زيمبابوي
زيمبابوي
حثت الولايات المتحدة الأميركية، أطراف النزاع في زيمبابوي، على حل النزاعات بينها بهدوء وسلمية، وذلك بعد أن سيطرت قوات على مواقع بالعاصمة هاراري، واتهام الحزب الحاكم في البلاد لقائد القوات المسلحة بالخيانة. وقال مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية، «تراقب السفارة الأميركية في هاراري التطورات في زيمبابوي عن كثب، ونشجع كل الأطراف على حل النزاعات بهدوء وسلمية، في إطار عمليات ديمقراطية ودستورية شفافة لحل الخلافات». ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن شهود عيان، إن دويا عالياً لانفجارات تردد في مناطق متفرقة من وسط عاصمة زيمبابوي في الساعات الأولى من صباح اليوم (الأربعاء)، بعد انتشار قوات في شوارع العاصمة، وبسط
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم (الأحد) في بيان إنها سحبت تعيين رئيس زيمبابوي روبرت موغابي سفيرا للنوايا الحسنة وذلك بعد أن عبر مانحون غربيون وجماعات معنية بالدفاع عن حقوق الإنسان عن الغضب والصدمة من ذلك القرار. وقال تيدروس أدهانوم جيبريسوس مدير عام منظمة الصحة العالمية في بيان إنه استمع لمن عبروا عن مخاوفهم. وأضاف في بيان نشره عبر حسابه على «تويتر»: «على مدى الأيام القليلة الماضية فكرت في قرار تعييني سيادة الرئيس روبرت موغابي سفيرا للنوايا الحسنة للأمراض غير المعدية في أفريقيا.
بررت منظمة الصحة العالمية، أمس، قرارها المثير للجدل بتعيين رئيس زيمبابوي روبرت موغابي «سفيراً للنوايا الحسنة» نظير جهوده لمكافحة التدخين والأمراض غير المعدية. لكن المنظمة أعلنت مساء أمس أنها {تعيد النظر} في قرارها. وكانت الوكالة المتخصصة التابعة للأمم المتحدة التي يتولى إدارتها منذ يوليو (تموز) وزير الصحة الإثيوبي السابق تيدروس اداموم غيربريسوس، طلبت من موغابي (93 عاماً) العمل سفيراً للنوايا الحسنة. وأثار التعيين غضب ناشطين يصرون على أن نظام الصحة في زيمبابوي {كغيره من الخدمات العامة، انهار في عهد النظام الاستبدادي لموغابي}.
اختتمت رابطة العالم الإسلامي، ممثلة بهيئة الإغاثة الإسلامية العالمية، في عاصمة جمهورية زيمبابوي، هراري، مخيمها الطبي لجراحة العيون (المياه البيضاء – الكتاركت) في الفترة من 25 سبتمبر (أيلول) إلى 1 أكتوبر (تشرين الأول) 2017، بالتعاون مع وزارة الصحة في زيمبابوي، وبتنسيق مع المستشفى الحكومي المركزي (برياريونتا). من جانبه، أوضح الأمين العام لهيئة الإغاثة الإسلامية العالمية، حسن شحبر، أن هذا المخيم هو الثاني الذي تُقِيمه الهيئة في زيمبابوي، وجاء تنفيذه بناءً على دعوات كثيرة تلقتها رابطة العالم الإسلامي بعد النجاح الذي حققه المخيم الأول قبل عامين، فاستجاب لها الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، الشي
قال إيميرسون منانغاغوا نائب رئيس زيمبابوي، إنه تلقى علاجا في جنوب أفريقيا في أغسطس (آب) بعد تسميمه، الأمر الذي يصعد مواجهة دائرة في البلاد، في إطار معركة لخلافة الرئيس روبرت موغابي الذي يبلغ من العمر 93 عاما. ومنانغاغوا، وهو رئيس مخابرات سابق يلقب بالتمساح، هو المرشح الرئيسي لخلافة موغابي الذي لم تعرف زيمبابوي رئيسا غيره منذ استقلالها عام 1980. ولم يفصح منانغاغوا عمن يعتقد أنه مسؤول عن محاولة قتله؛ لكن منافسته السيدة الأولى غريس موغابي سارعت بنفي أي صلة لها بالمحاولة. وكان منانغاغوا قد نقل بطائرة إلى جوهانسبرغ بعد مرضه في أغسطس.
اختار المؤتمر الدولي لدور المرأة في إنفاذ القانون، سيدة تعمل مساعدة مفتش بشرطة بعثة الأمم المتحدة المؤقتة في منطقة أبيي، والمعروفة اختصاراً بـ«يونسفا»، شخصية العام «للنساء العاملات في حفظ السلام»، وذلك لدورها وإنجازاتها المتميزة كضابطة شرطة في عملية حفظ السلام بالمنطقة، وهي الجائزة التي أقرت منذ عام 2011. وتعد مساعدة مفتش الشرطة (أنّا تشوبا) أول امرأة من دولة زيمبابوي تنال الجائزة التي تقدم في المؤتمر الدولي السنوي لدور المرأة في إنفاذ القانون، والذي عقد هذا العام في كيرنز بأستراليا، 18 سبتمبر (أيلول) الجاري، كما يعتبر منحها الجائزة إقراراً بكونها واحدة من أميز الضابطات العاملات في شرطة الأمم
ذكرت وسائل إعلام رسمية في زيمبابوي أن السيدة الأولى غريس موغابي عادت إلى بلادها في وقت مبكر من صباح اليوم (الأحد) بعد أن اتهمتها عارضة تبلغ من العمر 20 عاما بالاعتداء عليها بالضرب في جناح بأحد فنادق جوهانسبرج الفاخرة. وصرح مصدر أمني لـ«رويترز» الجمعة بأن جنوب أفريقيا منحت موغابي حصانة دبلوماسية. وذكرت وسائل إعلام رسمية في زيمبابوي أن الرئيس روبرت موغابي والسيدة الأولى وصلا إلى هراري على متن طائرة تابعة لخطوط الطيران الوطنية.
موغابي يصل إلى جنوب أفريقيا وسط فضيحة تحيط بزوجته جوهانسبرغ - «الشرق الأوسط»: وصل الرئيس الزيمبابوي روبرت موغابي جنوب أفريقيا، وسط فضيحة تحيط بزوجته غريس، المتهمة بالاعتداء على عارضة أزياء في فندق بجوهانسبرغ. وقال تلفزيون «إيه إن سي إيه» الجنوب أفريقي، إن الرئيس (93 عاما) من المقرر أن يحضر قمة مجموعة التنمية لأفريقيا الجنوبية في وقت لاحق من الأسبوع، ولكن تقول التكهنات إنه وصل مبكرا للتعامل مع المزاعم ضد السيدة الأولى. واتهمت عارضة الأزياء غابريلا إنجلس (20 عاما) غريس موغابي بمهاجمتها بينما كانت تزور نجلي موغابي في فندق بمنطقة ساندتون الراقية في جوهانسبرغ، في وقت متأخر يوم الأحد.
تحدَّت السيدة الأولى في زيمبابوي غريس موغابي زوجها الرئيس روبرت موغابي أن يسمي من يفضّل لخلافته لإنهاء الخلافات بشأن مستقبل قيادة حزب الاتحاد الوطني الأفريقي الزيمبابوي - الجبهة الوطنية الحاكم، بحسب ما أوردته «رويترز». ويحكم موغابي (93 عاماً) زيمبابوي منذ عام 1980، لكنه أكد أن الحزب الحاكم هو الذي سيختار خليفته وليس هو. وخلال اجتماع لأمانة المرأة بالحزب الحاكم في العاصمة هاراري، ناقضت غريس موغابي التي يعتبرها بعضهم زعيمة محتملة في المستقبل، زوجها الذي حضر الاجتماع، قائلة إن عليه أن يسمي خليفة. واكتسبت غريس (52 عاماً) نفوذاً في الحزب الحاكم منذ ترقيتها إلى الطبقات العليا في الحزب عام 2014.
قالت حكومة زيمبابوي في بيان: إن الرئيس روبرت موغابي غادر البلاد للفحص الطبي في سنغافورة بعد نحو شهرين من زيارة مماثلة. وموغابي، الذي يبلغ من العمر 93 عاما، هو الزعيم الوحيد الذي عرفته البلاد منذ الاستقلال عام 1980، وتشكل حالته الصحية موضوعا ساخنا قبل انتخابات رئاسية مقررة العام المقبل من المتوقع أن يشارك فيها. وتوجه موغابي إلى سنغافورة في وقت متأخر أمس (الاثنين)، وقالت وزارة الإعلام: إن المتوقع أن يعود إلى البلاد خلال عطلة نهاية الأسبوع. ويعاني موغابي الآن من المشي ويشكل الحرس الأمني درعا بشرية حوله في الأماكن العامة؛ الأمر الذي يجعل من الصعب على الصحافيين تصويره. وخلال الأسبوع الماضي في قمة ا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
