غزة
غزة
استهدفت غارات جوية إسرائيلية، اليوم الأحد، منزل رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» في قطاع غزة يحيى السنوار، على ما أكد الجيش الإسرائيلي في بيان. وجاء في البيان: «تم قصف منزلي يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لـ(حماس) في غزة وشقيقه محمد السنوار رئيس الخدمات اللوجيستية والقوى العاملة في الحركة كونهما من بين الأهداف التي تعتبر بنية تحتية عسكرية لمنظمة (حماس) الإرهابية». ونشر الجيش عبر «تويتر» مقطع فيديو يظهر مبنى محطم تعلوه سحابة من الغبار. والسنوار (58 عاماً) من مؤسسي الجهازين الأمني والعسكري للحركة، اعتقل أكثر من عشرين عاماً في السجون الإسرائيلية قبل أن يفرج عنه في صفقة تبادل أسرى عام 2011. وانت
أبدى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أمس السبت «سخطه» لحصيلة القتلى المدنيين في غزة وأعرب عن «انزعاجه الشديد» لتدمير سلاح الجو الإسرائيلي مبنى في القطاع الفلسطيني يضم مكاتب لوسائل إعلام دولية. وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام في بيان إن غوتيريش شعر «بانزعاج شديد من تدمير غارة جوية إسرائيلية اليوم بناية شاهقة في مدينة غزة كانت تضم مكاتب للعديد من المنظمات الإعلامية الدولية». وأضاف أن الأمين العام أبدى «سخطه» بسبب «تزايد أعداد الضحايا المدنيين، ولا سيما مقتل عشرة أفراد من نفس العائلة، بينهم أطفال، في غارة جوية إسرائيلية الليلة الماضية». من جانبها، شددت كندا على «الأهمية ا
أعربت وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية للأنباء، اليوم السبت، عن «صدمتها وارتياعها» إثر تدمير الجيش الإسرائيلي عبر ضربة جوية مبنى من 12 طابقاً يحوي مكتبها ومكتب قناة «الجزيرة» في قطاع غزة المحاصر. وقال المدير التنفيذي للوكالة غاري برويت في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية: «هذا تطور مقلق للغاية... لقد تفادينا بصعوبة خسائر فادحة في الأرواح»، وأضاف أن «العالم سيكون أقل اطلاعاً على ما يحدث في غزة بسبب ما جرى اليوم». وقال: «إنهم يعرفون منذ فترة طويلة موقع مكتبنا ويعرفون أن الصحافيين كانوا هناك».
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم (السبت)، عن ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين في القطاع إلى 139 بفعل التوتر مع إسرائيل منذ ستة أيام. وقالت الوزارة، في بيان صحافي تلقت وكالة الأنباء الألمانية نسخة منه، إن من بين القتلى 39 طفلاً و22 سيدة وألف إصابة بجراح مختلفة. وقتل 10 فلسطينيين من عائلة واحدة، هم ثمانية أطفال وسيدتان، في غارة إسرائيلية فجر اليوم على منزل سكني في مخيم الشاطئ للاجئين غرب مدينة غزة. وأدانت الرئاسة الفلسطينية بشدة الحادثة ووصفتها بأنها «مجزرة» لا يمكن السكوت عنها، معتبرةً أن «أي دعوات بأن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها هي تحريض على استمرار القتل». ودعت الرئاسة الفلسطينية
أعلن المغرب الجمعة أنه سيرسل مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة تتألف من أربعين طناً من المواد الغذائية والأدوية المخصصة لعلاج الحالات الطارئة والأغطية، بينما تظاهر مصلون في مدن مغربية عدة لإدانة القصف الإسرائيلي والتضامن مع الشعب الفلسطيني. وقالت وزارة الخارجية المغربية في بيان إن هذه المساعدات، التي سيتم نقلها بطائرات عسكرية بأمر من الملك محمد السادس، هي «جزء من دعم المملكة المستمر للقضية الفلسطينية العادلة». وجددت الوزارة «إدانة العنف المرتكب في الأراضي الفلسطينية المحتلة»، والتزام المغرب الذي طبع علاقاته مع إسرائيل أواخر العام الماضي «بتحقيق الحل القائم على الدولتين (...) من خلال إنشاء دولة فلسط
أكّد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الجمعة، أن الغارات على قطاع غزة لن تنتهي قريبا بعدما كثف الجيش الاسرائيلي قصفه للقطاع ما أسفر عن أكثر من مئة قتيل في بضعة ايام، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وقال نتنياهو في بيان صدر إثر اجتماع في وزارة الدفاع: «قلت إننا سنكبد حماس ومجموعات إرهابية أخرى خسائر كبيرة (...). إنهم يدفعون وسيظلون يدفعون ثمناً باهظاً. الأمر لم ينته بعد».
