بركان
بركان
أعلن مكتب الأرصاد الجوية في آيسلندا في وقت متأخر، أمس (الجمعة)، أن بركان فاجرادالسفيال بالقرب من العاصمة الأيسلندية ريكيافيك قد بدأ في الثوران. وغرد مكتب الأرصاد الجوية عبر موقع «تويتر» أنه «وفقاً للمعلومات الأولية، يبلغ طول الصدع نحو 200 متر». وأظهرت صور ينابيع صغيرة من الحمم البركانية (اللافا). وقال مكتب الأرصاد إن حجم التدفق المتوجه للصخور السائلة وصل إلى مساحة نحو كيلومتر مربع.
شهد بركان إتنا القريب جداً من ميناء كاتانيا على الساحل الشرقي لجزيرة صقلية الإيطالية، ثوراناً جديداً، أمس الثلاثاء، لا ينطوي على خطر كبير لكنه تسبب في تساقط حجارة بركانية صغيرة ورماد على هذه المدينة التي أغلق مطارها. وقال مسؤول في المعهد الوطني للجيوفيزياء والبراكين لوكالة الأنباء «أجي» إن انهيار جزء من فوهة البركان الشهير تسبب في اندفاع حمم بركانية على طول سفحه الغربي لكن ذلك لا يشكل خطراً على القرى المأهولة الواقعة بالقرب من البركان. وصرح ستيفانو برانكا مدير المعهد في كاتانيا: «شهدنا أسوأ من ذلك من قبل»، معتبراً أن الحادث الذي بدأ في نهاية فترة بعد ظهر الثلاثاء «لا يدعو إلى القلق إطلاقا». وم
تواجه عشر شركات وثلاثة أشخاص تهمة الإخلال بواجباتهم على صعيد السلامة، على خلفية ثوران بركان «وايت آيلاند» في نيوزيلندا الذي أودى بحياة 22 شخصاً قبل عام، على ما أعلنت الاثنين وكالة «ووركسايف» المشرفة على احترام معايير السلامة في العمل. وحللت الوكالة أسباب وجود 47 شخصاً أكثريتهم سياح أستراليون، في الجزيرة البركانية في التاسع من ديسمبر (كانون الأول) 2019 عند ثوران البركان. وكان مستوى الإنذار بشأن نشاط البركان رُفع قبل بضعة أسابيع، كما أن مدير «ووركسايف» فيل باركس، أكد أن تحقيقاً أجري خلص إلى أن هذه الاتهامات مبررة. وقال باركس للصحافيين: «هذا الحدث المأساوي للغاية لم يكن منتظراً؛ لكن ذلك لا يعني أ
كشفت دراسة إيطالية عن العثور على خلايا دماغية محفوظة بشكل استثنائي وتعود لشاب قتل في ثوران بركان جبل فيزوف منذ ما يقرب من 2000 عام، وفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية. واكتشفت الهياكل العصبية المحفوظة في صورة مزججة أو مجمدة في الموقع الأثري لهركولانيوم، وهي مدينة رومانية قديمة غارقة تحت وابل من الرماد البركاني بعد ثوران جبل فيزوف القريب في عام 79 م. وقال كبير مؤلفي الدراسة بيير باولو بترون، عالم الأنثروبولوجيا الشرعي في جامعة فيديريكو 2 في نابولي: «دراسة الأنسجة المزججة مثل تلك التي وجدناها في هيركولانيوم قد تنقذ الأرواح في المستقبل». وقال بترون: «تستمر التجارب في عدة مجالات بحثية، وستسمح لنا
أطلق بركان جبل ميرابي، الأكثر نشاطاً في إندونيسيا، الجمعة، عموداً من الرماد على ارتفاع 5 آلاف متر، في ثاني ثوران كبير له خلال هذا الشهر. وغطى الرماد والرمل مناطق تبعد كيلومترات عدة عن فوهة حفرة البركان، الواقع قرب العاصمة الثقافية لإندونيسيا يوجياكارتا.
«كنت في المنزل جنوب العاصمة الفلبينية مانيلا في الثاني عشر من يناير (كانون الثاني) عندما تلقيت رسالة من صديقتي تخبرني أن بركان تال قد ثار للتو. وكان رد فعلي الأول هو عدم التصديق» بهذه الكلمات يبدأ المصور الصحافي إيزرا أكايان تقريره الذي يصف فيه تجربته في تصوير ثوران بركان «تال» بالفلبين منذ بضعة أيام. وقال أكايان بالتقرير الذي نشرته صحيفة «التايم»: «على الرغم من أن هذا البركان يعتبر نشطاً، إلا أنه لم يسبق لي أن رأيته أو تخيلت أنه سينفجر.
لم يعبأ زوجان في الفلبين باحتمال ثوران بركان «تال»، وأصرا على إقامة مراسم حفل زفافهما على مقربة منه. وفي لقطات انتشرت على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، تبادل العروسان تشينو وكات بالومار، عهود الزواج في إقليم «كافايت» يوم (الأحد) الماضي، تحت سحابة عملاقة من الدخان والرماد الصادر عن البركان، الذي يعد أحد أصغر البراكين النشطة في العالم. وقال مصور حفل الزفاف، راندولف إيفان: «الأجواء كانت هادئة على نحو مدهش رغم سحب الدخان الكبيرة التي كانت ظاهرة بالفعل على نحو كبير في منطقة الحفل»، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء. وحكى إيفان كيف بدأ البركان في إطلاق الدخان قبل ساعة أو ساعتين من بدء ا
بدأ بركان يقع بالقرب من العاصمة الفلبينية، مانيلا، اليوم (الاثنين)، ينفث حممه البركانية، في الوقت الذي حذر فيه المعهد المتخصص في البلاد من «مزيد من النشاط البركاني» الذي قد يؤثر على مئات الآلاف من الأشخاص. وثار بركان تال بمقاطعة باتانغاس، الواقعة على بعد 66 كيلومتراً جنوبي مانيلا، أمس (الأحد)، عندما أطلق الرماد والبخار في سحابة بيضاء ورمادية يصل ارتفاعها إلى 15 كيلومتراً؛ مما أجبر نحو 45 ألف شخص على إخلاء المناطق المعرضة للخطر. ويتوقع المسؤولون إمكانية إجبار ما لا يقل عن 200 ألف شخص على الفرار إذا تفاقم ثوران البركان، وقالوا إنه من الممكن أن يكون هناك «ثوران متفجر خطير» خلال ساعات أو أيام. ورف
قالت الشرطة إن فرق البحث في نيوزيلندا عادت إلى جزيرة وايت آيلاند البركانية اليوم (الأحد)، لكنها لم تتمكن من تحديد مكان الجثتين الباقيتين خلال بحثها، في حين ارتفع عدد ضحايا ثوران بركان الجزيرة يوم الاثنين الماضي إلى 16 قتيلاً. وقالت السلطات إنه تم نشر 8 أفراد من فرق البحث والإنقاذ التابعة للشرطة لمدة 75 دقيقة في منطقة تشير معلوماتهم إلى احتمال وجود جثة واحدة فيها. وقال نائب مفوض الشرطة مايك كليمنت في مؤتمر صحافي اليوم (الأحد): «يمكنني القول إننا لم نعثر على أي جثث أخرى في تلك المنطقة». وكان قد تم انتشال 6 جثث يوم الجمعة، بنجاح من الجزيرة بواسطة فريق من الجيش النيوزيلندي وجرى نقلها إلى البر الرئ
<span style="display: inline !important; float: none; background-color: rgb(255, 255, 255); color: rgb(101, 99, 100); cursor: text; font-family: "Droid Arabic Naskh",serif; font-size: 16px; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: 400; letter-spacing: normal; line-height: 26px; orphans: 2; text-align: right; text-decoration: none; text-indent: 0px; text-transform: none; -webkit-text-stroke-width: 0px; white-space: normal; word-spacing: 0px;">قالت شرطة نيوزيلندا إن غواصين فتشوا في مياه ملوثة قرب جزيرة وايت أيلاند البركانية اليوم (السبت) في محاولة لانتشال جثتين متبقيتين بعد ثوران بركان، الأسبوع الماضي، حسب ما ذكرت وكالة «رويترز» للأنباء.</span>
قالت شرطة نيوزيلندا اليوم (الثلاثاء) إنها فتحت تحقيقا بشأن مقتل عدد من السائحين ومرشديهم السياحيين وإصابة عدد آخر بعد ثوران بركان في جزيرة وايت آيلاند السياحية الشهيرة أمس (الاثنين). وأفادت الشرطة في بيان نقلته وكالة الأنباء الألمانية بأن التحقيق يساعد إجراءات البحث في أسباب الوفاة. ومن بين 47 شخصا كانوا في الجزيرة أو بالقرب منها وقت ثوران البركان أمس، لقي خمسة أشخاص حتفهم وأصيب 31 آخرون، ولا يزال الكثيرون من المصابين في حالة حرجة. ويتم علاج الناجين من الكارثة في وحدات لعلاج الحروق بأنحاء البلاد، فيما تواصل الشرطة جهود البحث للعثور على ثمانية أشخاص ما زالوا في عدد المفقودين، ويفترض أنهم توفوا.
لقي شخص واحد على الأقل حتفه وأصيب عدد من الأشخاص، واعتبر آخرون في عداد المفقودين في نيوزيلندا إثر ثوران مفاجئ لبركان قبالة الساحل الشرقي لجزيرة نورث أيلاند، اليوم (الاثنين). ونقلت وكالة «رويترز» للأنباء عن الشرطة قولها، إنه جرى إنقاذ 23 شخصاً، بعضهم يعتقد أنهم سائحون، من جزيرة وايت أيلاند، حيث ثار البركان نحو الساعة 2:11 عصراً بالتوقيت المحلي (01:11 بتوقيت غرينتش). وكانت هناك مخاوف من وجود نحو 100 شخص على مقربة من البركان، إلا أن الشرطة تعتقد الآن أن العدد أقل من 50 شخصاً. وتبعد وايت أيلاند نحو 50 كيلومتراً عن الساحل الشرقي لنورث أيلاند، وأمكن رؤية أعمدة ضخمة من الرماد من على البر الرئيسي. وقا
لقي شخص واحد على الأقل حتفه، وأُصيب آخر، جراء ثوران بركان جزيرة سترومبولي بإيطاليا، مما دفع سائحين إلى القفز في البحر هرباً من الحمم. والضحية هو أحد السائحين، حسبما قال ماركو جيوجياني، عمدة بلدة لياباري على جزيرة لياباري، أمس (الأربعاء)، وفقاً لوكالة الأنباء الإيطالية (أنسا). وقال جيوجياني إن المرشد السياحي للشخص الذي لقي حتفه، أُصيب. وبعد عدة انفجارات، شوهدت أعمدة من الدخان فوق الجزيرة، الواقعة على بُعد 50 كيلومتراً من جزيرة صقلية جنوب إيطاليا. يُذكر أن الجزيرة التي يقطنها 500 شخص فقط، ويزورها العديد من السياح في فصل الصيف، تضم أحد البراكين النشطة في إيطاليا. وتم إنقاذ 70 شخصاً من الجزيرة عن
رغم الخطورة التي قد تشكلها البراكين، فقد أصبحت بشكل متزايد معلما للجذب السياحي في حد ذاتها، فهي توفر للزوار تجربة فريدة من نوعها للتعرف على معالم الطبيعة، في نفس الوقت الذي تصيب فيه هذه البراكين حركة الطيران بالشلل، كما تغطي مساحة الأراضي المحيطة بها بالرماد وتدمر قرى. وحسب تقرير لوكالة (د.ب.أ) فعندما انبعثت من بركان جبل أجونج في إندونيسيا سحب هائلة من الدخان إلى عنان السماء في عام 2017.
فقد بركان «أناك كراكاتو» ثلثي ارتفاعه وثلاثة أرباع حجمه بعد ثورات بركانية الأسبوع الماضي تسببت في سقوط ملايين الأمتار المكعبة من الصخور والحطام في البحر، مما تسبب في حدوث أمواج مد عالية (تسونامي) أسفرت عن مقتل مئات الأشخاص ونزوح آلاف آخرين. وقال المركز الإندونيسي لعلم البراكين والتخفيف من مخاطر الكوارث الجيولوجية، أمس السبت، إنه استناداً إلى تأكيد بصري من قبل العلماء، أول من أمس (الجمعة)، يبلغ ارتفاع البركان الآن 110 أمتار فوق مستوى سطح البحر، بتراجع 228 متراً. وأسفرت سلسلة من الثورانات البركانية وأمواج تسونامي اللاحقة الأسبوع الماضي، عن مقتل أكثر من 420 شخصاً ونزوح عشرات الآلاف من المناطق الس
منذ أيام الإمبراطورية الرومانية يقال إن الأرض التي تقوم عليها إيطاليا اليوم هي «حادث جغرافي»، لما تتعرض له باستمرار من زلازل وهزّات واضطرابات جيولوجية غالباً ما خلّفت دماراً كبيراً وأوقعت خسائر بشرية جسيمة. وفي السنوات الأخيرة تعرضت مناطق إيطالية كثيرة لكوارث طبيعية فادحة أدت إلى وقوع عشرات القتلى وإصابة البنى التحتية بأضرار كبيرة.
كشفت تقارير إخبارية عن تجربة جديدة هدفها نسخ تأثيرات انفجار بركاني هائل للتخفيف من كمية أشعة الشمس التي تلامس الأرض، وبالتالي مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي. وسيموّل المشروع مؤسس «مايكروسوفت» بيل غيتس، وسيكون جزءاً من تجربة بتكلفة 2.3 مليون جنيه إسترليني (3 ملايين دولار). وسينفذ فريق من جامعة هارفارد الأميركية التجربة التي ستقوم على رش جسيمات صغيرة من الطبشور في الغلاف الجوي على بعد 12 ميلاً فوق الأرض، لتعكس بعض أشعة الشمس إلى الفضاء، وفقاً لتقرير نشره موقع «ديلي ميل» البريطاني. ويطمح العلماء إلى أن يكون لهذا المشروع تأثير مماثل لثاني أكسيد الكبريت الذي يطلق في الجو بعد ثوران البراكين ف
أجلت السلطات في غواتيمالا أمس (الاثنين) نحو 4 آلاف شخص بعد ثوران بركان «إل فويغو»، المعروف باسم «بركان النار»، والموجود جنوب شرقي العاصمة، وذلك للمرة الخامسة هذا العام، نافثاً الرماد والحمم. وأظهرت لقطات فيديو بثتها وكالة الصحافة الفرنسية تصاعد الحمم من فوهة البركان؛ الذي يقع على بعد 35 كيلومتراً جنوب شرقي العاصمة غواتيمالا على ارتفاع 3763 متراً، وكذلك لقطات لإجلاء السكان. وفي 3 يونيو (حزيران) الماضي تساقطت حمم «إل فويغو» على بلدة سان ميغيل لوس لوتيس ودمرتها بالكامل، ما أدى إلى سقوط 194 قتيلاً وفقدان 234 شخصاً. وكانت المرة الأخيرة التي ثار فيها البركان من 6 إلى 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي د
قالت هيئة إدارة الكوارث في إندونيسيا، إن بركان جبل سوبوتان في جزيرة سولاويسي ثار اليوم (الأربعاء)، وقذف رماداً بارتفاع 4 كيلومترات. وذكر المتحدث باسم الهيئة سوتوبو نوجروهو، إنه لم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات، مشيراً إلى أن الرماد لا يشكل تهديدا لحركة الطيران. ويأتي ثوران البركان بعد أيام من زلزال مدمر وأمواج مد عاتية (تسونامي) أسفرا عن مقتل مئات الأشخاص، فضلاً عن دمار واسع.
أكد عدد من العلماء أن هناك بركاناً هائلاً في آيسلندا قد ينفجر في الساعات القليلة المقبلة، وأن انفجاره قد يؤدي لتسرب الرماد السام في الغلاف الجوي، ما قد يسبب نتائج كارثية، خصوصاً في شمال أوروبا. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أوضح العلماء أن هناك علامات واضحة ظهرت في الساعات القليلة الماضية تدل على استعداد البركان، الذي يدعى «كاتلا»، للانفجار. وأكد العلماء أن انفجار هذا البركان، الذي أطلقوا عليه وصف «البركان الشرير»، يهدد بدمار شمال أوروبا، كما أنه سيتسبب في تعطيل حركة آلاف الرحلات الجوية حول العالم، وهو أمر مشابه لما حدث منذ 8 سنوات. ففي عام 2010، انفجر بركان «ايغافغالاجوكول» المجاور ل
قال باحث بريطاني أمس إن هزيمة نابليون عام 1815 تعود جزئيا إلى الرماد المتناثر من تفجر بركان في إندونيسيا، الذي أدى إلى خلق ظروف جوية سيئة في كل الكرة الأرضية.
ذكر مسؤولو الإطفاء أن كتلة من الحمم البركانية سقطت على سفينة سياحية قبالة جزيرة بيغ آيلاند في هاواي أمس (الاثنين) فأصابت ما لا يقل عن 22 شخصا، فيما يمثل أكبر عدد من المصابين في أحدث ثورة لبركان كيلاويا. وقال داروين أوكيناكا رئيس إدارة الإطفاء بمقاطعة هاواي إن امرأة كُسرت ساقها عندما سقطت «قنبلة من الحمم» على سطح السفينة لتخترقه وتصل إلى منطقة جلوس الركاب. وأضاف أن السفينة تمكنت مع العودة إلى مينائها في هيلو بعد أقل من ساعة، وأن ثلاثة من المصابين نقلوا في سيارة إسعاف إلى مستشفى محلي.
أغلقت السلطات الإندونيسية اليوم (الجمعة) المطار الدولي في بالي، أكثر الجزر استقطابا للسياح في الأرخبيل الإندونيسي، وذلك بسبب ثوران بركان "أغونغ" الذي نفث سحابة غبار ورماداً بلغ ارتفاعه ألفَي متر. وكان مطار دينباسار وهو الثالث في إندونيسيا من حيث عدد الركاب، قد أغلق أبوابه أمام جميع الرحلات اعتبارا من الساعة الثالثة (19,00 بتوقيت غرينتش) يوم أمس. وقال المتحدث باسم المطار: "من المتوقع وصول سحابة الرماد البركاني إلى المطار صباح اليوم الجمعة". وقبل إغلاق المطار، كان قد تم إلغاء نحو 50 رحلة جوّية في بالي، ما أثر على أكثر من ثمانية آلاف مسافر. وكان النشاط البركاني قد تسبّب في نوفمبر (تشرين الثاني) ا
قالت وكالة إدارة الكوارث والطب الشرعي في غواتيمالا، إن عدد القتلى جراء ثوران بركان هائل في البلاد ارتفع يوم أمس (الخميس) إلى 109. وكانت حكومة غواتيمالا قد أعلنت عبر حسابها في موقع التواصل الاجتماعي " تويتر"، عن توقف جهود الإنقاذ والبحث عن الضحايا في منطقة دمرتها الانفجارات البركانية، وقالت: "توقفت جهود الانقاذ لسبب وقائي في مواجهة ظروف محفوفة بالمخاطر".
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
