الألعاب الأولمبية الشتوية
الألعاب الأولمبية الشتوية
أوقفت المتزحلقة الروسية على الجليد كاميلا فالييفا التي أثارت جدلاً خلال أولمبياد بكين 2022 الشتوي، لتناولها المنشطات في فترة سابقة.
قرر المتزلج الألماني فابيان ريسل إنهاء مسيرته الرياضية عقب نهائيات كأس العالم في مسقط رأسه بمدينة شوناخ إم شوارزوالد الألمانية، الأحد المقبل.
ذكرت صحيفة «لايبزيغر فولكس تسايتونغ» الألمانية، أن عملية التقدم بعرض لاستضافة منافسات «دورة الألعاب الأولمبية» تعرضت لضربة مُوجعة نظراً للعجز المالي للحكومة.
تعتزم ألمانيا التقدم بطلب لاستضافة منافسات الزلاجة الجماعية والزلاجات الصدرية والزحافات الثلجية في دورة ألعاب ميلانو-كورتينا الشتوية لعام 2026.
أبدت الحكومة السويدية دعمها للتقدم بطلب استضافة «دورة الألعاب الأولمبية الشتوية» عام 2030، ما دامت توفرت بعض الشروط؛ من بينها ضمان استخدام منشآت قائمة بالفعل.
قال ميشال لاملبوت، مدير سباق تزلج اختراق الضاحية، إن الرياضيين الروس لن يُسمح لهم بالمشاركة في المسابقات التي ينظمها الاتحاد الدولي للتزلج لحين إشعار آخر.
أعلنت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية 2026 المقررة في ميلانو وكورتينا دامبيتسو، الاثنين أنه سيجرى إقامة منافسات التزلج خارج إيطاليا.
قررت اللجنة الأولمبية الدولية (الأحد) التصويت المزدوج العام المقبل على الدولتين المستضيفتين لدورتي الألعاب الأولمبية الشتوية لعامي 2030 و2034.
تخلّت مدينة سابورو عن فكرة الترشح لاستضافة أولمبياد 2030 الشتوي، مع نية التأجيل حتى «2034 أو ما بعد»، وفق ما أعلن رئيس اللجنة الأولمبية اليابانية.
ذكرت تقارير إعلامية أن مدينة سابورو، التي تقع شمال اليابان، تعتزم التخلي عن طلبها لاستضافة أولمبياد 2030 الشتوية.
بدأت محكمة التحكيم الرياضي الدولية (كاس) الثلاثاء جلسات الاستماع، التي تستمر لثلاثة أيام، في قضية المنشطات الخاصة بلاعبة التزلج الفني الروسية كاميلا فالييفا.
أصبحت المتزلجة الأميركية ميكايلا شيفرين الأكثر تتويجاً في تاريخ جولات كأس العالم، بعد إحرازها السبت، في آوره السويدية لقبها الـ87 بمسيرتها الزاخرة، متوجة بمسابقة التعرّج. وقبل أيام من عيدها الثامن والعشرين، كانت شيفرين قد عادلت الجمعة، رقم السويدي إينغمار ستنمارك (86 فوزاً) بفوزها في مسابقة التعرّج الطويل. وتقدّمت ابنة كولورادو السبت، بفارق 92 في المائة من الثانية على السويسرية وندي هولدنر، و95 في المائة من الثانية على السويدية آنا سفن لارسون، لتنفرد بالرقم القياسي العالمي. وقالت بعد إنجازها: «يصعب فهم هذا الرقم القياسي. شقيقي وزوجته هنا، لقد فاجآني. هذا أمر مميز لي.
عادلت المتزلجة الأميركية ميكايلا شيفرين الرقم القياسي للسويدي إينغمار ستنمارك، محققةً فوزها الـ86 في مراحل كأس العالم للتزلج على الثلج اليوم (الجمعة)، في سباق التعرّج الطويل في آوره بالسويد. وتفوّقت شيفرين بفارق 64 في المائة من الثانية على الإيطالية فيديريكا برينيوني، لتعادل رقماً قياسياً صمد 34 سنة. قالت ابنة كولورادو البالغة 27 عاماً لموقع الاتحاد الدولي للتزلج على الثلج: «هذا يوم استعراضي. أردت القتال لأجله.
