«أوستيريا فرانشيسكانا» الإيطالي.. أفضل مطعم في العالم

احتل المركز الثاني في العام الماضي

«أوستيريا فرانشيسكانا» الإيطالي.. أفضل مطعم في العالم
TT

«أوستيريا فرانشيسكانا» الإيطالي.. أفضل مطعم في العالم

«أوستيريا فرانشيسكانا» الإيطالي.. أفضل مطعم في العالم

احتل مطعم «أوستيريا فرانشيسكانا»، بإدارة الطاهي ماسيمو بوتورا في مودينا الإيطالية، المرتبة الأولى في تصنيف عام 2016 لأفضل مطعم في العالم، ليصبح بذلك أول مطعم إيطالي يفوز بهذا اللقب.
وفاز الفرنسي بيار ايرميه من جهته بلقب أفضل حلواني في العالم، خلال أمسية أقيمت في نيويورك أعلنت خلالها قائمة بأفضل 50 مطعمًا في العالم.
وفي العام الماضي، احتل «أوستيريا فرانشيسكانا»، الذي تأسس عام 1995، المركز الثاني في هذا التصنيف، بينما فاز المطعم الإسباني «إل سيلير دي كان روكا» في كاتالونيا بالمركز الأول.
يُذكر أن أكثر من 900 رئيس طهاة من ذوي الشهرة العالمية، وخبير، ومتذوق للطعام، يختارون منذ عام 2002 قائمة أفضل المطاعم في العالم.



طاهي وودي آلن وزوجته يستنجد بالقضاء بعد طرده

وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
TT

طاهي وودي آلن وزوجته يستنجد بالقضاء بعد طرده

وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)

رفع الطاهي الشخصي السابق للمخرج الأميركي الشهير وودي آلن، دعوى قضائية ضدَّه، مفادها أنّ الفنان وزوجته أقالاه بسبب خدمته في قوات الاحتياط الأميركية، وسط إثارة تساؤلات حول راتبه، قبل أن «يزيدا الأمر سوءاً» بالقول إنّ طعامه لا يعجبهما.

ونقلت «أسوشييتد برس» عن الطاهي هيرمي فاجاردو، قوله في شكوى مدنيّة رُفعت في محكمة مانهاتن الفيدرالية، إنّ آلن وزوجته سون-يي بريفين «قرّرا ببساطة أنّ المُحترف العسكري الذي أراد أن يتقاضى أجراً عادلاً لم يكن مناسباً للعمل في منزلهما».

تقول الشكوى إن آلن وبريفين عرفا أنّ فاجاردو سيحتاج إلى إجازة للتدريبات العسكرية عندما وظّفاه طاهياً بدوام كامل في يونيو (حزيران) الماضي براتب سنوي مقداره 85 ألف دولار. لكنّهما فصلاه في الشهر التالي، بعد مدّة قصيرة من عودته من تدريب استمر يوماً أطول من المتوقَّع. وأوردت الشكوى أنه عندما عاد فاجاردو إلى العمل «قابله المدَّعى عليهما بالعداء الفوري والاستياء الواضح».

أثار فاجاردو في ذلك الوقت مخاوفَ بشأن راتبه؛ أولاً لأنّ ربّ عمله لم يخصم الضرائب بشكل صحيح، ولم يقدّم شهادة راتب، بالإضافة إلى تقليل راتبه بمقدار 300 دولار، وفقاً للشكوى.

واتّهمت الدعوى آلن وبريفين والمديرة باميلا ستيغماير، بانتهاك قانون حقوق التوظيف وإعادة التوظيف للخدمات الفيدرالية الموحَّدة وقانون العمل في نيويورك، وأيضاً بالتسبُّب في إذلال فاجاردو وإرهاقه وخسارته قِسماً من أرباحه.

وقال فاجاردو إنه عُيِّن بعد إغداق المديح عليه لإعداده وجبةً من الدجاج المشوي والمعكرونة وكعكة الشوكولاته وفطيرة التفاح للمدَّعى عليهما وضيفين آخرين، ولم يُقَل له إنّ طهيه لم يكن على مستوى جيّد إلا بعدما أقالته بريفين.