«التعاون الإسلامي» تستعرض التنسيق مع الأمم المتحدة

«التعاون الإسلامي» تستعرض التنسيق مع الأمم المتحدة
TT

«التعاون الإسلامي» تستعرض التنسيق مع الأمم المتحدة

«التعاون الإسلامي» تستعرض التنسيق مع الأمم المتحدة

تستضيف الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، غداً، الجلسة المشتركة لشحذ الأفكار بين المنظمة والأمم المتحدة في مقرها بجدة بالسعودية.
ويستعرض الاجتماع، فرص التعاون بين منظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة بشأن الأوضاع السياسية والأمنية في الشرق الأوسط، كما يبحث مسائل آلية السلم والأمن، وفض النـزاعات في منظمة التعاون الإسلامي، والشراكة في عملية السلام وتعزيز الحوار والوساطة وجهود حفظ السلام.
وتشمل البنود الأخرى، المدرجة على جدول أعمال الجلسة، مكافحة التطرف والراديكالية والإرهاب وقضايا الهجرة واللاجئين.
وقال السفير طارق علي بخيت، المدير العام للشؤون السياسية بمنظمة التعاون الإسلامي: «تُعقَد جلسة شحذ الأفكار في إطار التعاون الثنائي القائم بين المنظمة والأمم المتحدة والعمل معا بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك».
وتعقد المنظمتان الدوليتان اجتماعات تنسيقية عامة كل سنتين لتعزيز التعاون وتقويته بين مؤسسات المنظمة ونظيراتها من وكالات الأمم المتحدة المعنية، إضافة إلى اللقاءات المباشرة وتبادل المكالمات الهاتفية بين الأمينين العامين للمنظمتين.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».