أخبار البحرين
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، رسالة خطية من العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة. وتسلم الرسالة، وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله خلال استقباله اليوم (الأحد)، السفير البحريني في الرياض الشيخ حمود بن عبد الله آل خليفة. وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها وتطويرها في العديد من المجالات. كما بحثا مستجدات القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
أكد الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية البحريني، «موقف مملكة البحرين الثابت والدائم تجاه حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق، والتي تأتي في صدارة أولويات المملكة بشأن ضرورة حصوله على كامل حقوقه المشروعة»، مشيراً إلى أن خطوة إقامة علاقات دبلوماسية بين البحرين وإسرائيل «تتماشى مع توجهات الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين لنشر ثقافة السلام في العالم». وقال الوزير الزياني لـ«الشرق الأوسط» إن إعلان تأييد السلام البحريني الإسرائيلي يخلق فرصاً أفضل للشعب الفلسطيني في إقامة دولة مستقلة ومستقرة ومزدهرة، مؤكداً أن إقامة العلاقات الدبلوماسية لبلاده مع إسرائيل لا تتعارض مع التزام البحرين
في وقت دعت المنامة إلى حلٍ عادل للقضية الفلسطينية وشددت على حسن الجوار مع دول المنطقة، أجرى وزير الخارجية البحريني الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، أمس، محادثة هاتفية مع نظيره الإسرائيلي غابي أشكنازي، تطرقا خلالها للاتفاق بين البلدين على إقامة علاقات دبلوماسية. وقالت وزارة الخارجية البحرينية إن الوزيرين تبادلا خلال الاتصال «التهاني والأحاديث الودية بمناسبة إعلان السلام بين مملكة البحرين ودولة إسرائيل»، الذي تم الإعلان عنه أول من أمس في اتصال هاتفي بين الملك حمد بن عيسى آل خليفة والرئيس الأميركي دونالد ترمب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
قال محللون بحرينيون وخليجيون إن إعلان البحرين وإسرائيل إبرام اتفاق سلام بينهما، أول من أمس، شأن سيادي بحريني، لا شأن للأطراف الأخرى في الاعتراض عليه أو مناهضته. وفي حديثهم لـ«الشرق الأوسط»، توقع المحللون أن تلعب البحرين دوراً أكثر حيوية لدعم الاستقرار في المنطقة ومساعدة الفلسطينيين في التوصل إلى حل يقوم على المبادرة العربية.
تتجه الأنظار إلى مراسم الاحتفال الذي سيحتضنه البيت الأبيض يوم الثلاثاء 15 سبتمبر (أيلول)، للتوقيع على الاتفاق الإماراتي - الإسرائيلي بحضور الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان. كما يحضر وزير خارجية البحرين عبد اللطيف الزياني الاحتفال، بعد أن انضمت المنامة إلى دولة الإمارات في الإعلان عن تطبيع علاقاتها مع إسرائيل، حيث سيوقع على «إعلان سلام تاريخي» مع نتنياهو. وتجري الاستعدادات على قدم وساق من أجل تحضير المكان الذي سيجري فيه احتفال التوقيع، في ظل تغطية إعلامية واسعة متوقعة للحدث.
رحب مسؤولون إماراتيون بخطوة البحرين مباشرة العلاقات مع إسرائيل عبر الاتفاق الثلاثي، الذي شمل البلدين، بالإضافة إلى الولايات المتحدة، وذلك بعد مدة قصيرة من الإعلان عن معاهدة سلام بين الإمارات وإسرائيل في 13 من أغسطس (آب) الماضي، في الوقت الذي اعتبرت الخطوة فرصة حقيقة لحلول سياسية تعزز الأمن والاستقرار. وقال الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات، أمس، إن «التطورات المتسارعة في المنطقة مؤشر واضح نحو ضرورة مراجعة استراتيجيات لم تؤت ثمارها، ونبذ سياسة المحاور، وبالرغم من أنّه لا يمكن أن نعود إلى الوراء، إلا أن البدايات الجديدة تحمل في طياتها فرصاً حقيقية، بعيداً عن الضجيج أمام
شجبت تركيا الاتفاق بين المنامة وتل أبيب، معتبرة أنه يقوض القضية الفلسطينية. ورأت وزارة الخارجية التركية في بيان صدر مساء الجمعة أن ذلك {يشكل ضربة جديدة لجهود الدفاع عن القضية الفلسطينية ويعزز ممارسات إسرائيل غير القانونية تجاه فلسطين ومحاولاتها لجعل احتلال الأراضي الفلسطينية مستداماً}. وفي طهران، هاجم الحرس الثوري الإيراني بعنف اتفاق البحرين مع إسرائيل، مطلقاً تهديدات وتحذيرات، في وقت ندد فيه بيان لـ{حزب الله} اللبناني بقوة بتطبيع العلاقات العربية مع إسرائيل.
أكد الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية البحريني، أن إعلان تأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البحرين وإسرائيل، يعد إجراءً سيادياً ويمثل موقفاً شجاعاً يعكس حكمة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ورؤيته الثاقبة. وأوضح وزير الداخلية بحسب ما نقلته عنه وكالة الأنباء البحرينية، أن الأمر سينعكس على خدمة المصالح العليا للبحرين، داخلياً وخارجياً ويساهم في تعزيز الأمن والاستقرار ونشر مظاهر النماء والازدهار، مشيراً إلى أن البحرين تبقى وطن السلام والأمان ومهد التعايش والانفتاح على الآخر وهو نهج أصيل وممتد في إطار عهد الولاء والانتماء والروح الوطنية الأصيلة .
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مساء أمس الجمعة، أنّ البحرين وإسرائيل تتجهان إلى تطبيع العلاقات بينهما، بعد شهر من الاتفاق التاريخي بين دولة الإمارات والدولة العبرية. وستنضم المنامة بذلك إلى حفل التطبيع الذي سيقام في البيت الأبيض، الثلاثاء، ليصبح ثلاثياً، بمشاركة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزيري الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد، والبحريني عبد اللطيف الزياني. وحسب بيان مشترك نشره الرئيس دونالد ترمب، فقد اتفقت مملكة البحرين وإسرائيل على إقامة علاقات دبلوماسية بينهما.
رحّبت دولة الإمارات، اليوم (الجمعة)، بقرار البحرين مباشرة العلاقات مع دولة إسرائيل، معتبرة أنه «خطوة مهمة لتعزيز الأمن والازدهار في المنطقة». وأعربت الخارجية الإماراتية عن أملها في أن يكون لهذه الخطوة أثر إيجابي على مناخ السلام والتعاون إقليمياً ودولياً. وأكدت الوزارة أن هذه الخطوة من شأنها توسيع نطاق التعاون الاقتصادي والثقافي والعلمي والدبلوماسي. وكانت البحرين والولايات المتحدة وإسرائيل أشادت في بيان مشترك بالدور القيادي لدولة الإمارات والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بتاريخ 13 أغسطس (آب) الماضي، في إعلان إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع إسرائيل.
أكد وزير الخارجية البحريني الدكتور عبد اللطيف الزياني، اليوم (الجمعة)، أهمية الخطوة التاريخية التي قام بها الملك حمد بن عيسى آل خليفة لتحقيق السلام في الشرق الأوسط، بجهود بارزة من الرئيس الأميركي دونالد ترمب، للتوصل إلى إعلان سلام مع إسرائيل. واعتبر الدكتور الزياني في تصريح صحافي أن «إعلان السلام بين البحرين وإسرائيل يحقق أهداف مبادرة السلام العربية، وسيساهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، بما يضمن نيل الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة ويحقق السلام الدائم». وأضاف أن «البحرين تشدد على أهمية تكثيف الجهود ومضاعفتها للوصول إلى حلٍ عادل، واعتبار السلام خياراً استراتيجياً لإنهاء النزاع الفلسطيني
أكد الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، مستشار العاهل البحريني، اليوم (الجمعة)، أن إعلان إقامة علاقات مع إسرائيل «يصب في مصلحة أمن المنطقة واستقرارها وازدهارها». وأوضح، في تغريدة على «تويتر»، أن الاتفاق يوجّه رسالة إيجابية ومشجعة إلى شعب إسرائيل بأن «السلام العادل والشامل مع الشعب الفلسطيني هو الطريق الأفضل والمصلحة الحقيقية لمستقبله ومستقبل شعوب المنطقة». وأضاف الشيخ خالد بن أحمد: «حين تضع مملكة البحرين نهج الانفتاح والتعايش مع الجميع في مقدمة أولويات سياستها الخارجية، فإنها تبني على قرون من التعايش والتماسك المجتمعي فيها بين مختلف الأعراق والديانات»، مبيناً أن «نجاح البحرين في ذلك يعطينا التفاؤل بن
اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم (الجمعة)، اتفاق تطبيع العلاقات مع البحرين «عهداً جديداً للسلام». وقال نتنياهو، في بيان نشر بالعبرية، «مواطنو إسرائيل، يسرّني أن أبلغكم بأنّه في هذا المساء، توصلنا إلى اتفاق سلام آخر مع دولة عربية أخرى، البحرين»، مضيفاً: «هذا الاتفاق يضاف إلى السلام التاريخي مع دولة الإمارات». وتابع بالقول: «لقد استثمرنا في السلام على مدار سنوات طويلة، والآن يستثمر السلام فينا، وسيجلب استثمارات كبيرة حقاً إلى اقتصاد إسرائيل، وهذا مهم للغاية».
أكد العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، اليوم (الجمعة)، على ضرورة التوصل إلى سلام عادل وشامل، كخيار استراتيجي، وفقاً لحل الدولتين، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. جاء ذلك في اتصال هاتفي مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي جرى التوصل خلاله لاتفاق سلام بين المنامة وتل أبيب. وأشاد الملك حمد بن عيسى بالدور المحوري الذي تضطلع به الإدارة الأميركية، وجهودها الدؤوبة لدفع عملية السلام وإحلال الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وتعزيز السلم الدولي. وقبلت البحرين دعوة الرئيس ترمب لحضور مراسم توقيع الاتفاقية بين الإمارات وإسرائيل بتاريخ 15 سبتمبر (
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الجمعة)، عن اتفاق سلام بين البحرين وإسرائيل. وقال الرئيس ترمب على «تويتر»، إن البحرين انضمت إلى الإمارات في إبرام اتفاق لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، في خطوة تهدف إلى تهدئة التوتر بمنطقة الشرق الأوسط. وذكر البيت الأبيض: «تم التوصل لاتفاق السلام خلال مكالمة هاتفية بين الرئيس ترمب بالعاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو»، مضيفاً أن «الأطراف اتفقت على مواصلة جهدها للتوصل لسلام شامل وعادل في المنطقة». وأفاد بيان مشترك للزعماء الثلاثة بأنهم اتفقوا على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة بين إسرائيل والبحرين.
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، على خصوصية العلاقات المصرية البحرينية والممتدة عبر عقود من التعاون المثمر والتنسيق الوثيق بين البلدين. جاءت تصريحات السيسي، خلال استقباله، اليوم (السبت)، وزير خارجية البحرين عبد اللطيف الزياني، وذلك بحضور وزير الخارجية المصري سامح شكري، وسفير مملكة البحرين بالقاهرة هشام الجودر، حسبما أفاد المتحدث باسم الرئاسة المصرية، السفير بسام راضي. وأوضح السيسي، أن ذلك يتجسد في التوافق في وجهات النظر والرؤى بين مصر والبحرين تجاه قضايا وأزمات المنطقة المختلفة، والدعم المتبادل لمواقف الدولتين الشقيقتين داخل جميع المحافل الدولية والإقليمية، مؤكداً في هذا السياق استمرار الد
أعلنت الحكومة البحرينية أمس السماح بدخول مواطني دول مجلس التعاون الخليجي، وحاملي التأشيرات الإلكترونية، والمؤهلين للحصول على تأشيرات عند الوصول، على أن يخضع جميع الركاب لاختبار «PCR» على نفقتهم الخاصة عند الوصول، وأن يقوم الوافدون بعزل أنفسهم حتى ظهور نتيجة اختبار العينة. وأوضح مطار البحرين عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أمس، أنه في ضوء جهود فريق العمل الوطني لمكافحة فيروس «كوفيد- 19» تعلن حكومة مملكة البحرين عن الإجراءات المعدلة اعتباراً من يوم أمس الجمعة. وأشار عبر البيان إلى أن الإجراءات المعدلة قضت باقتصار الدخول لمملكة البحرين على المواطنين البحرينيين، أو المقيمين، أو مواطني دو
يشارك نحو 6 آلاف شخص في تجربة واسعة النطاق للقاح تجريبي أعدته شركة صينية ضد فيروس «كورونا» المستجد في البحرين ويصفون مشاركتهم بأنها «خدمة للإنسانية»، في وقت يواصل فيه الوباء انتشاره في العالم حاصداً مئات آلاف الأرواح. وقال محمد البلوشي، وهو أحد المتطوعين: «إنه أمر بسيط للغاية نقدمه للبلاد».
أكد العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، أمس، أن السعودية تمثل ركيزة الاستقرار والتضامن الخليجي، كما أشاد بـ«المواقف التاريخية الثابتة» لدولة الإمارات في الدفاع عن القضايا العربية، وحقوق الشعب الفلسطيني. وخلال استقباله جاريد كوشنر، كبير مستشاري الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس، أكد ملك البحرين اعتزاز بلاده «بعمق ومتانة العلاقات الاستراتيجية التاريخية مع الولايات المتحدة»، معرباً عن شكره لما تقوم به الإدارة الأميركية من جهود متواصلة تهدف لإحلال الأمن والسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط. وقالت وكالة الأنباء البحرينية إن الملك حمد «نوّه بما تشهده العلاقات البحرينية - الأميركية من تطور
بحث ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، مع كبير مستشاري البيت الأبيض جاريد كوشنر، اليوم (الثلاثاء)، مجالات التعاون الثنائي بين البحرين والولايات المتحدة. جاء ذلك خلال استقباله في قصر الصافرية، كبير مستشاري الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي يقوم بزيارة رسمية للبلاد. وأكد الملك حمد بن عيسى اعتزاز مملكة البحرين بعمق ومتانة العلاقات الاستراتيجية التاريخية مع الولايات المتحدة الصديقة، معرباً عن شكره لما تقوم به الإدارة الأميركية من جهود متواصلة تهدف لإحلال الأمن والسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط. ورحب ملك البحرين بكبير مستشاري الرئيس الأميركي واستعرض معه مسار التعاون الثنائي بين مملكة البحرين
أصدرت المحكمة الكبرى الجنائية في مملكة البحرين أحكاماً في سبع قضايا خاصة بغسل الأموال والمتهم فيها البنك المركزي الإيراني. وأفاد المستشار نايف يوسف محمود، المحامي العام وفق ما نقلته وكالة أنباء البحرين، بأن المحكمة الكبرى الجنائية أصدرت اليوم أحكاماً حضورية اعتبارية بالإدانة في سبع قضايا خاصة بغسل الأموال، والمتهم فيها البنك المركزي الإيراني بالاشتراك مع عدد من البنوك الإيرانية وبنك المستقبل وثلاثة من مسؤوليه. وأضاف أن المحكمة قضت في كل قضية بإدانة المتهمين جميعاً، وذلك بمعاقبة مسؤولي بنك المستقبل بالسجن لمدة خمس سنوات وتغريم كل منهم مبلغ مليون دينار، وتغريم البنك المركزي الإيراني وغيره من الب
أكّد العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، لوزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، في المنامة، اليوم (الأربعاء)، التزام بلاده بمبادرة السلام العربية التي تنصّ على قيام دولة فلسطينية مستقلة مقابل تطبيع العلاقات. ويشكّل الموقف البحريني رفضاً ضمنياً لتطبيع العلاقات مع إسرائيل في وقت قريب.
إنفاذاً لأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، سلّم الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، نظيره البحريني الدكتور عبد اللطيف الزياني، وشاح الملك عبد العزيز من الدرجة الثانية، تقديراً للجهود التي بذلها إبان توليه منصب «الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية». جاء ذلك خلال لقاء الأمير فيصل بن فرحان بالوزير البحريني، أمس، في ديوان الوزارة بالرياض، وتناول اللقاء استعراض العلاقات الأخوية التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين، ومجالات التعاون والتنسيق بين السعودية والبحرين تجاه مختلف القضايا على الساحتين الإقليمية والدولية، والعمل المشترك لأجل ترسيخ الأمن والاستقرار في
قال مصدر مطلع في وزارة الخارجية الأميركية ان الوزير مايك بومبيو، سيزور إسرائيل يوم الاثنين قبل أن يتوجه إلى دولة الإمارات العربية المتحدة الثلاثاء لبحث اتفاق التطبيع بين البلدين، حسب وكالة "رويترز". في حين أشارت صحيفة "واشنطن بوست" إلى أن زيارة بومبيو ستمتد لدول أخرى بينها السودان وسلطنة عمان والبحرين. وأوضح المصدر، أن جدول أعمال زيارة بومبيو يتضمن بحث التحديات الأمنية التي تمثلها إيران والصين في المنطقة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة