النفط ينخفض قبيل نشر بيانات مخزونات الخام الأميركية

النفط ينخفض قبيل نشر بيانات مخزونات الخام الأميركية
TT

النفط ينخفض قبيل نشر بيانات مخزونات الخام الأميركية

النفط ينخفض قبيل نشر بيانات مخزونات الخام الأميركية

هبطت أسعار النفط اليوم (الأربعاء) قبيل نشر بيانات مخزونات الخام الأميركية، في الوقت الذي ينتظر فيه المستثمرون إشارة أكثر وضوحا بشأن ما إذا كانت تخمة المعروض تنحسر بأكبر بلد مستهلك للخام في العالم.
وانخفض خام القياس العالمي برنت 5 سنتات إلى 61.‏46 دولار للبرميل بحلول الساعة 08:26 بتوقيت غرينتش. وكان عقد الخام انخفض 30 سنتا في تسوية أمس (الثلاثاء) بما يعادل 6.‏0 في المائة.
ونزل خام غرب تكساس الوسيط عشرة سنتات إلى 55.‏44 دولار للبرميل بعد أن هبط 59 سنتا أو 3.‏1 في المائة في الجلسة السابقة.
وتصدر إدارة معلومات الطاقة الأميركية بيانات المخزونات الساعة 14:30 بتوقيت غرينتش اليوم.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.