سريلانكا
سريلانكا
وصل الرئيس السريلانكي غوتابايا راجاباكسا إلى سنغافورة، اليوم (الخميس)، بعدما فر من الاحتجاجات المناهضة للحكومة المستمرة منذ أشهر والتي أجبرته على التعهد بالاستقالة. وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، أن راجاباكسا توجه إلى سنغافورة قادما من المالديف، حيث كان قد أقام هناك لفترة وجيزة عقب مغادرته سريلانكا الأربعاء الماضي على متن طائرة عسكرية، بعدما وافق مجلس الأمن في سريلانكا على طلبه الخروج الآمن من البلاد. وقالت وزارة الشؤون الخارجية في سنغافورة، في بيان: «لقد تأكد أنه تم السماح لراجاباكسا بدخول سنغافورة في زيارة خاصة. لم يطلب اللجوء ولم يتم منحه أي لجوء. وسنغافورة عموما لا تمنح طلبات لجوء».
أعلن اليوم (الخميس) المتظاهرون المعارضون للحكومة في سريلانكا، والذين اقتحموا منزل الرئيس غوتابايا راجاباكسا نهاية الأسبوع الماضي، أنهم سيغادرون المباني الرئاسية التي اقتحموها. وقالت متحدثة باسم المتظاهرين «سننسحب بسلام من القصر الرئاسي وأمانة الرئاسة ومكتب رئيس الوزراء فوراً، لكن سنواصل كفاحنا»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. في سياق متصل، اتضح أن الرئيس غوتابايا راجاباكسا، الذي استخدم طائرة عسكرية للفرار إلى المالديف أمس (الأربعاء)، لم يقدم لرئيس البرلمان خطاب استقالته الذي وعد به. وقال رئيس البرلمان ماهيندا يابا إبيواردينا إنه لم يتلق بعد خطاب استقالة راجاباكسا اليوم، رغم أنه تلقى تأك
أعلنت سريلانكا حالة الطوارئ بعد فرار رئيس الدولة، التي تعاني أزمة خطيرة، إلى جزر المالديف ومنها إلى سنغافورة، بينما يطالب المتظاهرون باستقالة رئيس الوزراء في ظلّ أزمة غير مسبوقة منذ 1948 سنة استقلال هذه الجزيرة التي يبلغ عدد سكانها 22 مليون نسمة. ماذا حدث للاقتصاد؟ تقول وكالة الصحافة الفرنسية، إن قطاع السياحة الذي يعدّ حيوياً لاقتصاد الجزيرة، عانى تداعيات هجمات إرهابية في أبريل (نيسان) 2019 على كنائس وفنادق (279 قتيلاً بينهم 45 أجنبياً)، ثم جائحة كوفيد - 19. كما أدّت أكبر تخفيضات ضريبية في تاريخ الجزيرة، منحها غوتابايا عند تولّيه الرئاسة، إلى إفراغ خزائن الدولة.
أعلنت سريلانكا حالة الطوارئ بعد فرار رئيسها غوتابايا راجاباكسا إلى جزر المالديف، بينما يطالب المتظاهرون باستقالة رئيس الوزراء، في ظل أزمة غير مسبوقة منذ 1948، سنة استقلال هذه الجزيرة التي يبلغ عدد سكانها 22 مليون نسمة. وعانى قطاع السياحة الذي يعدّ حيوياً لاقتصاد الجزيرة، تداعيات هجمات إرهابية في أبريل (نيسان) 2019 على كنائس وفنادق (279 قتيلاً بينهم 45 أجنبياً)، ثم جائحة «كوفيد-19». كما أدّت أكبر تخفيضات ضريبية في تاريخ الجزيرة، منحها راجاباكسا عند تولّيه الرئاسة، إلى إفراغ خزائن الدولة.
يواصل المتظاهرون في سريلانكا اقتحام المقار الحكومية والرسمية، حيث اقتحموا اليوم (الأربعاء)، مقر التلفزيون الرسمي، وتمكنوا من السيطرة لفترة وجيزة على البث، بحسب ما أظهرته لقطات مصورة. ووفقاً لـ«وكالة الأنباء الفرنسية»، اقتحم شخص مجهول الهوية استوديو شبكة «روبافاهيني»، خلال بث مباشر، وأمر بأن يقتصر البث على أخبار متصلة بالاحتجاجات، وعلى الإثر قطع الإرسال وبُث برنامج مسجل. وكان المحتجون قد اقتحموا مكتب رئيس الوزراء السريلانكي رانيل ويكرم سينغه بعد فرار الرئيس غوتابايا راجاباكسا من البلاد، في وقت سابق، وطالبوه بالتنحي على الفور، لكنه قال إنه سيغادر بمجرد تشكيل حكومة جديدة. وأعلنت سريلانكا حالة طوا
عُيّن رئيس الوزراء السريلانكي رانيل ويكريميسنغ رئيساً بالإنابة بعد فرار الرئيس غوتابايا راجابكسا إلى خارج البلاد، وفق ما أعلن رئيس مجلس النواب، اليوم الأربعاء مع مطالبة الآلاف المحتجين بتنحي الرجلين. وقال ماهيدنا أبيواردانا في كلمة تلفزيونية مقتضبة: «بسبب غيابه عن البلاد، أبلغني الرئيس راجابكسا بأنه عيّن رئيس الوزراء رئيساً بالإنابة، وفقا لما ينص عليه الدستور». أعلنت سريلانكا حالة طوارئ عامة، اليوم الأربعاء، بعد ساعات على فرار الرئيس غوتابايا راجابكسا خارج البلاد، حسبما أعلن مكتب رئيس الوزراء. ويُتهم راجابكسا بسوء إدارة الاقتصاد إلى حد أن العملات الأجنبية نفدت من البلاد لتمويل الواردات الأساسي
أعلنت سريلانكا حالة طوارئ عامة، اليوم الأربعاء، بعد ساعات على فرار الرئيس غوتابايا راجابكسا خارج البلاد، حسبما أعلن مكتب رئيس الوزراء. وقال المتحدث باسم رئيس الوزراء دينوك كولومباج لوكالة الصحافة الفرنسية: «بما أن الرئيس غادر البلاد، أُعلنت حالة طوارئ للتعامل مع الوضع في البلاد». وهبطت في مطار ماليه، عاصمة جزر المالديف، فجر (الأربعاء) طائرة عسكرية سريلانكية على متنها الرئيس غوتابايا راجابكسا الذي تعهد الاستقالة من منصبه بعد احتجاجات شعبية عارمة ضدّه، بحسب ما أفاد مسؤولون. وقال مسؤول في مطار ماليه لوكالة الصحافة الفرنسية إنّ الطائرة العسكرية وهي من طراز «أنطونوف - 32» هبطت في المطار آتية من كول
غادر الرئيس السريلانكي غوتابايا راجابكسا البلاد في طائرة عسكرية متّجهاً إلى المالديف المجاورة بعد احتجاجات شعبية عارمة ضدّه، وفق ما أفاد به مسؤولون. وأقلعت الطائرة العسكرية، وهي من طراز «أنطونوف-32»، أقلعت من المطار الدولي الرئيسي حاملة أربعة أشخاص بينهم الرئيس البالغ 73 عاما وزوجته وحارس شخصي، وفق ما قالع مسؤولون في سلطات الهجرة لوكالة الصحافة الفرنسية.
منع مسافرون في سريلانكا وزير المالية السابق باسيل راجاباكسا، شقيق الرئيس ماهيندا راجاباكسا، من مغادرة البلاد بعد أن وصل إلى المطار، في خضم الاحتجاجات المستمرة ضد الحكومة. وكان الشقيق الأصغر لرئيس البلاد وصل إلى مطار كولومبو الدولي صباح اليوم (الثلاثاء)، لكن الركاب المحتجين منعوه من الصعود إلى الطائرة. وانضم مسؤولو الهجرة للاحتجاج، بالتوقف عن أداء مهامهم في صالة كبار الشخصيات. وقال رئيس رابطة مسؤولي الهجرة، كيه إيه إيه إس كانوجالا، لوكالة الأنباء الألمانية، «قررنا أيضاً الانسحاب من العمل في صالة كبار الشخصيات، حيث سيحاول المزيد من الساسة وأسرهم مغادرة البلاد». وجاءت هذه التحركات في الوقت الذي و
نُقل رئيس سريلانكا جوا إلى قاعدة عسكرية قريبة من المطار الدولي الرئيسي أمس (الاثنين)، على ما أعلن مسؤولون، ما يثير التكهنات عن احتمال فراره إلى منفى في الخارج.
أكد مسؤولون في سريلانكا أمس أن الرئيس جوتابايا راجاباكسا أبلغ رسمياً أمس الاثنين رئيس الوزراء رانيل ويكريمسينجه بقراره التنحي عن منصبه، في وقت يصر المحتجون والمتظاهرون على استقالته بشكل فوري، وقد تعهدوا بالاستمرار في احتلال المقرات والمكاتب الرسمية حتى إعلان استقالة الرئيس. وأفادت وكالات الأنباء أن المتظاهرين أمضوا ليلة أخرى في مقر الرئيس، حيث أقاموا حفلات موسيقية واستخدموا المرافق بما في ذلك الصالة الرياضية وحوض السباحة، من دون قيام قوات الأمن بأي محاولة لاستعادة المقار.
أعلن رئيس البرلمان في سريلانكا اليوم الاثنين، أن المجلس سيجتمع في 15 يوليو (تموز) الجاري، وسيتم انتخاب رئيس جديد للبلاد في 20 من الشهر نفسه، بحسب بيان نقلته وكالة «رويترز». ومن المقرر أن يعلن الرئيس غوتابايا راجابكسا استقالته بعد غد الأربعاء وسط أزمة اقتصادية طاحنة. وكان مكتب رئيس الوزراء السريلانكي قد ذكر في وقت سابق اليوم أن الحكومة بأكملها ستستقيل بمجرد التوصل إلى اتفاق لتشكيل حكومة تضم جميع الأحزاب، وذلك في إطار مساعي السلطات لحل أزمة سياسية ناجمة عن أزمة اقتصادية عميقة. وقال مكتب رئيس الوزراء رانيل ويكريميسنجه، الذي عرض بالفعل تقديم استقالته في وقت سابق «كل الوزراء الذين شاركوا في المناقش
تتواصل الاحتجاجات في سريلانكا، في الوقت الذي تعهد فيه متظاهرون بالاستمرار في احتلال مقار الرئيس ورئيس الوزراء ومكاتبهما حتى إعلان استقالة الرئيس. وأمضى المتظاهرون ليلة ثانية في مقر الرئيس، حيث أقاموا حفلات موسيقية واستخدموا المرافق، بما في ذلك الصالة الرياضية وحوض السباحة، دون قيام قوات الأمن بأي محاولة لاستعادة المقار. وأظهرت صور من وكالة «أسوشييتد برس» اليوم (الاثنين) لمتظاهر يتناول الطعام، وآخر يعزف على البيانو، ومتظاهرون يلتقطون صور «سيلفي» أو يلعبون بالكروت، وآخرون يفترشون الأرض داخل القصر الرئاسي في كولومبو. كما يطالب المتظاهرون والأحزاب السياسية المعارضة باستقالة رئيس الحكومة، وهددوا با
قال مكتب رئيس الوزراء السريلانكي اليوم الاثنين إن الحكومة بأكملها ستستقيل بمجرد التوصل إلى اتفاق لتشكيل حكومة تضم جميع الأحزاب، وذلك في إطار مساعي السلطات لحل أزمة سياسية ناجمة عن أزمة اقتصادية عميقة. وقال مكتب رئيس الوزراء رانيل ويكريميسنجه، الذي عرض بالفعل تقديم استقالته في وقت سابق «كل الوزراء الذين شاركوا في المناقشات اتفقوا - على أنه بمجرد التوصل إلى اتفاق لتشكيل حكومة تضم جميع الأحزاب - سيكونون مستعدين لتسليم مسؤولياتهم إلى تلك الحكومة». وأكد مسؤولون في سريلانكا أن الرئيس غوتابايا راجابكسا أبلغ رسمياً اليوم الاثنين رئيس الوزراء رانيل ويكريميسنجه بقراره التنحي عن منصبه، في وقت يصر فيه الم
قال مكتب رئيس وزراء سريلانكا، اليوم الاثنين، إن الرئيس غوتابايا راجابكسا أبلغ رئيس الوزراء رانيل ويكرمسينغ بأنه سيستقيل كما أعلن في السابق، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقال رئيس البرلمان في وقت سابق إن راجابكسا سيستقيل، يوم الأربعاء، بعد أن اقتحم آلاف المحتجين المقر الرسمي للرئيس. وقال زعماء الحركة الاحتجاجية في سريلانكا، يوم الأحد، إنهم سيحتلون مقري إقامة الرئيس ورئيس الوزراء حتى يغادرا منصبيهما في نهاية المطاف.
لا يزال الوضع غامضاً في سريلانكا، حيث وافق الرئيس غوتابايا راجابكسا، على الاستقالة هذا الأسبوع، بعد إجباره على الفرار من قصره الذي اجتاحته الحشود في أعقاب مظاهرات ضخمة في كولومبو، جراء الأزمة الاقتصادية التي ضربت البلاد. وحثت الولايات المتحدة، الأحد، زعماء البلاد المستقبليين على «العمل بسرعة» لإيجاد حلول للأوضاع الاقتصادية المتدهورة «بما في ذلك نقص الكهرباء والغذاء والوقود»، حسب متحدث باسم وزارة الخارجية. وجاء في تصريح متلفز لرئيس البرلمان السريلانكي ماهيندا أبيواردانا، أن «الرئيس قال إنه سيتنحى في 13 يوليو (تموز) لضمان انتقال سلمي» للسلطة، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
اندلعت حركة احتجاجية ضد الأزمة الاقتصادية الخانقة في سريلانكا منذ أشهر. وتعهد الرئيس غوتابايا راجاباكسا بالاستقالة بحلول 13 يوليو (تموز) بعد إجباره على مغادرة قصره، في ظل أزمة غير مسبوقة منذ استقلال هذه الجزيرة في عام 1948، والتي يبلغ عدد سكانها 22 مليون نسمة. فيما يلي بعض أبرز أسباب هذه الأزمة، وفق تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية. الأخوان راجاباكسا تسلم غوتابايا راجاباكسا (73 عاماً) الرئاسية منذ عام 2019، وهو أحد أفراد عائلة هيمنت على الحياة السياسية في سريلانكا لمدة عقود. أما شقيقه ماهيندا (76 عاماً)، فشغل رئاسة البلاد لعقد حتى عام 2015.
أُعلن في كولومبو أن الرئيس السريلانكي غوتابايا راجابكسا سيتنحي من منصبه الأربعاء بعدما فرّ من القصر الرئاسي الذي اقتحمه مئات آلاف المتظاهرين أمس وسط أزمة اقتصادية كبيرة (إ.ب.أ)
اندلعت حركة احتجاجية ضد الأزمة الاقتصادية في سريلانكا منذ أشهر.
قدم عدد من الوزراء في سريلانكا، اليوم (الأحد)، استقالاتهم، بعد ساعات من عرض الرئيس ورئيس الوزراء تقديم استقالتيهما لتهدئة المتظاهرين الغاضبين من طريقة تعاملهما مع الأزمة الاقتصادية. وقد قدم ما لا يقل عن أربعة وزراء استقالاتهم، كما من المقرر أن يتبعهم عدة وزراء آخرين، حسب ما قاله مسؤول حكومي بدون الإفصاح عن أسماء الوزراء. وما زال المئات من المتظاهرين يستمرون في احتلال المقر الرئاسي للرئيس ومكتب رئيس الوزراء في العاصمة كولومبو. وقالت الشرطة إنه تم حرق المقر الخاص لرئيس الوزراء رانيل ويكريمسينجه، أمس، كما تم إلقاء القبض على ثلاثة مشتبه بهم.
عاد الهدوء إلى شوارع العاصمة التجارية لسريلانكا، كولومبو، اليوم (الأحد)، وأبدى المحتجون سعادتهم بموافقة الرئيس غوتابايا راجابكسا على الاستقالة بعد اقتحام منزله وسط غضب من انهيار اقتصاد البلاد.
حضّت الولايات المتحدة، اليوم الأحد، قادة سريلانكا المستقبليّين على «العمل سريعاً» لاستعادة الاستقرار الاقتصادي وتهدئة السخط الشعبي، بعد إعلان الرئيس غوتابايا راجاباكسا استقالته إثر فراره من قصره الذي اقتحمه عدد كبير من المحتجّين. وقال متحدّث باسم الخارجيّة الأميركيّة إنّ الحكومة السريلانكيّة الجديدة يجب أن «تعمل سريعاً من أجل تحديد وتنفيذ الحلول التي من شأنها (توفير) استقرار اقتصادي طويل الأمد وتهدئة استياء شعب سريلانكا»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وقال رئيس البرلمان، أمس السبت، إن الرئيس السريلانكي سيتنحى عن منصبه، يوم الأربعاء المقبل، تحت وطأة الضغوط الشعبية بعد احتجاجات عنيفة (الس
أعلن رئيس البرلمان السريلانكي، ماهيندا أبيواردانا، أن الرئيس غوتابايا راجابكسا الذي فر السبت من مقره الرسمي في العاصمة كولومبو، وافق على التنحي الأسبوع المقبل. وجاء في تصريح متلفز لأبيواردانا أن «الرئيس قال إنه سيتنحى في 13 يوليو (تموز) لضمان انتقال سلمي» للسلطة. وفر راجابكسا من مقره الرسمي قبل وقت قصير على قيام محتجين غاضبين جراء أزمة اقتصادية غير مسبوقة باقتحام المجمع الرئاسي ومكاتب الرئيس المجاورة.
قال رئيس البرلمان في سريلانكا اليوم السبت إن الرئيس غوتابايا راجاباكسا يعتزم التنحي عن الرئاسة في 13 يوليو (تموز) الجاري، وذلك بعد ساعات من اقتحام متظاهرين مبنى الرئاسة احتجاجاً على الأزمة المالية، وفقاً لوكالة رويترز للأنباء. وقال رئيس مجلس النواب ماهيندا يابا آبيواردينا في بيان مصور إن راجاباكسا أبلغه بأنه سيتنحى عن منصبه يوم الأربعاء. وأضاف: «اتخذ (الرئيس) قرار التنحي في 13 يوليو لضمان تسليم سلمي للسلطة...
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة