أدب
أدب
القصة المصوّرة «ما يحبه أحمد» للكاتبة زينة الكسواني والرسّامة فرح أبو غزالة، هي رحلة في عالم الطفولة من خلال مواقف حياتية بسيطة قريبة من عالمهم اليومي.
تحتفي «المؤسسة العامة للحي الثقافي في قطر (كتارا)» بالأديب والدبلوماسي السعودي الراحل غازي القصيبي الذي اختير شخصية العام.
كان كراسناهوركاي، البالغ من العمر 71 عاماً، الذي حصل على جائزة نوبل للآداب، هذا العام «لأعماله المقنعة والرؤيوية التي تؤكد قوة الفن في خضم الرعب المروع».
الأدبُ العظيم لا يتعلق بعبقرية سرد الحكايا، بقدر ما هو غوصٌ عميقٌ حدّ الإيلام وجريءٌ حدّ التلاشي في أعمق الأسئلة الفكرية والفلسفية التي تؤرق البشر.
لصادق إنعام الخواجا، صدر عن «الآن ناشرون وموزعون» بالأردن، في 96 صفحة، كتاب «رسالة في اللغة والمنطق»، الذي يرى فيه الباحث أن: «اللغة ليست مجرد وسيلة للتواصل
منذ وقت مبكّر من بدء اهتمامي الجارف بالأدب والحرفة الأدبية أدركتُ أهمية الإحاطة بمفردات وموضوعات النظرية الأدبية.
لم تكن علاقة الشعراء بالسلطة لتستقر يوماً على حال واحد أو شكل نهائي، بل كانت على الدوام محكومة بالكثير من المفارقات والمشاعر المتداخلة والسلوكيات المتناقضة.
تقع جزيرة فيلكا في الركن الشمالي الغربي من الخليج العربي، وتتبع في زمننا دولة الكويت، ولعلّها أشهر المواقع الأثرية الخاصة بهذه الدولة.
منذ أيام والتوقعات حول من سيفوز بـ«جائزة نوبل في الآداب» لهذا عام 2025 تتزاحم في العديد من وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية وكبريات الصحف.
أسئلة طازجة يطرحها الكتاب الجديد الذي صدر عن «تجمع الباحثات اللبنانيات» حول أحوال النساء بعد الانقلابات الاقتصادية والسياسية التي يعيشها العالم،
في رواية «كفّ المسيح» تؤسس الكاتبة المصرية أمنية صلاح عالمها الروائي عبر سردٍ يتأرجح ما بين التسليم والتمرّد، ويتخذ من الموروث أرضيةً خصبةً لبناء هذا التنازع
شهدت إمارة الشارقة على مدى ثلاثة أيام انعقاد الملتقى العربي الخامس للتراث الثقافي، الذي نظَّمه مركز «إيكروم» الإقليمي في الشارقة
مقابل الدمار الثقافي الشامل في غزة، وُلدت من رحم المأساة أعمالٌ فنية وإنجازاتٌ أدبية وسينمائية كثيرة حملت توقيع أبناء القطاع وحكاياتهم.
لقد أمضيت وقتاً طويلاً في شرح المصطلحات الأجنبية وتعريبها في أثناء نقل مؤلفات محمد أركون إلى اللغة العربية.
في مجموعته القصصية الأحدث «حفلة الإنس والشياطين»، الصادرة في القاهرة عن «دار العين»، يواصل الكاتب المصري محمد الفخراني التحليق بعيداً عن الواقع،
صدر المجلّد الخامس «الفلسفة الفرنسية المعاصرة: اتجاهاتها ومذاهبها وإسهاماتها» عن دار صوفيا الكويت أخيراً، وهو يركّز على الفلسفات الجمالية الفرنسية
يضم كتاب «أزهار من بئر زاهر الغافري» حوارات مطولة وشاملة مع الشاعر العماني الذي رحل عن عالمنا في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أجراها معه الشاعر إسكندر حبش.
تُواصل الروائية اللبنانية حنين الصايغ حفرياتها في الطبقات الخفيَّة للذَّات البشرية، من خلال روايتها الثانية «ثمرة النار» (دار الآداب)، بعد عملها الأول
يعد الباحث والمترجم والناشر المصري الدكتور أحمد السعيد أحد أبرز الوجوه المصرية المتخصصة في الثقافة الصينية التي قدمت جهداً ملموساً في السنوات الأخيرة
تقع واحة قُريّة على المنحدرات الشرقية لجبال الحجاز في منطقة تبوك، شمال غربي المملكة العربية السعودية، وهي مستوطنة قديمة مسوّرة بالحجارة،
تتناول الشاعرة والباحثة الأردنية جمانة الطراونة في كتابها الجديد «الرواية المتحفيّة» العلاقة بين المتحف والنص السردي، من خلال دراسة تحليلية لرواية «صابرة وأصيلة
غالباً ما ارتبط الكلام عن الرومنطيقيّة (أو الرومنسيّة)، بشعراء وفنّانين. ولمثل هؤلاء دَين كبير على الثقافة الغربيّة، وتالياً على الثقافة العالميّة.
صدر العدد «108»، أكتوبر «2025»، من مجلة «الشارقة الثقافية»، وقد تضمن مجموعة من الموضوعات والمقالات والحوارات، في الأدب والفن والفكر والسينما والتشكيل والمسرح
صدر حديثاً عن «دار الريس - بيروت»، (أغسطس/ آب 2025)، رواية «الحرّاني» للكاتب السوري خلف علي الخلف، بعد 9 دواوين شعرية و3 مسرحيات.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
