إلى القمر لأول مرة منذ أكثر من 50 عاماً.
وجد العلماء أن العناصر المشعة قد تكون مفتاحاً للكواكب الخارجية التي يمكن للبشر العيش عليها في النهاية. بشكل عام، ركز العلماء على الكواكب الموجودة داخل «غولديلوكس»، وهي منطقة يمكن فيها للكوكب أن يدور حول نجمه المضيف دون أن يصبح شديد الحرارة أو شديد البرودة بحيث لا يتشكل الماء السائل على سطحه، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». ومع ذلك، هذا ليس العامل المهم الوحيد؛ يتطلب الحفاظ على هذا النوع من المناخات اللازمة لتطور الحياة أن تكون للكوكب حرارة كافية لتشغيل دورة الكربون. والمصدر الأساسي لذلك هو التحلل الإشعاعي للثوريوم والبوتاسيوم، والذي يمكن أن يعمل على الحمل الحراري في عباءة الكوكب - طبقة الصخور بين الق
غادر ثالث أطول فرق رواد الفضاء بقاء في محطة الفضاء الدولية المحطة في وقت مبكر اليوم (الخميس) ليبدأ رحلة العودة إلى الأرض منهياً بعثة علمية استمرت ستة أشهر، وفقاً لوكالة «رويترز». وأرسلت شركة «سبيس إكس» هذا الفريق إلى محطة الفضاء الدولية لصالح إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا). وغادرت الكبسولة «كرو دراغون» التابعة لـ«سبيس إكس» وعلى متنها ثلاثة رواد أميركيين يعملون في «ناسا» ورائد فضاء ألماني من وكالة الفضاء الأوروبية من محطة الفضاء الدولية في نحو الساعة 05:00 بتوقيت غرينتش لبدء رحلة العودة إلى الأرض. ومن المتوقع أن تستمر هذه الرحلة أقل من 24 ساعة. وكان رائد الفضاء الألماني ماتياس ماورر (52
أنجز التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» الذي يبعد 1.5 مليون كيلومتر عن الأرض مرحلة اصطفاف أدواته العلمية التي بدأت بالعمل لاستكشاف تاريخ الكون، على ما أعلنت وكالة الفضاء الأميركية ناسا. واصطفت الأدوات الأربع الضخمة وهي عبارة عن ثلاثة أجهزة تصوير ومرسمة طيف بنجاح بمحاذاة المرآة الرئيسية (قطرها 6.5 متر) التي تحققت عملية نشرها في أوائل يناير (كانون الثاني) بعد أسبوعين على إطلاق «جيمس ويب» من غويانا الفرنسية. وأوضحت ناسا في بيان أن كل أداة وصلت إلى «حرارتها التشغيلية» وأصبحت جاهزة لأداء مهامها العلمية. وفي انتظار صور الرصد العلمي الأولى التي يتوقع أن يرسلها «جيمس ويب» في الصيف، تبين أن الأدوات قادرة على
أنجز التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» الذي يبعد 1,5 مليون كيلومتر عن الأرض مرحلة اصطفاف أدواته العلمية التي بدأت العمل لسبر أغوار الكون، كما أعلنت الوكالة الأميركية للطيران والفضاء (ناسا). واصطُفَّت الأدوات الأربع الضخمة، وهي ثلاثة أجهزة تصوير ومرسمة طيف، بنجاح بمحاذاة المرآة الرئيسية (قطرها 6,5 متر) التي تحققت عملية نشرها أوائل يناير (كانون الثاني) بعد أسبوعين على إطلاق «جيمس ويب» من غويانا الفرنسية. وأوضحت «ناسا» في بيان، الخميس، أنّ كل أداة وصلت إلى «حرارتها التشغيلية» وأصبحت جاهزة لأداء مهماتها العلمية. وفي انتظار صور الرصد العلمي الأولى التي يتوقع أن يرسلها «جيمس ويب» في الصيف، تبيّن أن الأدوا
اكتشف الباحثون أول نيزك من خارج نظامنا الشمسي يضرب الأرض، وفقاً لوثيقة أصدرتها قيادة الفضاء الأميركية مؤخراً.
طوّرت «وكالة الفضاء الأوروبية» عظماً صناعياً لمنح رواد الفضاء إمكانية الحصول على «قطع الغيار» التي قد تكون ضرورية لبعثات الفضاء طويلة المدى، حسب صحيفة «إندبندنت» البريطانية. وتعد عينة العظام هذه جزءاً من مجموعة مختارة من العناصر الموجودة على الموقع الإلكتروني الذي يشمل 99 مادة يحتفظ بها «المركز الأوروبي لأبحاث وتكنولوجيا الفضاء» التابع لـ«وكالة الفضاء الأوروبية» الذي يعرض القطع الأثرية التي طوّرتها الوكالة على مدار الأعوام الخمسين الماضية. وجرى تطوير العظم باستخدام تقنية الطباعة الحيوية ثلاثية الأبعاد، الذي وصفته «وكالة الفضاء الأوروبية» بالـ«خطوة المبكرة» نحو «طب الطوارئ في الفضاء».
أقلعت أول مهمة فضاء خاصة لمحطة الفضاء الدولية «آي إس إس» من ولاية فلوريدا الأميركية وعلى متنها أربعة أفراد. وانطلقت مهمة «أكس - 1» من كيب كانافيرال بفلوريدا في كبسولة الفضاء «كرو دراغون»، مدفوعة بصاروخ «فالكون 9»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وحملت أول طاقم خاص تماما، يتألف من رائد الفضاء الأميركي الإسباني مايكل لوبيز أليجريا ورجل الأعمال الأميركي لاري كونور ورجل الأعمال الإسرائيلي والطيار إيتان ستيبي والمستثمر الكندي مارك باثي. ومن المتوقع أن يصل الفريق إلى محطة الفضاء الدولية اليوم (السبت) في مهمة تتولى تشغيلها شركة «أكسيوم» لرحلات الفضاء الخاصة، ووكالة الفضاء الأميركية «ناسا» وشركة «سبيس
نجح تلسكوب «هابل»، التابع لوكالة الفضاء الأميركية «ناسا»، في توفير أدلة مباشرة على تشكل كوكب أوّلي يحمل الكثير من الخصائص الفريدة، منها الحجم وبُعده الشديد عن نجمة المضيف، والذي قد يدعم نظرية جديدة حول تشكل الكواكب. والكوكب المتشكل حديثاً، المسمى (AB Aurigae b)، والذي تم الإعلان عن تفاصيله أول من أمس، في دورية «نيتشر أسترونومي»، ربما يكون أكبر بنحو تسع مرات من كوكب المشتري، ويدور حول نجمه المضيف على مسافة هائلة تبلغ 8.6 مليار ميل، أي أكثر من ضعف المسافة بين كوكب بلوتو والشمس. ويقول ثاين كوري، الباحث الرئيسي بالدراسة، في تقرير نشره الموقع الخاص بتلسكوب «هابل» بالتزامن مع نشر الدراسة: «عند هذه ا
بدأت أمس (الجمعة) في فلوريدا تجربة أخيرة للصاروخ الجديد لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) «إس إل إس» المقرر إرساله في وقت لاحق من السنة الجارية إلى القمر. وسيتم في حال نجاح التجربة تحديد موعد إطلاق بعثة «أرتيميس 1»، وهي الأولى ضمن عودة الأميركيين إلى القمر، لكن أي رائد فضاء لن يشارك في هذه الرحلة. وبدأ الاختبار قرابة الساعة الخامسة من بعد ظهر أمس (الجمعة) بالتوقيت المحلي، ومن المقرر أن ينتهي بعد ظهر الأحد. وكان الصاروخ البالغ طوله 98 مترا موضوعاً خلال الأسبوعين الأخيرين على منصة الانطلاق 39بي في مركز كيندي الفضائي، وعلى رأسه الكبسولة أوريون التي سيكون رواد الفضاء موجودين فيها مستقبلاً. وبدأ أمس (
باستخدام التلسكوب هابل الفضائي التابع لإدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا)، تمكن علماء من رصد أبعد نجم منفرد مسجل على الإطلاق، وأطلقوا عليه اسم (إيرينديل) والذي يعني «نجمة الصباح» باللغة الإنجليزية القديمة لأنه كان موجودا خلال حقبة فجر الكون. وقال الباحثون إن كتلة النجم أزرق اللون شديد السخونة تقدر بين 50 و100 مثل كتلة شمسنا كما أنه أكثر سطوعا بملايين المرات.
في وقت يتصاعد التوتر بين موسكو والغرب بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا، عاد رائد فضاء أميركي حطم الرقم القياسي للبقاء في الفضاء ورائدي فضاء روسيين إلى الأرض، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت وكالة الفضاء الروسية روسكوزموس بعد نشر صور هبوط المركبة سويوز في الساعة 11.28 بتوقيت غرينتش إن «طاقم رواد فضاء روسكوزموس أنطون شكابلروف وبيوتر دوبروف ورائد فضاء ناسا مارك فاندي هاي عادوا إلى الأرض». ويعود مارك فاندي هاي بعد أن سجل رقماً قياسياً جديداً لأطول رحلة فضائية لرائد من ناسا بمكوثه 355 يوماً على متن محطة الفضاء الدولية.
كبشر، كان لدينا دائماً اتصال بالنجوم والقمر. أظهرت الاكتشافات التي لا تعد ولا تحصى هذا الأسبوع طول عمر تلك العلاقة. حسب تقرير نشرته قناة «سي إن إن»، وجد علماء الآثار بحيرة اصطناعية قديمة في البحر الأبيض المتوسط. اكتشف الفريق أن بعض مزايا البركة المحاذية للأبراج هي أن سطحها الأفقي بمثابة مرآة لحركات الأجرام السماوية. بعد ألفي سنة ونصف من بناء البركة العاكسة، هبط رواد فضاء «أبوللو 17» على أحد تلك الأجرام السماوية - القمر - وأحضروا عينات. تم فتح أنبوب واحد مغلق من مهمة عام 1972 اليوم. يمكن أن تحدد الطريقة التي يستكشف بها البشر سطح القمر عندما يعود رواد الفضاء هذا العقد.
انطلق ثلاثة رواد فضاء روس إلى محطة الفضاء الدولية في وقت مبكر من أمس (الجمعة). بعد بضع ساعات رست مركبتهم «سويوز» في المحطة الفضائية، وعندما دخلوا إليها، كانوا يرتدون بدلات ذات ألوان أدهشت المشاهدين - الأصفر والأزرق، على غرار ألوان علم أوكرانيا، وفقاً لصحيفة «نيويورك تايمز». لم يقل رواد الفضاء الروس أي شيء من شأنه أن يوحي بأن ملابسهم تعبر عن موقف سياسي معين. ومع ذلك، بدا من الصعب تصديق أن الأمر كان مجرد صدفة. تميل الملابس التي يرتديها رواد الفضاء في المدار بشكل يومي إلى أن تكون خافتة.
جمعت مهمات «أبولو» 2196 عينة صخرية من القمر في المجموع، غير أن وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) بدأت للتو بفتح إحدى آخر هذه العينات بعد خمسين عاماً على جلبها إلى الأرض. وخلال هذا الوقت كله، تم الإبقاء على بعض الأنابيب مغلقة بإحكام لدرسها بعد سنوات طويلة باستخدام أحدث التقنيات. وأوضحت مديرة قسم علوم الكواكب في «ناسا» لوري غليز أن الوكالة الأميركية «كانت تعلم أن العلم والتكنولوجيا سيتطوران، ما سيتيح للعلماء درس المواد بطرق جديدة للرد على تساؤلات المستقبل». جُمعت هذه العينة المسماة 73001 على يد عالمي الفضاء يوجين سيرنان وهاريسون شميت في ديسمبر (كانون الأول) 1972، خلال مهمة «أبولو 17»، آخر المهام ضمن
في مزاد أقيم في كوبنهاغن، بيعت أكثر من 70 صورة أصلية لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) بمبلغ إجمالي تجاوز 171 ألف دولار بينها أولى الصور الملتقطة على القمر في يوليو (تموز) 1969. حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وكانت قد باعت دار «برون راسموسن للمزادات 73 صورة من أصل 74 لقاء مبلغ إجمالي هو 1.155.050 كرونة دنماركية».
تستكشف وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) طرقاً لإبقاء محطة الفضاء الدولية في المدار المخصص لها حول الأرض دون مساعدة روسية، لكنها لا ترى أي علامات على انسحاب موسكو من التعاون معها بعد غزو أوكرانيا. وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، يوفر الجانب الأميركي من محطة الفضاء الدولية الطاقة لها، في حين أن روسيا مسؤولة عن الحفاظ على المحطة طافية ومرتفعة في الفضاء، حيث تقوم بذلك عن طريق استخدام المركبة الفضائية «بروغرس» الراسية التي تمنح المحطة دفعة دورية للحفاظ على ارتفاعها الذي يقارب 400 كيلومتر. لكن في الأسبوع الماضي، أثار ديمتري روغوزين، رئيس وكالة الفضاء الروسية «روسكوسموس» احتمال الانسحاب من هذه الشرا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة