أستراليا تسعى إلى منع اللاجئين من دخول أراضيها

أستراليا تسعى إلى منع اللاجئين من دخول أراضيها
TT

أستراليا تسعى إلى منع اللاجئين من دخول أراضيها

أستراليا تسعى إلى منع اللاجئين من دخول أراضيها

تسعى الحكومة الأسترالية إلى منع جميع طالبي اللجوء، حتى اللاجئين الحقيقيين، الموجودين حاليًا في مراكز احتجاز في جزيرة مانوس وناورو، من دخول أستراليا مدى الحياة، حسبما أعلنت الحكومة اليوم (الأحد).
وستقترح حكومة مالكوم تيرنبول المحافظة مشروع القانون بهدف تعديل قانون الهجرة في البرلمان هذا الأسبوع، والذي من شأنه أن يمنع طالبي اللجوء الذين وصلوا إلى مركزي الاحتجاز اعتبارًا من منتصف يوليو (تموز) 2013 من دخول أستراليا، حتى إذا كانت لديهم تأشيرات مشروعة، بما في ذلك التأشيرات السياحية والتجارية.
وقال تيرنبول للصحافيين في سيدني إن «الباب إلى أستراليا مغلق أمام أي شخص يسعى إلى المجيء إلى هنا عن طريق قارب مع مهربين. إنه مغلق».
وأضاف تيرنبول: «هذه رسالة واضحة لا لبس فيها ويجب أن تكون عالية ومسموعة».
ومن المقرر أن يتم تطبيق حظر الدخول على المحتجزين حاليًا في مراكز الاحتجاز القريبة من أستراليا، بالإضافة إلى الآخرين الذين قرروا بالفعل العودة إلى بلادهم الأصلية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».