بركان
بركان
أكد عدد من العلماء أن هناك بركاناً هائلاً في آيسلندا قد ينفجر في الساعات القليلة المقبلة، وأن انفجاره قد يؤدي لتسرب الرماد السام في الغلاف الجوي، ما قد يسبب نتائج كارثية، خصوصاً في شمال أوروبا. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أوضح العلماء أن هناك علامات واضحة ظهرت في الساعات القليلة الماضية تدل على استعداد البركان، الذي يدعى «كاتلا»، للانفجار. وأكد العلماء أن انفجار هذا البركان، الذي أطلقوا عليه وصف «البركان الشرير»، يهدد بدمار شمال أوروبا، كما أنه سيتسبب في تعطيل حركة آلاف الرحلات الجوية حول العالم، وهو أمر مشابه لما حدث منذ 8 سنوات. ففي عام 2010، انفجر بركان «ايغافغالاجوكول» المجاور ل
قال باحث بريطاني أمس إن هزيمة نابليون عام 1815 تعود جزئيا إلى الرماد المتناثر من تفجر بركان في إندونيسيا، الذي أدى إلى خلق ظروف جوية سيئة في كل الكرة الأرضية.
ذكر مسؤولو الإطفاء أن كتلة من الحمم البركانية سقطت على سفينة سياحية قبالة جزيرة بيغ آيلاند في هاواي أمس (الاثنين) فأصابت ما لا يقل عن 22 شخصا، فيما يمثل أكبر عدد من المصابين في أحدث ثورة لبركان كيلاويا. وقال داروين أوكيناكا رئيس إدارة الإطفاء بمقاطعة هاواي إن امرأة كُسرت ساقها عندما سقطت «قنبلة من الحمم» على سطح السفينة لتخترقه وتصل إلى منطقة جلوس الركاب. وأضاف أن السفينة تمكنت مع العودة إلى مينائها في هيلو بعد أقل من ساعة، وأن ثلاثة من المصابين نقلوا في سيارة إسعاف إلى مستشفى محلي.
أغلقت السلطات الإندونيسية اليوم (الجمعة) المطار الدولي في بالي، أكثر الجزر استقطابا للسياح في الأرخبيل الإندونيسي، وذلك بسبب ثوران بركان "أغونغ" الذي نفث سحابة غبار ورماداً بلغ ارتفاعه ألفَي متر. وكان مطار دينباسار وهو الثالث في إندونيسيا من حيث عدد الركاب، قد أغلق أبوابه أمام جميع الرحلات اعتبارا من الساعة الثالثة (19,00 بتوقيت غرينتش) يوم أمس. وقال المتحدث باسم المطار: "من المتوقع وصول سحابة الرماد البركاني إلى المطار صباح اليوم الجمعة". وقبل إغلاق المطار، كان قد تم إلغاء نحو 50 رحلة جوّية في بالي، ما أثر على أكثر من ثمانية آلاف مسافر. وكان النشاط البركاني قد تسبّب في نوفمبر (تشرين الثاني) ا
قالت وكالة إدارة الكوارث والطب الشرعي في غواتيمالا، إن عدد القتلى جراء ثوران بركان هائل في البلاد ارتفع يوم أمس (الخميس) إلى 109. وكانت حكومة غواتيمالا قد أعلنت عبر حسابها في موقع التواصل الاجتماعي " تويتر"، عن توقف جهود الإنقاذ والبحث عن الضحايا في منطقة دمرتها الانفجارات البركانية، وقالت: "توقفت جهود الانقاذ لسبب وقائي في مواجهة ظروف محفوفة بالمخاطر".
أكد ديفيد دي ليون المتحدث باسم إدارة التنسيق الوطني لمكافحة الكوارث الطبيعية في غواتيمالا، مقتل ستة أشخاص على الأقل وإصابة 20 آخرون يوم أمس (الأحد) بعد ثوران بركان في غواتيمالا. وتم إجلاء 2000 شخص آخرين بعد ثوران بركان "دي فويغو "البالغ ارتفاعه 3763 متراً جنوب غرب العاصمة غواتيمالا سيتي، في أقوى ثوران له في خلال الأعوام الأخيرة. ونفث البركان الرماد في جميع أنحاء المناطق الأربعة في البلاد، وتم إغلاق مطار لا أورورا الدولي بالعاصمة.
بعد أسبوعين من تصاعد نافورات من الحمم والغازات السامة من بركان كيلاويا في هاواي، مما اضطر المئات للفرار من منازلهم في منتصف الليل، ساءت الأوضاع بالنسبة للسكان من جديد الجمعة مع تجدد ثورة البركان. وأظهرت لقطات فيديو أعمدة حمم ترتفع في الهواء، واضطر السكان في بيغ أيلاند للجوء لمأوى خشية المزيد من الثوران. وكانت قد صدرت تحذيرات للسكان في منطقة بيغ أيلاند بضرورة الاحتماء في أماكن آمنة من الرماد، مع ارتفاع مستويات الغاز السام في منطقة صغيرة في الاتجاه الجنوبي الشرقي، حيث تخرج الحمم بسبب الثوران المستمر منذ أسبوعين. وذكرت وكالة «رويترز» أن ثورة البركان تسببت في تدمير 37 منزلاً ومنشآت أخرى في منطقة ص
سمحت السلطات لسكان هاواي الذين أجبروا على الفرار جراء الثورات المتكررة لبركان كيلاويا، بالقيام بزيارات سريعة إلى منازلهم يوم أمس (الأحد) لإنقاذ حيواناتهم الأليفة وإحضار أدويتهم ومتعلقاتهم الضرورية. وأدى البركان بالفعل إلى تدمير 26 منزلاً حيث قذف أنهاراً من الحمم البركانية وغازات سامة في المناطق السكنية، وفُتحت المزيد من شقوق وفتحات الحمم البركانية خلال الليل في منطقة ليلاني استيتس، حيث بلغ ارتفاع الحمم البركانية 70 متراً. وقالت وكالة الدفاع المدني لمقاطعة هاواي، إنه لم ترد تقارير حتى الآن عن وقوع خسائر بشرية أو إصابات جراء البركان الذي بدأت ثورته يوم الخميس. وقالت جسيكا جاوثير (47 عاما) وهي وك
تجدد ثوران بركان يقذف حممه بالقرب من مناطق سكنية في جزيرة «بيج آيلاند»، إحدى جزر ولاية هاواي، عقب أن اضطر الآلاف إلى مغادرة منازلهم بعد أن ضرب زلزال بقوة 6.9 الولاية. وكان البركان ثار (الخميس) بعد تسجيل عدة هزات، وأعلنت الوكالة الأميركية للجيولوجيا وعلم الزلازل أن الزلزال وقع عند الساعة 22:32 بتوقيت غرينتش عند السفح الجنوبي لبركان «كيلوا». وقد تباطأ النشاط البركاني، الذي ألحق أضرارا بمبان، مساء أمس (السبت)، لكن حذر مسؤولون من أن هذا النشاط لم ينته. وتعد جزر هاوي واحدة من أكثر المناطق جذبا للسياح، وقد قدرت صحيفة «تلغراف» عددهم قرابة تسعة ملايين سائح يزورون القرية كل عام. وأشارت الصحيفة إلى أنه
تسبب ثوران بركان كيلاويا، أحد أنشط البراكين في العالم، بانبعاث حمم حمراء وصولا إلى مناطق سكنية الخميس، ما دفع بآلاف السكان في هاواي إلى الفرار من منازلهم. وأعلن حاكم الجزيرة الواقعة في المحيط الهادي ديفيد ايج حالة الطوارئ للتمكن من تعبئة كل الأجهزة وصرف الأموال المرتبطة بالكوارث الطبيعية بشكل طارئ. وكتب الدفاع المدني على «فيسبوك» أن «أبخرة وحمما انبعثت من تصدع في منطقة موهالا ستريت»، بينما أوضح مسؤول محلي أن عدد سكان المنطقة المعنية بالإجلاء يقارب العشرة آلاف شخص. وقالت سيندي ماكميلان المتحدثة باسم الحاكم لوكالة الصحافة الفرنسية إن 770 مبنى و1700 شخص يشملهم قرار الإجلاء الإلزامي.
طالبت السلطات في هاواي من نحو عشرة آلاف شخص مغادرة منازلهم بعد ثوران بركان "كيلوا" يوم أمس (الخميس)، إثر سلسلة من الهزات الأرضية. وكتب الدفاع المدني على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، إن "أبخرة وحمماً انبعثت من تصدع في منطقة موهالا ستريت"، بينما أوضح مسؤول محلي أن عدد سكان المنطقة المعنية بالإجلاء يقارب العشرة آلاف شخص. وتوجه مسؤولون من هيئة المسح الجيولوجي الآميركية التابعة لمرصد البراكين في هاواي ألى المكان لتقييم الثوران الذي بدأ في الثانية من صباح اليوم حسب التوقيت المحلي. وأدت هزة بقوة خمس درجات جنوب بركان "بو وو"ن إلى انهيار صخري وتصدع محتمل لإحدى فوهات البركان بحسب هيئة المسح
ثار بركان جبل سينابونغ في جزيرة سومطرة الإندونيسية اليوم (الاثنين)، مطلقاً سيلاً من الغاز الحارق لمسافة تجاوزت الأربعة كيلومترات أسفل منحدراته. وقال سوتوبو نوجروهو المتحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث، أن جبل سينابونغ نفث رماداً بركانياً كثيفاً لمسافة بلغت خمسة كيلومترات في الجو خلال آخر ثوران له، مؤكداً أنه لم تسجل أي إصابات. يذكر أن البركان الذي يبلغ ارتفاعه 2460 متراً، يثور بشكل متقطع منذ آواخر العام 2013، ما أدى إلى نزوح آلاف الأشخاص.
أكد مسؤولون أن البركان الاكثر نشاطا في الفلبين، يتجه نحو «الثوران بشكل خطير» خلال أسابيع أو أيام، بعدما أطلق يوم أمس (الأحد)، سحابة كثيفة من الرماد والبخار لليوم الثاني على التوالي. وفر أكثر من 4 آلاف من السكان من منازلهم القريبة من جبل بركان مايون في إقليم ألباي الواقع على بعد 330 كيلومتر جنوب مانيلا، وذلك عندما أطلق الجبل أول بخار ورماد، حسبما أفاد مسؤولو إغاثة من الكوارث.
ذكرت وكالة الحد من آثار الكوارث في إندونيسيا أن بركان جبل أجونج في جزيرة بالي الإندونيسية نفث عمودا كثيفا من الدخان الرمادي وصل ارتفاعه إلى 2500 متر يوم السبت. وقال المتحدث باسم الهيئة، سوتوبو نوجروهو، إن التحذير من البركان ما زال عند أعلى مستوى، لكن المطار الدولي في الجزيرة يعمل بشكل طبيعي. وكانت السلطات قد رفعت التحذير إلى أعلى مستوى يوم 27 نوفمبر (تشرين الثاني)، وطلبت إجلاء نحو 100 ألف شخص. وعقد الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو اجتماعا لمجلس الوزراء في بالي في وقت متأخر من مساء الجمعة ليثبت للعالم أن الجزيرة السياحية آمنة، باستثناء المنطقة المحظورة حول البركان. وقال: «هؤلاء الذين يرغبون في قضا
ذكر خبير في شؤون البراكين أن نشاط بركان جبل أغونغ في جزيرة بالي الإندونيسية بدأ في الانحسار اليوم (الجمعة). وقال جيدا سوانتيكا، مدير شؤون التخفيف من الكوارث في مركز علم البراكين والتخفيف من المخاطر الجيولوجية: «لقد تراجع نشاطه منذ أمس». وأضاف: «ليس هناك ثوران اليوم. دعونا نأمل في أن يواصل الهدوء». لكن سوانتيكا حذر من أنه من المحتمل أن يكون هناك قدر كبير من الضغط داخل البركان، وأن ثورانا كبيرا ما زال يمكن أن يحدث. وكانت السلطات قد رفعت مستوى التحذير يوم الاثنين الماضي إلى أعلى مستوى وأمرت بإجلاء نحو مائة ألف شخص بعدما بدأ البركان في نفث رماد مطلع الأسبوع.
مددت السلطات الأندونيسية قرار إغلاق مطار جزيرة بالي لليوم الثالث على التوالي، بسبب الرماد البركاني، في الوقت الذي لا تزال فيه حركة الطيران متوقفة بسبب بركان جبل أجونج، الذي دفع السلطات إلى القيام بعملية إخلاء كبيرة للمنطقة المحيطة بالجبل. وقالت وزارة النقل، إن مطار بالي (ثاني أكبر مطار في أندونيسيا) سيظل مغلقا حتى الساعة السابعة من صباح يوم غد (الخميس). وتأثرت نحو 443 رحلة طيران محلية ودولية بسبب إغلاق المطار الذي يبعد نحو 60 كيلومترا عن جبل أجونج. وشوهدت سحابة كبيرة من الرماد الأبيض والرمادي والدخان فوق جبل أجونج بعد هطول أمطار غزيرة خلال الليل، مما حجب جزئياً توهج الحمم التيي شوهدت في الأيام
أعلن مسؤولون أندونيسيون اليوم (الاثنين)، رفع درجة الإنذار الخاص ببركان جبل اغونغ في جزيرة بالي السياحية إلى أعلى مستوى. وحثت وكالة الحد من آثار الكوارث، كل القاطنين في دائرة نصف قطرها ما بين ثمانية وعشرة كيلومترات حول البركان، على الرحيل فوراً. وأشارت الوكالة في بيان، إلى تصاعد رماد وسماع أصوات انفجارات ضعيفة بين الحين والآخر من مسافة 12 كيلومتراً من قمة الجبل. وشوهدت ألسنة لهب خلال الليل مما يشير إلى احتمال ثوران البركان في أي وقت. وقال خبير البراكين الحكومي جيدي سوانتيكا لوكالة الصحافة الفرنسية: «تم رفع الانذار الخاص بالبركان إلى أعلى مستوى...
أكد مسؤول إندونيسي في إدارة الكوارث، استمرار ثوران بركان جبل أجونج الواقع في جزيرة بالى الإندونيسية اليوم (الأحد)، ما أدى إلى ارتفاع الرماد لمسافة ثلاثة ألاف متر في السماء. وثار بركان جبل أجونج يوم أمس للمرة الثانية خلال أسبوع، إلا أن السلطات نفت تأثر الرحلات الجوية من وإلى بالى. وقال سوتوبو نوجروهو المتحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث، إن «الرماد يتحرك صوب الجنوب-الشرقي باتجاه جزيرة لومبوك السياحية المجاورة». مشيراً إلى أن مستوى التحذير من البراكين لايزال كما هو دون تغيير، «أقل درجة واحدة من أعلى مستوى». وتم رفع مستوى التأهب للبركان إلى أعلى درجة في 22 سبتمبر (أيلول) الماضي، ما دفع أك
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة