{لكزس} تفتح باب المشاركة في «جائزة لكزس للتصميم» لعام 2017

{لكزس} تفتح باب المشاركة في «جائزة لكزس للتصميم» لعام 2017
TT

{لكزس} تفتح باب المشاركة في «جائزة لكزس للتصميم» لعام 2017

{لكزس} تفتح باب المشاركة في «جائزة لكزس للتصميم» لعام 2017

أعلنت شركة لكزس إنترناشيونال اليوم عن بدء تلقي طلبات المشاركة في «جائزة لكزس للتصميم» لعام 2017، وتهدف هذه المسابقة العالمية، التي أطلقت لأول مرة في عام 2013، إلى صقل ورعاية الأفكار الإبداعية من أجل مستقبل أفضل. وستحتفل شركة لكزس بالذكرى السنوية الخامسة لمسابقة التصميم التي تدعم الجيل الجديد من المصممين المبدعين والموهوبين من جميع أنحاء العالم. وتتمحور نسخة عام 2017 من «جائزة لكزس للتصميم» حول موضوع «الاقتران».
وبهذه المناسبة، قال يوشيهيرو ساوا، النائب التنفيذي للرئيس في شركة لكزس إنترناشيونال: «تمنحنا فلسفة (الاقتران) في لكزس الشجاعة لجمع عناصر مختلفة تبدو في البداية غير متوافقة؛ فعلى سبيل المثال، قمنا بدمج مستويات استثنائية من الراحة في سيارة ذات ديناميكية قيادة تشعل الحماس. ونحن باتباع هذه الفلسفة، لا نقبل أي مساومة، بل نعمل في تناغم تام لإيجاد ترابط يكشف عن إمكانات جديدة غير متوقعة ومذهلة في نفس الوقت. وتشكل فلسفة الاقتران الحافز الذي يعزز روح الابتكار، والمنصة التي تطلق العنان للإمكانات الإبداعية، كما تدفع بشركة لكزس لاستكشاف آفاق رؤى التصميم والتكنولوجيا التي ستشكل مستقبل التنقل».
من جانبه، قال تاكايوكي يوشيتسوغو، الممثل الرئيسي للمكتب التمثيلي لشركة تويوتا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: «نتطلع من خلال (جائزة لكزس للتصميم) لعام 2017 إلى استكشاف أفكار جديدة ومبدعة تثري مجال التصميم وتتماشى مع قناعة شركة لكزس الراسخة في قدرة الإبداع على تغيير العالم وبناء مستقبل أفضل».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.