محمد بن خليفة ليس جديدًا على النفط

محمد بن خليفة ليس جديدًا على النفط
TT

محمد بن خليفة ليس جديدًا على النفط

محمد بن خليفة ليس جديدًا على النفط

لن تكون شؤون الطاقة والنفط غريبة على الشيخ محمد بن خليفة بن أحمد آل خليفة، وزير النفط البحريني، الذي تعين بمرسوم ملكي أمس، حيث تقلد الشيخ محمد، مناصب تنفيذية متعددة، أهمها بدأها في إدارة الخدمات الفنية في وزارة المالية البحرينية، وحتى تعيينه رئيسًا لمجلس إدارة شركة نفط البحرين «بابكو» في 2015، ليكمل مسيرة عملية شارك خلالها في كثير من مجالس إدارات كثير من المؤسسات الحكومية والشركات النفطية والصناعية.
وكان الوزير الجديد، عين في عام 2009، عضوًا في مجلس إدارة الهيئة الوطنية للنفط والغاز، وفي عام 2011، تم تعيينه رئيسًا تنفيذيًا للشركة القابضة للنفط والغاز، وبات بعد ذلك، مسؤولاً مباشرا عن متابعة أعمال ومشاريع الشركة القابضة للنفط والغاز إحدى الشركات التابعة للهيئة الوطنية للنفط والغاز البحرينية.
وفي مشواره الدراسي، حاز شهادة الماجستير المتقدم من الكلية الملكية البريطانية للعلوم والتكنولوجيا والطب، ودبلوم إدارة الأعمال من إمبيرال كوليدج، ودبلوم عال من جامعة كامبيردج. وكان الشيخ محمد تخرج مع مرتبة الشرف في درجة البكالوريوس في الهندسة الإلكترونية من «جامعة الملك فهد للبترول والمعادن» في الظهران، (شرق السعودية).



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.