العنف الأسري
العنف الأسري
أفاد بحث أجري بتكليف من شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية ونشر اليوم (الخميس) أن هناك انتشاراً كبيراً للعنف المنزلي في حياة أولئك الذين أحيلوا لبرنامج للمعرضين لخطر أن يصبحوا متطرفين، وفقاً لوكالة «رويترز». الدراسة التي فحصت 3045 شخصاً جرى تصنيفهم على أنهم عرضة للتطرف وجدت أن ما يزيد قليلاً عن ثلثهم كانت لديهم صلة بحادثة عنف أسري إما كمعتدين أو ضحايا أو شهود أو مزيج بين الحالات الثلاث. وتراوحت الحوادث بين طفل شاهد عنفاً في البيت إلى أناس أدينوا بالشروع في قتل شركائهم. واشتمل البحث المعروف باسم مشروع «ستارلايت» على نحو نصف المحالين لبرنامج المعرضين للتطرف في إنجلترا وويلز في عام 2019. ووجدت الدراس
وجدت دراسة جديدة أن النساء اللواتي تعرضن لاعتداء جنسي كن أكثر عرضة للإصابة بنوع من تلف الدماغ المرتبط بالتدهور المعرفي والخرف والسكتة الدماغية، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وقالت مؤلفة الدراسة ريبيكا ثورستون، الأستاذة ومديرة مختبر الصحة السلوكية للمرأة في كلية الدراسات العليا للصحة العامة بجامعة بيتسبرغ: «قد يكون ذلك اعتداء جنسيا على الأطفال أو اعتداء جنسيا على البالغين». وأضافت «بناءً على البيانات السكانية، فإن معظم النساء يتعرضن لاعتداءات جنسية في سن المراهقة ومراحل البلوغ المبكرة...
حثت جمعيات خيرية في بريطانيا أمس (الاثنين)، ضحايا العنف المنزلي على الاتصال بها للحصول على الدعم بعد خسارة إنجلترا أمام إيطاليا في نهائي كأس الأمم الأوروبية 2020 مساء أول من أمس الأحد، وذلك حسبما أفادت وكالة الأنباء البريطانية «بي إيه ميديا». وقالت الوكالة إن جمعيتي «ويمنز إيد» و«رفيوج» الخيريتين المعنيتين بالعنف المنزلي، أعلنتا تواصلهما مع أي شخص واجه عنفا متصاعدا في منزله بعد أن شاهد ملايين الأشخاص في المملكة المتحدة هزيمة منتخب الأسود الثلاثة 2 - 3 بركلات الترجيح، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت كلتا الجمعيتين الخيريتين إن عدد حالات العنف المنزلي المبلغ عنها يميل إلى الارتفاع بعد بث م
أظهرت مراجعة جديدة لـ69 دراسة من الولايات المتحدة وكندا والصين وكولومبيا واليونان واليابان وسويسرا وتركيا والمملكة المتحدة، أن العقاب الجسدي لا يبدو أنه يحسن السلوك السلبي للطفل أو كفاءته الاجتماعية بمرور الوقت، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وقالت كبيرة الباحثين إليزابيث غيرشوف، أستاذة التنمية البشرية وعلوم الأسرة في جامعة تكساس في أوستن، إن المراجعة التي نُشرت أمس (الاثنين) في مجلة «لانسيت»، وجدت أن العقاب الجسدي مثل الضرب على الأرداف «يضر بنمو الأطفال ورفاههم». وتابعت غيرشوف: «يضرب الآباء أطفالهم لأنهم يعتقدون أن ذلك سيحسن سلوكهم...
كشفت الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري عن مزيد من التفاصيل حول الإساءة التي عانت منها عندما كانت طفلة، وتحدثت بصراحة عن كيف أن جدتها كانت تعنفها بانتظام ولأصغر الأسباب - وكيف حوّلها ذلك إلى «شخص يحاول إرضاء الناس وواجه صعوبة في وضع الحدود بشكل جيد في مرحلة البلوغ»، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». وتحدثت الأميركية البالغة من العمر 67 عاماً عن الصدمة التي عاشتها خلال نشأتها، في كتابها الجديد «ماذا حدث لك؟: محادثات حول الصدمات والمرونة والشفاء»، وشاركت بعضاً من تجاربها المروعة عندما كانت طفلة صغيرة عبر موقع «إنستغرام» هذا الأسبوع. وأصبحت أوبرا الآن مليارديرة - لكنها نشأت فقيرة و«نادراً ما شعرت بالحب»، وقضت
حذرت منظمة الصحة العالمية، اليوم (الثلاثاء)، من أن ثلث النساء في العالم هن ضحايا العنف الجسدي خصوصاً الجنسي، وقد أسهمت الجائحة في تفاقم الأمور. وذكرت منظمة الصحة في تقرير جديد نُشر غداة اليوم العالمي للمرأة أن نحو 736 مليون فتاة وامرأة في الخامسة عشرة وما فوق تعرضن لاعتداء وغالباً على يد شريكهن، حسبما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وأعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن «العنف ضد النساء آفة متجذرة في كل الدول والثقافات ويُلحق الأذى بملايين النساء وأسرهن». وقالت الطبيبة كلوديا غارسيا – مورينو، واحدة من معدي التقرير، إنه حتى لو ما زالت المعطيات المتينة غير متوافرة حتى
كشف استطلاع الجريمة الأول من نوعه في الاتحاد الأوروبي أن أكثر من 22 مليون شخص داخل التكتل الأوروبي يتعرضون للاعتداء الجسدي كل عام، كما يتعرض 110 ملايين شخص للتحرش. ونشرت وكالة الحقوق الأساسية في الاتحاد الأوروبي اليوم (الجمعة)، نتائج استطلاع للرأي أجري عام 2019 شمل 32 ألف شخص في جميع دول الاتحاد الأوروبي، الذي أظهر أن إحصاءات الجريمة الرسمية لا تتناول سوى جزء يسير من الحوادث. وقال 9 في المائة إنهم تعرضوا للعنف الجسدي خلال السنوات الخمس الماضية، و6 في المائة وقعوا ضحايا خلال العام السابق. ومع ذلك، فإن أقل من ثلث ضحايا العنف الجسدي هم من تواصلوا مع السلطات.
عندما رفع الفنان الأميركي جوني ديب دعواه ضد صحيفة «ذي صن» البريطانية هذا العام كان يأمل أن يستعيد صورته ويبعد اتهامات طليقته أمبر هيرد بأنه رجل عنيف يضرب زوجته.
عبر قوباد طالباني، نائب رئيس وزراء إقليم كردستان، عن استيائه من استمرار جرائم قتل النساء والعنف ضدهن في الإقليم، قائلاً: «للأسف، هزتنا أخبار جريمة قتل امرأة أخرى في كردستان»، متسائلاً: «متى نفهم أنه لا شرف في قتل النساء».
تقدم مدينة في شرق الصين نظاماً جديداً يتيح للأشخاص الذين يريدون الزواج التحقق مما إذا كان لدى شريكهم تاريخ من سوء المعاملة والعنف، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وتطلق ييوو، بمقاطعة تشجيانغ، خدمة استفسار ستكون متاحة للمقيمين، اعتباراً من 1 يوليو (تموز). وبحسب التقارير، فإن الأشخاص الذين يخططون للزواج سيتمكنون قريباً من ملء نموذج لمعرفة ما إذا كان لشريكهم أي تاريخ من العنف: «بين أفراد الأسرة أو أثناء العيش مع شخص ما».
أطلقت الممثلة الأميركية - المكسيكية سلمى حايك، التي رشحت من قبل لجائزة الأوسكار، حملة لمكافحة العنف ضد المرأة مع اضطرار الكثير من النساء للبقاء في المنازل في ظل إجراءات العزل العام بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد، وحثت الملايين من متابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي على «التضامن مع المرأة»، وفقاً لوكالة «رويترز». وستشرف على الحملة التي تحمل اسم «التضامن مع النساء» مبادرة «تشايم فور تشينج» (جرس من أجل التغيير) التي أطلقتها دار أزياء «غوتشي» الشهيرة وأسستها حايك والمغنية بيونسيه في عام 2013.
وجّهت منظمة اليونيسيف التابعة للأمم المتحدة أمس، نداءً لإنهاء العنف ضد النساء والفتيات في العراق.
يشهد لبنان بمؤسساته الرسمية والخاصة برامج ونشاطات توعوية مختلفة تضامناً مع حملة «الـ16 يوماً لمناهضة العنف ضد المرأة»، التي أطلقتها منظمة الأمم المتحدة في العالم أجمع. وقد اتخذت من عبارة «لونوا العالم بالبرتقالي: اقضوا على العنف ضد النساء والفتيات» شعاراً لها. وتهدف هذه الحملة إلى القضاء على هذه المشكلة مع حلول عام 2030. وخص مكتب الأمم المتحدة في بيروت اللبنانيين وعبر صفحته الإلكترونية الرسمية (فيسبوك) من خلال نشره فيلماً متحركاً قصيراً من النوع التوعوي، يصور امرأة تتجول في حقل تعصف به الرياح مرفقاً بمعلومات عن نسبة النساء التي تتعرض للعنف في لبنان.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