دعا الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الأمم المتحدة والدول الإسلامية، اليوم الجمعة، لوقف أسوأ قتال بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة منذ سنوات، قائلا إن تركيا ستدعم أي مبادرة للأمم المتحدة ترمي إلى إنهاء الصراع، كما أوردت وكالة «رويترز» للأنباء. وقال إردوغان الذي كرر اتهامه إسرائيل بأن إجراءاتها في القدس وغزة تظهر أنها «دولة إرهابية»، إنه ناقش الصراع مع قادة أو حكومات 19 دولة. وأضاف في كلمة ألقاها عبر التلفزيون: «ندعو كل دولة وكل مؤسسة، بصرف النظر عن عقيدتها وأصلها، للعمل بأسرع ما يمكن ضد هجمات إسرائيل».
دمرت غارة جوية إسرائيلية مبنى مكوناً من 14 طابقاً في مدينة غزة، في وقت يتواصل القصف الإسرائيلي العنيف للقطاع لليوم الثالث. ويضم برج الشروق المدمر مكاتب تلفزيون «الأقصى» وإذاعة «صوت الأقصى» التابعين لحركة «حماس» التي تسيطر على قطاع غزة، وفق ما أفاد صحافي وكالة الصحافة الفرنسية. وذكر المراسلون أن طائرات إسرائيلية أطلقت صاروخين «تحذيريين»، ثم ثمانية صواريخ أدت إلى تدمير كلي للبرج وألحقت أضراراً جسيمة في عدد من البنايات المجاورة. وفور سقوط صاروخي التحذير غادر سكان البرج شققهم.
دعت فرنسا الأربعاء إلى بذل كل الجهود الممكنة لتجنب «نزاع دام» جديد في الشرق الأوسط بعد سلسلة من الغارات والصدامات بين الإسرائيليين والفلسطينيين في الأيام الأخيرة. وقال وزير الخارجية الفرنسية إيف لودريان في مجلس الشيوخ «دوامة العنف الدائرة حاليا في غزة والقدس فضلا عن الضفة الغربية ومدن إسرائيلية عدة قد تفضي إلى تصعيد كبير. شهد قطاع غزة ثلاثة نزاعات دامية في أقل من 15 سنة.
أعلنت «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس» اليوم (الأربعاء)، عن مقتل قيادي عسكري بارز فيها في غارة إسرائيلية على غزة. وقالت «الكتائب» في بيان صحافي إنها «تزف باسم عيسى قائد لواء غزة في القسام، وثلة من إخوانه القادة والمجاهدين الذين ارتقوا في أثناء عدوان الاحتلال على مواقع ومقدرات وكمائن المقاومة». ولم تورد «كتائب القسام» أي تفاصيل إضافية. وفي وقت سابق، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه «نفّذ عملية معقّدة وفريدة من نوعها للقضاء على عدد من القادة الكبار في (حماس) في مدينتي غزة وخان يونس يشكلون جزءاً مهماً من قيادة أركان الجناح العسكري لـ(حماس) محمد الضيف». وقال جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شين ب
قال وزير الخارجية الفرنسي للشؤون الأوروبية، اليوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة يجب أن تتدخل من أجل وضع حد لأعمال العنف المتجددة بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وأضاف كليمان بون على قناة «فرانس 2» التلفزيونية: «نحن بحاجة إلى تدخل أميركي.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأربعاء مقتل فلسطيني ثان برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة. وقالت الوزارة إن رشيد أبو عرة (16 عاما) من قرية عقابا القريبة من مدينة جنين في الضفة الغربية، قتل نتيجة إصابته برصاصتين في الرأس والصدر خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلي. وهو ثاني فلسطيني يقتل صباح الأربعاء في الضفة الغربية. ومن جانبها، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة ثلاثة أشخاص، منهم اثنان في حالة حرجة، جراء إصابة مركبة بصاروخ مضاد للدروع تم إطلاقه من قطاع غزة. وذكرت وكالة «معا» الفلسطينية أن كتائب القسام الجناح العسكري لـ«حركة حماس» أكدت استهداف جيب إسرائيلي بصاروخ موجه شمال غزة.
قال مرصد حقوقي، اليوم (الثلاثاء)، إن إسرائيل قصفت عشرات المنشآت والمباني المدنية في قطاع غزة دون مراعاة لمبدأ التناسب في ظل جولة التوتر المستمرة لليوم الثاني. وعبّر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان في تقرير تلقت وكالة الأنباء الألمانية نسخة منه، عن خشيته من وجود «توجه إسرائيلي باستمرار وتصعيد الهجوم العسكري والتوسع في الأهداف»، بما في ذلك الأعيان المدنية. وقال المرصد، إنه منذ عصر (الاثنين) قصفت الطائرات الإسرائيلية عشرات المنشآت والمباني في قطاع غزة، بعد أن أطلقت الفصائل المسلحة الفلسطينية صواريخ عدة باتجاه إسرائيل رداً على التوتر في القدس.
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم (الثلاثاء)، إن إسرائيل ستكثف ضرباتها في غزة بعد أن قتلت صواريخ أطلقها فلسطينيون من القطاع امرأتين في مدينة جنوبية. وقال في بيان مصور: «اتُخذ قرار في ختام تقييم للوضع بزيادة قوة الهجمات ووتيرتها». وتجدد تبادل القصف العنيف اليوم، بين إسرائيل وقطاع غزة، حيث قتل 26 فلسطينياً منذ أمس في الضربات الإسرائيلية التي جاءت رداً على إطلاق صواريخ من القطاع الفلسطيني المحاصر، في تصعيد دراماتيكي أشعلته المواجهات في القدس الشرقية المحتلة. وبين القتلى تسعة أطفال.
أعطى رئيس الأركان العامة الإسرائيلي، الجنرال أفيف كوخافي، اليوم (الثلاثاء)، أوامر بمواصلة استهداف مواقع إنتاج وتخزين الوسائل القتالية التابعة لحركتي «حماس» و«الجهاد الإسلامي» في غزة، وكذلك استهداف النشطاء التابعين لهما، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وذكر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبر موقع «تويتر»، أن رئيس الأركان شدد على ضرورة استعداد كل الوحدات «لتوسيع المعركة دون قيود زمنية». وأمر بتعزيز «فرقة غزة» بقوات إضافية تشمل لواء مشاة ومدرعات، بالإضافة إلى مواصلة جاهزية قوات الدفاع الجوي والاستخبارات. وأوردت وسائل إعلام إسرائيلية أن وزير الدفاع بيني غانتس وافق على السماح للجيش باس
قتل قياديان ميدانيان في «سرايا القدس»، الجناح العسكري لحركة «الجهاد الإسلامي»، في غارة إسرائيلية، اليوم (الثلاثاء)، استهدفت شقة في برج سكني غرب مدينة غزة. وقال مصدر في «حركة الجهاد» لوكالة الصحافة الفرنسية، «قتل قياديان ميدانيان وأصيب قيادي ثالث في (سرايا القدس) في غارة عدوانية استهدفتهم في شقة غرب غزة». وأوضح مصدر طبي أنه «وصل إلى مستشفى الشفاء بمدينة غزة قتيلان وثمانية مصابين بينهم امرأة وطفلاها»، مشيراً إلى أن أحد المصابين حالته «حرجة». من جانبها، قالت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ«حماس»، في بيان مقتضب، إن «غارة إسرائيلية استهدفت هدفاً كان يتواجد فيه مقاتلونا في إطار رفع الجهوزية والاست
أبدت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، «قلقاً كبيراً» حيال تصاعد أعمال العنف الدائرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة والقدس الشرقية وإسرائيل. وأفاد المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان روبرت كولفيل، الصحافيين، في جنيف: «ندين كافة أشكال العنف وكافة أشكال التحريض على العنف والانقسامات القومية والاستفزازات». يأتي هذا في الوقت الذي ارتفعت فيه حصيلة القتلى الفلسطينيين في قطاع غزة اليوم إلى 24 شخصاً جراء التوتر بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل لليوم الثاني على التوالي. وأعلنت وزارة الصحة في غزة في بيان أن من بين القتلى تسعة أطفال، وامرأة، فيما بلغ عدد المصابين أكثر من 100؛ عدد كبير منهم أطفال.
قال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط اليوم (الثلاثاء) إن الضربات الجوية التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة وأودت بحياة 20 شخصا على الأقل «عشوائية وغير مسؤولة»، وفقاً لوكالة «رويترز». وحمل أبو الغيط إسرائيل مسؤولية «هذا التصعيد الخطير» للوضع في القدس، ودعا المجتمع الدولي إلى التحرك فورا لوقف العنف. وارتفعت حصيلة القتلى الفلسطينيين في قطاع غزة اليوم إلى 24 شخصا جراء التوتر بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل لليوم الثاني على التوالي، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأعلنت وزارة الصحة في غزة في بيان أن من بين القتلى تسعة أطفال، وامرأة، فيما بلغ عدد المصابين أكثر من 100، عدد كبير منهم أطفال. و
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم (الثلاثاء)، أنه قصف 130 «هدفاً عسكرياً» في غزة، ما أسفر عن مقتل 15 ناشطاً من حركتي «حماس» و«الجهاد الإسلامي»، رداً على إطلاق الفصائل الفلسطينية صواريخ على إسرائيل، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأفاد المتحدث باسم الجيش جوناثان كونريكوس في تصريحات للصحافيين: «قصفنا 130 هدفاً عسكرياً، غالبيتها لحركة (حماس)»، مضيفاً: «وفقاً لتقديراتنا، قتل 15 ناشطاً تابعون لـ(حماس) و(الجهاد الإسلامي)». وحذر قائلاً: «نحن في المراحل الأولى من ضرباتنا المضادة، سوف تستمر»، مضيفاً: «نحن مستعدون للتصعيد». وقال كونريكوس إن أكثر من 200 صاروخ أُطلقت من غزة منذ أمس (الاثنين)، موضحاً أن نظام الق
قالت مصادر فلسطينية إن إسرائيل استهدفت فجر اليوم (الأحد)، موقعاً لحركة «حماس» في قطاع غزة الذي شهد احتجاجات قرب السياج الفاصل، احتجاجاً على أحداث التوتر في القدس، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وذكرت المصادر أن طائرة إسرائيلية قصفت موقع رصد لـ«كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ«حماس» على أطراف قطاع غزة ما خلّف أضراراً مادية دون إصابات. من جهته قال الجيش الإسرائيلي إن القصف جاء رداً على إطلاق صاروخ محلي الصنع من قطاع غزة على منطقة مفتوحة في جنوب إسرائيل دون أن يخلّف أضراراً أو إصابات. ولم تعلن أي جهة فلسطينية مسؤوليتها عن إطلاق القذيفة، في تطور جاء بعد إصابة عشرات الفلسطينيين بجروح وحالات اختناق مس
أعلنت إسرائيل، اليوم الخميس إعادة فتح منطقة صيد السمك قبالة سواحل قطاع غزة وتوسيعها إلى 15 ميلاً بحرياً بسبب استتباب الهدوء، بعدما أغلقتها الاثنين نظراً «لاستمرار إطلاق القذائف الصاروخية من القطاع باتجاه أراضيها». وأكدت وحدة تنسيق أعمال الحكومة في الأراضي الفلسطينية (كوغات) التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية في بيان: «بعد مشاورات أمنية، تقرر اليوم الخميس إعادة فتح منطقة الصيد وتوسيعها إلى 15 ميلاً بحرياً». وأضافت أن «استئناف السياسة المدنية تجاه قطاع غزة وإعادتها إلى الروتين مرهون باستمرار السلام والاستقرار الأمني». وكانت إسرائيل أغلقت الاثنين منطقة الصيد في قطاع غزة «بالكامل وحتى إشعار آخر».
صادق المجلس الوزاري للشؤون الأمنية والسياسية في إسرائيل، مساء اليوم (الاثنين)، على خطة عملياتية واسعة النطاق للرد على هجمات حركة «حماس» الصاروخية في حال استمرارها، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت مصادر سياسية رفيعة المستوى لهيئة البثّ الإسرائيلية (مكان) إن المجلس خوّل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اتخاذ القرار بالرد بصرامة إذا واصلت «حماس» إطلاق القذائف الصاروخية من قطاع غزة على الأراضي الإسرائيلية. ومنذ مساء الجمعة الماضي، رُصد إطلاق 40 صاروخاً من القطاع باتجاه إسرائيل، وتزامن هذا مع مواجهات بين فلسطينيين وإسرائيليين في القدس. من جهة أخرى، دعا وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس إلى «إنهاء
أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الاثنين، إغلاق مساحة الصيد البحري في قطاع غزة كلياً. وذكر أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، عبر حسابه على موقع «تويتر»، أنه تم اتخاذ القرار «رداً على إطلاق صواريخ من قطاع غزة الليلة».
أعلن الجيش الإسرائيلي، فجر اليوم (الجمعة)، أنّه شنّ غارات جوّية على غزّة، ردًا على إطلاق صاروخ من القطاع في اتّجاه جنوب الدولة العبريّة. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: «شنّت طائرات حربيّة وأخرى، قبل قليل، غارات على موقع لإنتاج وسائل قتاليّة بالإضافة إلى نفق لتهريب الأسلحة وموقع عسكري تابع لحماس في قطاع غزّة، وذلك ردًا على إطلاق القذيفة الصاروخيّة من القطاع نحو الأراضي الإسرائيليّة مساء أمس». وفي وقتٍ سابق، أوضح متحدّث باسم المجلس الإقليمي لمنطقة شاعر هنيغف، أنّ المقذوف سقط في منطقة غير مأهولة ولم يخلّف ضحايا أو خسائر.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