وصف توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، تأثير تغير المناخ على الرياضات الشتوية بأنه «مثير للقلق»، ويخشى من أن أكثر من 50 % من مناطق التزلج الأوروبية لن تكون موجودة بشكلها الحالي بحلول 2050. وقال باخ، لوكالة الأنباء الألمانية «د.ب.أ»، خلال فعالية أقيمت مؤخراً بشتوتغارت، إن هذا لن يؤثر فحسب على اختيار البلد المضيف للأولمبياد الشتوي، بل أيضاً على مستقبل الرياضات الشتوية. وذكر: «لجنة خبراء تبحث مستقبل الدول المضيفة وتأثير تغير المناخ على الرياضات الشتوية. بعض الأرقام مثيرة للاهتمام، أو بالأحرى مقلقة». وأضاف: «الاحتباس الحراري العالمي أقوى بنسبة 25 إلى 50 % في المتوسط على المناطق الجبلية.
ستتوقف مدينة سابورو اليابانية عن الترويج لاستضافة «أولمبياد 2030» الشتوي، وستُجري استطلاعاً على مستوى البلاد؛ لقياس مدى الدعم الذي تحظى به، بعد فضيحة فساد دورة ألعاب طوكيو الصيفية، العام الماضي، وفق ما أعلن مسؤولون، الأربعاء. وقال أكيفومي كودو، مسؤول محلي في ملف الاستضافة، لـ«وكالة الصخافة الفرنسية»: «في ضوء القضية المتعلقة بطوكيو، تقرر أنه يجب علينا نسج ألعاب نظيفة». تُعدّ سابورو، الواقعة في جزيرة هوكايدو شمال اليابان، المرشحة الأوفر حظاً لاستضافة الألعاب الشتوية للمرة الثانية في تاريخها بعد 1972، متقدمة على سولت لايك سيتي الأميركية، وفانكوفر الكندية. قال عمدة سابورو كاتسوهيرو أكيموتو، الثلاث
خيّم قرار محكمة التحكيم الرياضية «كاس» أمس على منافسات أولمبياد بكين الشتوي، مع إعلانها السماح للمتزلجة الروسية كاميلا فالييفا بالمشاركة في المنافسات الفردية عقب نتيجة إيجابية لاختبار منشطات، في يوم حققت فيه كايلي همفرايز ذهبية تاريخية للولايات المتحدة في فردي السيدات بمنافسات الزلاجات (بوبسليه).
أعلنت محكمة التحكيم الرياضية (كاس)، اليوم الاثنين، سماحها للمتزلجة الروسية كاميلا فالييفا بالمشاركة في ألعاب المنافسات الفردية في أولمبياد بكين الشتوي، غداً الثلاثاء، وذلك بعد خضوعها لاختبار منشطات جاءت نتيجته إيجابية في 25 ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وأكدت المحكمة الرياضية رفع الإيقاف المؤقت عن الرياضية المتزحلقة على الجليد والبالغة 15 عاماً من قبل وكالة مكافحة المنشطات الروسية (روسادا)، معتبرة أن حرمانها من المشاركة قبل التأكد من حيثيات القضية، من شأنه أن يسبب لها ضرراً «لا يمكن إصلاحه»، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وكانت الوكالة الدولية المشرفة على فحوص المنشطات خلال دورة الألعاب ا
يترقب السعوديون، اليوم، ما ستسفر عنه مشاركة ممثلهم الوحيد في الأولمبياد الشتوي بالصين، فائق عابدي، من خلال منافسات «التزلج الألبي». وستبدأ المنافسات عند الساعة الـ3 عصراً بتوقيت السعودية. وحقق اللاعب عابدي (131.03) خلال أفضل 5 سباقات شارك بها ليتم على أثر تلك الأرقام اختياره من قبل اللجنة الأولمبية السعودية لتمثيل المملكة في هذا الحدث الرياضي العالمي الكبير بالتنسيق مع الاتحاد السعودي للألعاب الشتوية. وقال الأمير عبد العزيز الفيصل رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، «تدفعنا مشاركة فائق للمضي قدماً في الاستمرار بالعمل الجاد لتطوير رياضيينا في مختلف الألعاب».
يتصاعد الاستياء في «الألعاب الأولمبية الشتوية» في بكين وسط سلسلة من الشكاوى من الرياضيين الذين ينتقدون الظروف المحيطة بالألعاب، حيث قامت رياضية من بولندا بإلقاء نظرة على إرشادات «كورونا» بوصفها «مزحة كبيرة»، بينما انتقد فريق البياتلون السويدي الاضطرار إلى المنافسة في درجات حرارة شديدة البرودة. بدأت «الألعاب الأولمبية الشتوية» في بكين بحفل الافتتاح يوم الجمعة وبوعود من منظمي الأحداث بتقديم ألعاب «مبسطة وآمنة ورائعة»، لكن العديد من الرياضيين انتقلوا منذ ذلك الحين إلى وسائل التواصل الاجتماعي للتعبير عن قلقهم مما جرى توفيره لهم، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». بينما انتقلت متنافسة روسية في رياضة البياتلو
قبل ثلاث سنوات، كان ماكس باروت في المستشفى يصارع مرض السرطان، لكن اليوم (الاثنين)، أحرز الكندي ذهبية مسابقة سلوب ستايل ضمن رياضة ألواح التزلج (سنوبورد) في أولمبياد بكين الشتوي. باروت الذي قال إن العلاج الكيميائي تركه عند مستوى «صفر في المائة» بعد تشخيصه بورم هودجكن اللمفاوي عام 2018، تفوّق على الصيني اليافع سو ييمينغ البالغ 17 عاماً (88.70) بعد تسجيله 90.96 نقطة في النزول الثاني، فيما حلّ الكندي الآخر مارك ماكموريس ثالثاً (88.53). وقال باروت (27 عاماً): «قبل ثلاث سنوات تحديداً، كنت ممدّداً على السرير في المستشفى دون أي طاقة، عضلات أو تمارين». وتابع بعد تتويجه في تشانغجياكو: «كانت أصعب لحظات حي
أقام الرئيس الصيني شي جينبينغ مأدبة في بكين أمس للزعماء الأجانب الذين يحضرون دورة الألعاب الأولمبية الشتوية، والتقى على هامشها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد (أ.ب)
يمكن أن ترفع كواليس دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين 2022 شعار «مرحباً بكم في المستقبل»، وفق ما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». فداخل الفقاعة الأولمبية، أصبح مألوفاً مع تطبيق تدابير «كوفيد - 19» أن ترى الروبوتات داخل الفنادق والمراكز الإعلامية، وهي تقوم بأعمال التنظيف وتذكر الناس بارتداء أقنعتهم. كما تقوم الروبوتات، «في مشاهد تشبه أفلام الخيال العلمي» بإجراء فحص درجة الحرارة للأشخاص والطهي وتوصيل الطعام وإعداد المشروبات دون الحاجة إلى أي نادل، وفقاً لـ«بي بي سي». وافتتح الرئيس الصيني شي جينبينغ دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، يوم (الجمعة) الماضي، حيث ارتقى 3000 فنان إلى
افتتحت الدورة الرابعة والعشرون من الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين أمس الجمعة، في حفل افتتاح ضخم في الاستاد الوطني، لتصبح معه العاصمة الصينية المدينة الأولى في العالم التي تنظم دورتي ألعاب أولمبية صيفية (2008) وشتوية. وأعلن الرئيس الصيني شي جينبينغ افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية، قائلاً باقتضاب «أعلن افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الرابعة والعشرين في بكين». وبعد العرض التقليدي للوفود المشاركة التي بلغ عددها 91، أعرب رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ عن أمله في أن تنهي الروح الأولمبية الخلافات العديدة التي نشبت قبل انطلاق العرس الرياضي.
يبدو أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد نام بالفعل في حفل افتتاح أولمبياد بكين الشتوي. والتقطت الكاميرات بوتين وهو يأخذ قيلولة أثناء العرض، وبدا وكأنه نائم خلال مرور رياضيين من أوكرانيا عبر استاد بكين الوطني، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». التقطت الكاميرات الزعيم الروسي وهو يغفو على مقعده أثناء عزف النشيد الوطني الأوكراني، ومن ثم يظهر وكأنه قد استيقظ للتو من نومه. وبدا أن الرئيس الروسي كان في غفوة عندما تم تقديم الرياضيين في البلاد في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية. ولوح المتسابقون الأوكرانيون بالعلم أمام بوتين خلال العرض، وسط توترات دراماتيكية بين البلدين، بحسب صحيفة «مترو».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة