أوسكار
أوسكار
باتت مخرجة فيلم «نومادلاند» كلووِي زاو المولودة في بكين، أمس الأحد ثاني امرأة تفوز بجائزة أوسكار أفضل مخرج في تاريخ هذه المكافآت الهوليوودية العريقة الممتد على 93 دورة. وباتت زاو (39 عاماً) المفتونة بالغرب الأميركي حديث الساعة في هوليوود من خلال الجوائز التي فازت بها والترشيحات التي حصلت عليها هذا الموسم. ومشت زاو بفوزها هذا على خطى كاثرين بيغلو التي كانت أول امرأة تفوز بهذه الجائزة العريقة عام 2010 عن فيلم «ذي هورت لوكير». وقالت الممثلة للحضور المحدود في حفلة توزيع الأوسكار في لوس أنجليس: «لطالما وجدت طيبة في الناس الذين التقيتهم أينما كنت في العالم». وأكدت: «أهدي هذه الجائزة إلى كل الذين لديه
انضمت الممثلة فرانسيس ماكدورماند، نجمة فيلم «نومادلاند»، مساء أمس (الأحد) إلى نخبة السينما العالمية بفوزها بجائزة أوسكار ثالثة خلال مسيرتها عن دور أرملة تجوب طرق الولايات المتحدة في سيارة تخييم قديمة بعيدة جداً عن تألق هوليوود. وهي سابع عضو في هذا النادي الضيق جداً للممثلين أصحاب 3 أوسكارات الذي يضم ثلاث نساء هن ميريل ستريب، وإنغريد برغمان، وكاثرين هيبورن الحاصلة على أربع جوائز. وقالت الممثلة البالغة 63 عاماً عند تسلمها الجائزة «الكلام يخونني». وماكدورماند متخصصة بأدوار النساء اللواتي أرهقتهن الحياة، خصوصاً في أفلام مستقلة غالباً ما يخرجها زوجها جويل كوين وشقيقه إيثان
فاز فيلم «نومادلاند» (أرض الرُّحل) بجائزة أوسكار أفضل فيلم، وبجائزتي أوسكار أخريين، مساء الأحد، في ليلة شهدت العودة إلى بريق هوليوود بعد عزل عام طويل بسبب فيروس كورونا حصلت فيها النساء على نصيب الأسد من الجائزة المرموقة. وفي مفاجأة كبيرة، انتزع الممثل البريطاني أنتوني هوبكينز (83 عاماً) جائزة أفضل ممثل لدوره في فيلم «الأب» (ذا فاذر) للكاتب الفرنسي فلوريان زيلر الذي فاز أيضاً بأوسكار أفضل سيناريو مقتبس عن الفيلم نفسه، الذي جسّد هوبكينز فيه شخصية رجل يصارع مرض الخرف.
توزع جوائز الأوسكار التي تمنحها «أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة الأميركية» في حفل يقام اليوم (الأحد) في لوس أنجليس، وتبثه قناة «إيه بي سي». وفيما يلي قائمة بأبرز الترشيحات في الفئات الرئيسية: أفضل فيلم «أرض الرُحل» (نومادلاند)، و(ذا ترايل أوف ذا شيكاغو 7)، و(مانك)، و«شابة واعدة» (برومسينغ يانغ وومن)، و(ميناري)، و«الأب» (ذا فاذر)، و«صوت المعدن» (ساوند أوف ميتال)، و«يهوذا والمسيح الأسود» (جوداس آند ذا بلاك ميسايه). أفضل ممثل تشادويك بوزمان - (ما رينيز بلاك بوتوم)، وأنتوني هوبكينز - «الأب» (ذا فاذر)، وريز أحمد - «صوت المعدن» (ساوند أوف ميتال)، وجاري أولدمان - (مانك)، وستيفن يون - (ميناري).
هل هناك من فيلم من بين الثمانية المرشحة هذا العام يستحق الأوسكار كأفضل فيلم فعلاً؟ كل فيلم من تلك المتسابقة صوب جوائز اليوم، فيه عناصر جيدة. هذا مفهوم، لكن هل بينها فيلم من القوة بحيث يقلل من فرص الأفلام الأخرى ويخرج فائزاً؟ استنتاجاً، هل التوقعات مهمة؟ أليست هي المرة الثالثة والتسعين التي يتم فيها توزيع هذه الجوائز؟ ألم يحن الوقت لاعتبارها فعلاً تقليدياً؟
قد لا تكون الإثارة الأكبر في حفل توزيع جوائز الأوسكار، يوم الأحد المقبل، هي من سيفوز بأكبر الجوائز أو حتى ما إذا كانت منصة نتفليكس للبث ستنتزع جائزة أفضل فيلم، بل كيف سيعيد أهم حدث في صناعة السينما تقديم نفسه بعد عام مضطرب. ويعد منظمو الحفل، الذين فكروا في تقديمه في ثوب جديد بسبب تفشي جائحة كورونا، بعرض يختلف عن كل ما شوهد في تاريخ حفلات جوائز الأوسكار منذ 93 عاماً. وسيقام الحفل لأول مرة في محطة قطارات في وسط لوس أنجليس تضم مبنى مذهلاً شُيد على طراز آرت ديكو، لكن المنظمين لم يكشفوا بوضوح عن تفاصيل الحفل الذي ستكون نسبة الحضور فيه محدودة وستعرضه شبكة «إيه.
في ظل سعي المنتجين إلى تغيير شكل الحفل الذي يتأثر كسائر الأحداث العالمية بـ«كورونا»، ستُقدم الأغنيات الخمس المرشحة في حفل توزيع جوائز الأوسكار لهذا العام من أعلى متحف الأفلام الجديد في لوس أنجليس - ومن مدينة صغيرة في آيسلندا. وسيكون نجم «هاميلتون» ليزلي أودوم جونيور من بين الذين يؤدون أغاني من شرفة سطح متحف الصور المتحركة غير المنجز بعد في لوس أنجليس، والذي ظل قيد الإنشاء لسنوات ولكن وعلى غرار حفل توزيع جوائز الأوسكار، تأخر إطلاقه بسبب «كوفيد - 19». وستشكل أغنيته «سبيك ناو» من فيلم «وان نايت إن ميامي» عن الحقوق المدنية، جزءاً من العرض التمهيدي الخاص لجوائز الأوسكار.
ستقدم الأغاني الخمس المرشحة في حفل توزيع جوائز الأوسكار لهذا العام من أعلى متحف الأفلام الجديد في لوس أنجليس - ومن مدينة صغيرة في أيسلندا، في ظل سعي المنتجين إلى تغيير شكل الحفل الذي يتأثر كسائر الأحداث العالمية بتبعات وباء «كوفيد - 19»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وسيكون نجم «هاميلتون» ليزلي أودوم جونيور من بين الذين يؤدون أغاني من شرفة سطح متحف الصور المتحركة غير المنجز بعد في لوس أنجليس، والذي ظل قيد الإنشاء لسنوات، ولكن وعلى غرار حفل توزيع جوائز الأوسكار، تأخر إطلاقه بسبب «كوفيد - 19». وستشكل أغنيته «سبيك ناو» من فيلم «وان نايت إن ميامي» عن الحقوق المدنية، جزءا من العرض التمهيدي الخاص ل
المستقبل آيل لفوز المخرجة كلووِي زاو بأوسكار أفضل مخرج في الخامس والعشرين من هذا الشهر عندما يُقام حفل توزيع الأوسكار. إذا حدث ذلك فعلاً فستكون أول مخرجة أميركية من أصل آسيوي (وُلدت في الصين 39 سنة وانتقلت للعيش في الولايات المتحدة منذ نحو 16 سنة) تفوز بأوسكار أفضل إخراج، وهي حتى الآن أول مخرج أميركو - آسيوية تدخل الترشيحات أيضاً وذلك عن فيلمها «نومادلاند». أوسكار هذا العام في فئة المخرجين لديه ناحية أخرى غير مسبوقة: أول مرة في تاريخه يوفر مخرجين من أصول آسيوية، فلجانبها هناك المخرج الكوري لي آيزاك تشونغ عن فيلمه «ميناري».
جسد الممثل البريطاني ريز أحمد شخصية عازف طبول يصاب بالصمم في فيلم «ساوند أوف ميتال (صوت المعدن)»، وهو الدور الذي جعل منه أول مسلم يرشح لجائزة «أوسكار أفضل ممثل»، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وفي الفيلم؛ الذي أخرجه داريوس ماردر، يجسد أحمد شخصية «روبن» الذي يقوم بجولة مع صديقته المغنية يفقد خلالها القدرة على السمع، ثم يسعى على مضض لطلب المساعدة وتعلم لغة الإشارة. وقال أحمد إن استعداده لتجسيد الدور عن طريق تعلم عزف الطبول ولغة الإشارة تطلب منه جهداً كبيراً، وذكر: «على المستوى العاطفي؛ كان نصاً قاسياً للغاية.
لن يتسلم الفائزون بالأوسكار هذه السنة عبر تطبيق «زوم» وهم يرتدون الجينز أو ثياب النوم، ولن يكتفوا بالتعبير عن تأثرهم افتراضياً، إذ أن احتفال توزيع الجوائز رغم تأجيله إلى 25 أبريل (نيسان) المقبل بسبب الجائحة، سيقام حضورياً، وسيرتدي خلاله النجوم ملابس السهرة كالمعتاد، ولكن طبعاً مع تطبيق الإجراءات الصحية الوقائية. وأعلنت الأكاديمية الأميركية لفنون السينما وعلومها، أمس الجمعة، أن إخراج احتفال توزيع الجوائز التي تمنحها أسندت للمرة السادسة إلى الخبير في هذا النوع من الاحتفالات غلِن وايس، فيما سيتولى الإنتاج مخرج فيلم «كونتيدجن» ستيفن سودربيرغ. وأوضح سودربيرغ والمنتجون الآخرون في بيان أن خطتهم «هي
قال منتجون إن حفل توزيع جوائز الأوسكار الذي سيقام في أبريل (نيسان) سيكون حدثاً حميمياً لن يُستخدم فيه تطبيق «زووم»، وسيقتصر على المرشحين والمقدمين وضيوفهم، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وبسبب جائحة فيروس «كورونا»، سيُقام العرض لتوزيع أرفع الجوائز مقاماً في صناعة السينما في كل من محطة «يونيون للسكك الحديدية» في وسط مدينة لوس أنجليس والمقر التقليدي لجوائز الأوسكار في مسرح دولبي بهوليوود. وسيخضع كل الحاضرين لفحوص وسيكون هناك فريق سلامة لـ«كوفيد - 19» في الموقع طوال مساء يوم 25 أبريل. وقال المنتجون ستيفن سودربيرج وجيسي كولينز وستيسي شير في مذكرة لأكثر من 200 مرشح هذا العام: «لن يكون تطبيق (زووم)
ما بين الإعلان عن الترشيحات الرسمية للأوسكار الثالث والتسعين قبل يومين، وبين الحفل المنتظر له في الخامس والعشرين من الشهر المقبل، 31 يوماً حافلاً بالتوقّعات.
وصفت المخرجة التونسية كوثر بن هنية بـ«الحدث التاريخي» اختيار فيلمها «الرجل الذي باع ظهره»، اليوم الإثنين، ضمن الأعمال المرشحة لجوائز الأوسكار. وينافس الفيلم التونسي الذي يتناول من خلال قصة لاجئ سوري التلاقي العنيف بين عالمَي اللاجئين والفن المعاصر، ضمن فئة أفضل فيلم بلغة أجنبية، بحسب قائمة الترشيحات للدورة الثالثة والتسعين التي توزع جوائزها في 25 أبريل (نيسان) المقبل في لوس أنجليس. وقالت بن هنية لوكالة الصحافة الفرنسية من منزلها في العاصمة الفرنسية باريس إن ترشيح فيلمها «حدث تاريخي غير مسبوق في السينما التونسيةّ...
• يتلمّس المرء بين القراء حبّهم للأخبار السينمائية كافّة وحرصهم على متابعة موسم الجوائز ومنصّته العليا المتمثّلة بالأوسكار. هذا طبيعي لأنهم، من بين كل الهوايات الأخرى، أحبوا السينما والأفلام ويتوقون للمرحلة التي سيتم للجان التحكيم وأعضاء المؤسسات الاقتراع وانتخاب الأفضل. • طبيعي أيضاً أن يكون هناك من لا يهتم.
ما الذي يجمع بين الإيراني والإسرائيلي؟ اشتراكهما في عضوية لجنة التحكيم التي أشرفت على المسابقة الرسمية. محمد رسولوف، هو مخرج إيراني منبوذ من قِبل حكّام إيران لأنه تجرأ وصنع أفلاماً لا تعجب النظام، آخرها «ليس هناك من شر»، الذي فاز بذهبية مهرجان برلين في العام الماضي (2020). الثاني هو ناداف لابيد، المخرج الإسرائيلي الذي انتقد بدوره البنية الإسرائيلية في فيلمه «مرادفات»، الذي فاز بذهبية مهرجان برلين في العام الأسبق (2019). لكن هذه لم تعاقبه بحرمانه من العمل مستقبلاً، كما فعل القضاء الإيراني تبعاً لمطالب الحكام هناك. رسولوف ولابيد كانا من بين ستة سينمائيين كوّنوا عضوية لجنة التحكيم.
كيف كانت ستكون جوائز «غولدن غلوب» هذا العام من دون المسرح الإنجليزي؟ الإجابة: إنها كانت ستتقلص إلى حد كبير. حيث إنه - كما يتضح من خلال النظر إلى الفائزين جون بوييغا ودانيال كالويا (اللذان حصلا على جائزتي «أفضل ممثل مساعد في دور تلفزيوني» و«أفضل ممثل مساعد في فيلم»)، والمرشحين؛ مثل أوليفيا كولمان وكاري موليغان - قد جاءت مجموعة من المواهب الفائزة والمرشحة للفوز؛ مباشرة من مسرح لندن إلى الأعمال الفنية الأفضل في هوليوود. كما تلقى كثير من الفائزين البريطانيين الآخرين في الحفل؛ الذي أقيم ليلة الأحد، تدريباتهم الأولى على المسرح نفسه.
أعلنت أكاديمية العلوم والفنون السينمائية قائمتها القصيرة من الأفلام التي اختيرت للتنافس على جائزة أفضل فيلم عالمي (أجنبي، كما كان اسمه). هي المرحلة الثانية من الترشيحات. الأولى ما بعثت به الدول ومؤسساتها من أفلام التي يزيد عددها كل عام عن 75 فيلماً يزيد حيناً ويبقى ضمن هذا المعدل أحياناً. هذه المرحلة الثانية تؤدي إلى مرحلة ثالثة وهي اختيار الأفلام الخمسة التي ستدخل السباق فيما بينها تمهيداً للمرحلة الأخيرة وهي إعلان الفيلم الفائز في حفلة الأوسكار الثالث والتسعين المقبلة. هذا هو المنوال في كل سنة منذ العديد من الأعوام.
لأول مرة في التاريخ، يتقدم السودان لجائزة الأوسكار، بفيلم «ستموت في العشرين»، الذي أنتجته شركات أوروبية ومصرية، بإخراج وتمثيل سوداني. وقال تقرير لوكالة «أسوشيتد برس» الأميركية، إنّه من المقرّر أن ينافس الفيلم في فئة «أفضل فيلم أجنبي» خلال مهرجان أوسكار المقبل. الفيلم مقتبَس من رواية «النوم عند قدمي الجبل»، للكاتب السوداني حمور زيادة، الحاصل على جائزة «نجيب محفوظ» في عام 2014.
