10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 24 – 5 – 2017

الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (رويترز)
الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 24 – 5 – 2017

الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (رويترز)
الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، والذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com

* من المقرر أن يبدأ أفراد الجيش في المساعدة في حماية المواقع المهمة في أنحاء بريطانيا اليوم (الأربعاء)، وذلك في أعقاب وقوع انفجار في قاعة مانشستر آرينا خلال حفل للمغنية الأميركية أريانا غراندي، مما أسفر عن مقتل 22 شخصاً.
* بدأ صباح الأربعاء اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، الذي تختلف وجهات نظره بشأن المهاجرين والرأسمالية وتغير المناخ اختلافاً جذرياً عن آراء الرئيس الأميركي.
* قال جيش كوريا الجنوبية اليوم إن الجسم المجهول الذي حلق عبر الحدود من كوريا الشمالية أمس كان على الأرجح منطاداً يحمل منشورات دعائية وليس طائرة دون طيار.
* قال الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي اليوم إنه سيتعامل بقسوة مع الإرهاب وإن الأحكام العرفية المفروضة في جزيرة مينداناو ستظل سارية لمدة عام إذا لزم الأمر.
* ندد مجلس الأمن الدولي بـ«أشد العبارات» بمقتل جنديين تشاديين من قوات حفظ السلام في مالي يوم الثلاثاء.
* قال مدير وكالة المخابرات العسكرية الأميركية إنه رغم وجود مؤشرات على أن روسيا قدمت بعض الدعم لحركة طالبان في أفغانستان إلا أنه لم يطلع على أي أدلة مادية على نقل روسيا أسلحة أو أموال للحركة.
* تعهد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو يوم الثلاثاء بالمضي قدماً في خطط لتشكيل جمعية تأسيسية جديدة لإعادة كتابة الدستور رغم المعارضة للخطط والاحتجاجات الواسعة التي تشهدها البلاد منذ نحو شهرين.
* بدأت مستشارة الدولة في ميانمار، أون سان سو تشي، الزعيمة الفعلية للبلاد، الأربعاء جولة جديدة من محادثات السلام، بهدف إنهاء القتال الإقليمي الذي تشهده البلاد منذ عقود.
* أعلن طبيب شرعي أسترالي الأربعاء أن حادث حصار مقهى ليندت في مدينة سيدني عام 2014، كان حادثاً إرهابياً، وقال إن المهاجم هارون مؤنس وحده من يتحمل مسؤولية مقتل شخصين أثناء تلك الأزمة، وليست الشرطة.
* لقي ستة عمال مناجم مصرعهم وتم إنقاذ خمسة آخرون بعد أكثر من 24 ساعة من محاصرتهم بباطن منجم للفحم إثر وقوع فيضان داخله في مقاطعة شانشي بشمال الصين.



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.