ولي ولي العهد السعودي يبحث هاتفيًا مع كيري التطورات في المنطقة

التقى وزيرة الدفاع الألبانية وترأس اجتماع مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية

ولي ولي العهد السعودي ووزيرة الدفاع الألبانية خلال مباحثات الجانبين أمس (واس)
ولي ولي العهد السعودي ووزيرة الدفاع الألبانية خلال مباحثات الجانبين أمس (واس)
TT

ولي ولي العهد السعودي يبحث هاتفيًا مع كيري التطورات في المنطقة

ولي ولي العهد السعودي ووزيرة الدفاع الألبانية خلال مباحثات الجانبين أمس (واس)
ولي ولي العهد السعودي ووزيرة الدفاع الألبانية خلال مباحثات الجانبين أمس (واس)

تلقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي الليلة قبل الماضية، اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الأميركي جون كيري، تناول العلاقات الثنائية بين البلدين، وتطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط.
من جانب آخر، التقى الأمير محمد بن سلمان، في قصر اليمامة بالرياض مساء أمس، وزيرة الدفاع الألبانية إميمي كوذيلي، واستعرض الجانبان العلاقات بين البلدين، خصوصاً في المجالات الدفاعية، وسبل دعمها وتطويرها، بالإضافة إلى بحث عدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك.
حضر اللقاء محمد العايش مساعد وزير الدفاع، والفريق أول ركن عبد الرحمن البنيان رئيس هيئة الأركان العامة، وفهد العيسى المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مكتب وزير الدفاع، وعدد من المسؤولين بوزارة الدفاع. وحضر اللقاء من الجانب الألباني السفير لدى السعودية سامي شيبا، وأمين عام وزارة الدفاع الألبانية أريان كارايا، ومدير عام التخطيط الاستراتيجي للدفاع أغلي حساني، وعدد من المسؤولين الألبانيين.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».