من المتوقع أن تُحَدَّد قريباً معايير تَنوّع صارمة ينبغي أن تتوافر في الأعمال الساعية إلى المنافسة على جائزة أوسكار أفضل فيلم، سواء في الأفلام نفسها، أو فيما يتعلق بفرق عملها المختصة بالتصوير والتوزيع، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». ويؤمَل في أن تساهم هذه المبادرة المهمة التي أُطلِقَت، أمس (الثلاثاء)، في معالجة مسألة غياب التنوّع التي كانت محور الانتقادات على مدى سنوات، إن على مستوى الأفلام المختارة ضمن اللائحة النهائية للأعمال المتنافسة ضمن هذه الفئة، أو على صعيد أكاديمية الأوسكار نفسها التي يغلب عليها الرجال وذوو البشرة البيضاء، بحسب المنتقدين. وقال رئيس الأكاديمية، ديفيد روبن، ومديرها الع
قالت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة المانحة لجوائز الأوسكار، إن الأفلام التي تأمل المنافسة للحصول على جائزة «أفضل فيلم» يجب أن تلبّي معايير معينة مرتبطة بالتنوع. ووضعت الأكاديمية أربعة معايير تأمل أن تعزز التمثيل المتنوع والشمول أمام الكاميرا وخلفها، حسبما ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وبالنسبة إلى حفل توزيع جوائز الأوسكار رقم 96 المقرر عقده في عام 2025، فإن الأفلام التي حققت معيارين على الأقل من هذه المعايير ستكون مؤهلة للحصول على الجائزة. وكثيراً ما تعرضت جوائز الأوسكار لانتقادات بسبب افتقارها إلى التنوع.
أجِّل حفل الأوسكار المقبل لمدة شهرين بسبب فيروس كورونا المستجد، وأعادت أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية التي تمنح هذه الجوائز المرموقة جدولته في 25 أبريل (نيسان)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكان من المقرر إقامة النسخة الثالثة والتسعين من حفل الأوسكار في 28 فبراير (شباط)، لكن الأزمة الصحية تسببت في إغلاق دور السينما وتعطيل الجدول الزمني لإنتاجات هوليوود. وفي موازاة ذلك، قامت الأكاديمية أمس (الاثنين)، بتمديد فترة إصدار الأفلام المؤهلة للمنافسة على جوائز الأوسكار، من 31 ديسمبر (كانون الأول) 2020 إلى 28 فبراير 2021. وبالتالي، فهي تأمل في «منح صناع الأفلام المرونة اللازمة لإنهاء أفلامهم وإطلا
أعلنت الأكاديمية الأميركية لفنون السينما وعلومها أنها تريد تحسين تمثيل الأقليات بين المرشحين لجوائز الأوسكار التي تمنحها من دون أن توضح كيفية تحقيق ذلك. وتعرضت الأكاديمية المانحة لأعرق الجوائز السينمائية في هوليوود لانتقادات كثيرة في السنوات الأخيرة بسبب نقص في التنوع بين أعضائها وبين الفنانين الحاصلين على المكافآت. وسبق للأكاديمية التي تتألف من غالبية من الرجال المسنين والبيض، أن وعدت بزيادة عدد النساء وممثلي الأقليات اللاتينية في صفوف أعضائها الذين يصوتون لمنح جوائز الأوسكار. وأوضحت الأكاديمية في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية أن مجموعة عمل جديدة ستشكل «لتطوير صيغة تمثيل جديدة». ولم تفصل
قال منظمو حفل توزيع جوائز الأوسكار أمس (الثلاثاء) إن الأفلام التي تم إصدارها على منصات البث أو الفيديو عند الطلب فحسب بينما كانت دور السينما مغلقة بسبب جائحة كورونا ستكون مؤهلة للمنافسة على جوائز الأوسكار العام المقبل، وفقاً لوكالة «رويترز». وأُعلن هذا التغيير المؤقت، الذي سيسري فقط على جوائز الأوسكار في العام المقبل، وسينقضي عند إعادة فتح دور السينما في جميع أنحاء البلاد، في بيان صادر عن أكاديمية فنون وعلوم السينما. وفي السابق، كان ينبغي عرض الأفلام في دار سينما في لوس أنجليس لمدة سبعة أيام على الأقل لتكون مؤهلة للمنافسة على جوائز الأوسكار. وقال رئيس الأكاديمية ديفيد روبن والرئيسة التنفيذية د
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة