أخبار الصين
أخبار الصين
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم (الأحد)، أن العلاقات الروسية - الصينية «في ذروتها»، وذلك عشية زيارة الرئيس الصيني شي جينبينغ إلى موسكو. وجاء في مقالة كتبها الرئيس الروسي لصحيفة صينية نشرها الكرملين أن «العلاقات الروسية - الصينية بلغت ذروتها التاريخية وتزداد رسوخاً». وأشاد الرئيس الروسي بـ«استعداد الصين للاضطلاع بدور بناء على صعيد تسوية» النزاع في أوكرانيا، وذلك في خضم جهود وساطة بين موسكو وكييف تقودها بكين.
بعد عزلها بشكل واسع عن أوروبا منذ الغزو الذي شنّته على أوكرانيا، قامت روسيا بتوجيه اقتصادها على نطاق واسع نحو الصين، مجازِفة بأن تجد نفسها في «علاقة غير متوازنة» مع بكين، وفي موقف ضعيف أمامها. وقبل 3 أسابيع من بدء تدخّل الكرملين في أوكرانيا، لوّح فلاديمير بوتين وشي جينبينغ بشراكة «غير محدودة» بين روسيا والصين. وكانت الرسالة: الظهور كثقل موازن للغرب. منذ ذلك الحين، تكثّفت التبادلات التجارية على الرغم من العقوبات الدولية على روسيا، ومغادرة كثير من الشركات الأجنبية أراضيها.
حث مستشارو منظمة الصحة العالمية، الصين، أمس السبت، على نشر كل المعلومات المتعلقة بأصل جائحة «كوفيد - 19» بعد نشر نتائج جديدة لفترة وجيزة على قاعدة بيانات دولية تُستخدم لتتبع مسببات الأمراض. وذكر بيان لمجموعة استشارية علمية تابعة لمنظمة الصحة العالمية أن علماء صينيين نشروا في وقت سابق من هذا العام التسلسلات الجديدة لفيروس «سارس - كوف - 2»، وكذلك البيانات الجينية الإضافية المستندة إلى عينات مأخوذة من سوق للحيوانات الحية في ووهان بالصين في عام 2020. وأوضح البيان أن النتائج نُشرت لفترة وجيزة على قاعدة بيانات المبادرة العالمية لاقتسام بيانات إنفلونزا الطيور (جيسيد)، وهو ما سمح للباحثين في الدول الأ
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس (السبت)، أن روسيا والصين وإيران اختتمت تدريبات بحرية ثلاثية في بحر العرب شملت إطلاق نيران مدفعية على أهداف في البحر والجو، حسبما أوردت «رويترز». وأجريت التدريبات قبالة ميناء جابهار الإيراني بينما يستعد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، لاستضافة نظيره الصيني، شي جينبينغ، في موسكو، في زيارة تستغرق 3 أيام تبدأ غداً (الاثنين). وواصلت روسيا إجراء التدريبات العسكرية مع شركائها، خصوصاً الصين، رغم الضغط الواقع على قواتها المسلحة بسبب الحرب المستمرة منذ أكثر من عام في أوكرانيا، إذ فشلت في تحقيق أي تقدم كبير منذ الصيف الماضي. وقالت وزارة الدفاع إن الفرقاطة الروسية «أدميرال ج
نقلت «بلومبرغ نيوز» اليوم (السبت)، عن شوان تشانغ نينغ نائب محافظ بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) أن البنك يعتقد أن انهيار بنك «سيليكون فالي» يظهر أن التحولات السريعة في السياسة النقدية بالاقتصادات المتقدمة لها آثار خطيرة على الاستقرار المالي. وأغلقت السلطات الأميركية، يوم الجمعة الماضي، بنك «سيليكون فالي» بسبب أزمة كبيرة في السيولة، الأمر الذي أصاب القطاع المصرفي الأميركي والعالمي باضطرابات واسعة، خشية انتقال العدوى لبنوك ومؤسسات مالية أخرى على غرار ما جرى وقت الأزمة المالية العالمية في 2008.
استبدلت مجموعة «هواوي» الصينية العملاقة للتكنولوجيا بآلاف من مكوناتها التي كانت تستحصل عليها من الولايات المتحدة، مكوّنات صينية الصنع، وفق ما أعلن مؤسسها في خطاب نشرته إحدى جامعات شنغهاي. وكانت «هواوي»، وهي مورد رائد لمعدات الاتصالات والهواتف الذكية وغيرها من المعدات المتطورة، هدفا لانتقادات واشنطن بشكل متكرر في السنوات الأخيرة بسبب مخاوف تتعلق بالأمن السيبراني والتجسس، وفقاً لوكالة «الصحافة الفرنسية». وحظرت إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب على الشركات الأميركية التعامل مع المجموعة في حين فرض خلفه جو بايدن عقوبات إضافية شملت حظر بيع معدات جديدة لـ«هواوي» في الولايات المتحدة.
ندّدت الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، بدعوة الصين إلى وقف إطلاق النار في أوكرانيا، معتبرة أنها تهدف إلى تعزيز التقدّم الروسي وإعطاء الكرملين فرصة للتحضير لهجوم جديد، بحسب البيت الأبيض. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي قبل زيارة الرئيس الصيني شي جينبينغ إلى موسكو الأسبوع المقبل «نحن لا نؤيد الدعوات إلى وقف إطلاق النار في هذا الوقت»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
أعلن «الكرملين»، اليوم (الجمعة)، أن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جينبينغ سيبحثان «ترسيخ التعاون الاستراتيجي» بين البلدين، خلال زيارة الرئيس الصيني، الأسبوع المقبل، إلى روسيا، وذلك في ظل الغزو الروسي لأوكرانيا. وأفاد «الكرملين»، في بيان، بأنه خلال الزيارة التي تجري بين 20 و22 مارس (آذار)، سيبحث الرئيسان «ترسيخ الشراكة الشاملة والتعاون الاستراتيجي بين روسيا والصين»، لا سيما «على الساحة الدولية»، مشيراً إلى أنه سيتم «توقيع وثائق ثنائية مهمة».
أعلنت وزارة الدفاع الصينية، أمس الخميس، أن اليابان بالغت بشأن ما وصفته بأنه «تهديدات خارجية» في السنوات الماضية، وعززت بشكل كبير موازنتها الدفاعية، معتبرة أن هذا الاتجاه للعودة إلى طريق التسلح «خطير جداً». وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية تان كيفي، في إفادة، إن اليابان ينبغي أن تتوقف عن الخطوات التي تضر بالسلام والاستقرار الإقليميين.
أعلن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي، اليوم (الخميس)، أن محادثة بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الصيني شي جينبينغ ستكون «أمراً جيداً جداً». وأكد أن الولايات المتحدة كانت «تشجع» منذ فترة طويلة مثل هذا الاتصال، قائلاً: «نعتقد أنه من المهم جداً أن يستمع الصينيون إلى وجهة نظر الأوكرانيين، وليس فقط وجهة نظر (فلاديمير) بوتين». وكان الرئيس الأوكراني أعلن في نهاية فبراير (شباط) أنه يتوقع لقاء مع الرئيس الصيني، فيما قالت صحيفة «وول ستريت جورنال»، مطلع الأسبوع، إن شي جينبينغ يعتزم التحدث قريباً إلى نظيره الأوكراني، ما سيشكل أول محادثة بينهما منذ الغزو الروسي لأوكرانيا ق
حضّ وزير الخارجية الصيني تشين غانغ في محادثة هاتفية مع نظيره الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم الخميس، على استئناف محادثات السلام مع موسكو «في أقرب وقت ممكن»، وفق ما أعلنته بكين. وقال تشين، في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية، إن «الصين تخشى أن تتصاعد الأزمة وتخرج عن نطاق السيطرة... وتأمل أن يحافظ الطرفان على الهدوء، وأن يمارسا ضبط النفس، ويستأنفا محادثات السلام في أقرب وقت ممكن، وأن يعودا إلى طريق التسوية السياسية». وأضاف: «تأمل الصين أن تبقي أوكرانيا وروسيا على الأمل في الحوار والمفاوضات». بدوره، أعلن كوليبا أنه بحث مع نظيره الصيني تشين غانغ احترام مبدأ وحدة الأراضي.
رحّبت الصين، اليوم الأربعاء، بقرار رئيسة هندوراس زيومارا كاسترو إقامة علاقات دبلوماسية «رسمية» مع بكين، علماً بأنها لم تتطرق إلى مستقبل العلاقات مع تايوان. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ وينبين، أمام الصحافة: «الصين مستعدّة لتطوير علاقات صداقة وتعاون مع كل دول العالم، بما في ذلك هندوراس، بناءً على مبدأ صين واحدة».
نددت الصين، الثلاثاء، ببرنامج التعاون الضخم بشأن الغواصات النووية الذي أطلقته الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا، محذرة من سلوك هذه الدول «طريقاً خاطئاً وخطراً». ورغبة منها في مواجهة نفوذ الصين في المحيط الهادئ، أطلقت واشنطن ولندن وكانبيرا، الاثنين، تحالفها المعروف باسم «أوكوس» (AUKUS) والذي كان قد أعلن عنه قبل 18 شهراً، مع سحب عقد الغواصات من فرنسا، ما أثار غضب باريس العارم آنذاك، معلنة عن شراكة «لصنع جيل جديد من الغواصات النووية»، بعد شراء كانبيرا المرتقب لعدد من الغواصات.
قبل شهور سدد العالم «الضريبة المناعية» لفترة إغلاقات «كورونا» خلال شهري ديسمبر (كانون الأول) ويناير (كانون الثاني) الماضيين، حيث حدث ارتفاع كبير بإصابات فيروسي الإنفلونزا والمخلوي التنفسي وبكتيريا «المكورات العقدية من المجموعة أ»، أو ما يُعرف بـ«بكتيريا الشتاء»، فهل تسدد الصين حاليا نفس الضريبة، بعد تسجيل عدد كبير من إصابات الإنفلونزا؟
قال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك في مقابلة مع برنامج «نايتلي نيوز» على قناة «إيه.بي.سي»، بُثت أمس الاثنين، إن الصين تمثل «أكبر تهديد تمثله دولة لمصالحنا الاقتصادية». وأضاف رئيس الوزراء البريطاني «إنه تحدٍ عام للنظام العالمي»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وكان سوناك في مدينة سان دييغو بولاية كاليفورنيا الأميركية مع نظيره الأسترالي أنتوني ألبانيزي والرئيس الأميركي جو بايدن للكشف عن تفاصيل خطة لتزويد أستراليا بغواصات هجومية تعمل بالطاقة النووية.
الصين... الصين... الصين. كان «التحدي» الذي تمثله هذه الدولة المحور المهيمن في «المراجعة المتكاملة لعام 2023» التي أعلنتها الحكومة البريطانية، أمس، والتي غاب عنها إلى حد كبير «التهديد الإرهابي» بعدما كان، في الأقل منذ تسعينات القرن الماضي، واحداً من أبرز أولويات صنّاع القرار في المملكة المتحدة. وركزت «المراجعة المتكاملة»، التي أعلنها رئيس الوزراء ريشي سوناك وقدمها وزير الخارجية جيمس كليفرلي في مجلس العموم، على ضرورة تأقلم بريطانيا مع وضع عالمي جديد تشكل فيه الصين «تحدياً» خطيراً للمملكة المتحدة.
أعلن الرئيس الصيني شي جينبينغ، الاثنين، أنه يرغب في تحويل الجيش إلى «جدار عظيم من الفولاذ»، أثناء حديثه في ختام الدورة السنوية للبرلمان.
تستأنف الصين اعتبارا من 15 مارس (آذار) الجاري إصدار مجموعة من التأشيرات للأجانب، بحسب ما أعلنت السفارة الصينية في واشنطن الإثنين، مشيرة إلى رفع قيود صارمة فرضت إبان جائحة «كوفيد». وبالإضافة إلى طلبات جديدة سيجري درسها والموافقة عليها، ستتيح التأشيرات الصادرة قبل 28 مارس 2020 والتي لا تزال صالحة، لحامليها دخول الصين، وفق مذكّرة أصدرتها السفارة باللغة الصينية.
انتقد رئيس الوزراء الصيني الجديد لي تشيانغ، اليوم (الاثنين)، «تطويق» بلاده و«قمعها» من جانب الولايات المتحدة، في موقف أطلقه مع انتهاء الدورة السنوية للبرلمان. وقال لي في مؤتمر صحافي ببكين: «الصين والولايات المتحدة يمكنهما ويجب أن تتعاونا.
أثار إعلان مدينة صينية أنها تدرس فرض قيود إغلاق في حالة تفشي الإنفلونزا بها كثيراً من الغضب على وسائل التواصل الاجتماعي. ووفقاً لشبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد كشفت مدينة شيان، وهي نقطة جذب سياحية في مقاطعة شنشي، عن خطة استجابة طارئة هذا الأسبوع، ستمكنها من إغلاق المدارس والشركات و«الأماكن المزدحمة الأخرى» في حالة حدوث موجة تفشٍ واسعة لوباء الإنفلونزا. وأثار ذلك مزيجاً من القلق والغضب على مواقع التواصل الاجتماعي في الصين بين كثير من المستخدمين الذين قالوا إن الخطة بدت مشابهة بشكل غير مريح لبعض الإجراءات الصارمة التي اتخذتها الصين خلال الوباء والتي تم التخلي عنها مؤخراً فقط. وكتب أحد المستخدمين
لي تشيانغ، الذي يعد أحد الرجال الأكثر موثوقية وقرباً من الرئيس شي جينبينغ، أصبح رئيساً جديداً للحكومة الصينية، السبت، بعد بضعة أشهر من ترقيته إلى المرتبة الثانية في الحزب الشيوعي. خلال مؤتمر الحزب الشيوعي في أكتوبر (تشرين الأول)، حجب حضور الرجل الذي كان في ذلك الحين مسؤولاً في الحزب في شنغهاي، مرشّحَين آخرَين لهذا المنصب، في لفتة قوية تشهد على وضع شي جينبينغ حلفاءه في اللجنة الدائمة في أعلى مستويات السلطة. يعكس لي تشيانغ صورة القائد الذي يسهل التقرّب منه، وفقاً لهو شولي مؤسس «كيكسين» وهي وسيلة إعلامية اقتصادية، وصفته بأنّه «متحفّظ وبراغماتي» بعد مقابلة في عام 2013 عندما كان حاكماً لإقليم جيجيا
لي تشيانغ، الذي يعتبر أحد الرجال الأكثر موثوقية وقرباً من الرئيس شي جينبينغ، أصبح رئيساً جديداً للحكومة الصينية، السبت، بعد بضعة أشهر من ترقيته إلى المرتبة الثانية في الحزب الشيوعي. خلال مؤتمر الحزب الشيوعي في أكتوبر (تشرين الأول)، حجب حضور الرجل الذي كان في ذلك الحين مسؤولاً في الحزب في شنغهاي، مرشّحَين آخرَين لهذا المنصب، في لفتة قوية تشهد على وضع شي جينبينغ حلفاءه في اللجنة الدائمة في أعلى مستويات السلطة. يعكس لي تشيانغ صورة القائد الذي يسهل التقرّب منه، وفقاً لهو شولي مؤسس «كيكسين»، وهي وسيلة إعلامية اقتصادية وصفته بأنّه «متحفّظ وبراغماتي» بعد مقابلة في العام 2013 عندما كان حاكماً لإقليم ج
وافق البرلمان الصيني، اليوم (السبت)، على تعيين لي تشيانغ، رئيساً جديداً للوزراء خلال الاجتماع السنوي للبرلمان. وحصل لي تشيانغ على تأييد 2936 صوتاً مقابل ثلاثة أصوات وامتناع ثمانية عن التصويت. وسيحل لي تشيانغ، الرئيس السابق للحزب الشيوعي في شنغهاي، محل لي كه تشيانغ، الذي سيتقاعد خلال جلسة المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني (الهيئة التشريعية الوطنية الصينية) التي تنتهي يوم الاثنين بعد أن أمضى فترتين مدة كل منهما خمس سنوات. وكان الرئيس الصيني شي جينبينغ، قد رشح لي تشيانغ للمنصب في وقت سابق اليوم ليقع على عاتقه إدارة ثاني أكبر اقتصاد في العالم. ولي تشيانغ (63 عاماً) حليف مقرب للرئيس، وكان قد شغل منص
فاز شي جينبينغ، أمس الجمعة، بولاية ثالثة غير مسبوقة رئيساً للصين إثر عملية تصويت في البرلمان، ليوطد موقعه كأقوى زعيم لهذا البلد منذ أجيال. وكانت نتيجة عملية التصويت واضحة؛ إذ انتخب بـ2952 صوتاً مقابل عدم تصويت أي نائب ضده وعدم امتناع أي نائب عن التصويت. ولم تكن هناك أي شكوك حول نتيجة الاقتراع؛ إذ تقوم الجمعية الوطنية الشعبية عملياً بالمصادقة على قرارات الحزب الشيوعي الحاكم. ومنحه النواب ولاية رئاسية جديدة لخمس سنوات أيضاً. ومنصب الرئيس في الصين شرفي إلى حد كبير، لكن المنصب القوي الذي يتمتع به شي (69 عاماً) جرى تمديده في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي عندما اختير مجدداً أميناً عاماً للجنة المركزية
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة