ترمب سيلتقي الجمعة رئيس بلدية نيويورك «الشيوعي» زهران ممداني

ترمب وممداني دليل على تنامي الشعبوية الأميركية (أ.ف.ب)
ترمب وممداني دليل على تنامي الشعبوية الأميركية (أ.ف.ب)
TT

ترمب سيلتقي الجمعة رئيس بلدية نيويورك «الشيوعي» زهران ممداني

ترمب وممداني دليل على تنامي الشعبوية الأميركية (أ.ف.ب)
ترمب وممداني دليل على تنامي الشعبوية الأميركية (أ.ف.ب)

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأربعاء على منصته «تروث سوشل» أنه سيلتقي رئيس بلدية نيويورك الاشتراكي المنتخب زهران ممداني الجمعة في المكتب البيضاوي.

وكتب ترمب «طلب رئيس بلدية نيويورك الشيوعي، زهران ممداني، لقاء. قررنا أن يكون هذا اللقاء في المكتب البيضوي الجمعة 21 نوفمبر (تشرين الثاني)».


مقالات ذات صلة

زيلينسكي مستعد لتنظيم انتخابات في أوكرانيا بعد انتقادات ترمب له

أوروبا زيلينسكي مع بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر بمقر إقامته في بلدة كاستل جاندولفو الواقعة بالقرب من روما (أ.ب) play-circle

زيلينسكي مستعد لتنظيم انتخابات في أوكرانيا بعد انتقادات ترمب له

أبدى زيلينسكي، الثلاثاء، استعداده لتنظيم انتخابات في أوكرانيا إن توافرت الظروف الأمنية، عقب توجيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب انتقاداً له بهذا الشأن.

«الشرق الأوسط» (لندن)
الولايات المتحدة​ تشدد إدارة ترمب القيود على دخول الولايات المتحدة في إطار حملة شاملة لمكافحة الهجرة (رويترز)

واشنطن تعتزم إلزام السياح الأجانب بالكشف عن بياناتهم على مواقع التواصل

تعتزم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إصدار أمر يُلزم السياح الأجانب المعفيين من التأشيرة بالكشف عن سجلاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي للسنوات الخمس ماضية.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال فعالية أقيمت في ماونت بوكونو بولاية بنسلفانيا يوم 9 ديسمبر (أ.ف.ب)

ترمب يدافع عن أدائه الاقتصادي ويُحمّل الديمقراطيين مسؤولية ارتفاع الأسعار

شنّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب هجوماً حاداً على الديمقراطيين، محمّلاً إياهم المسؤولية الكاملة في أزمة ارتفاع تكاليف المعيشة وأسعار المواد الغذائية والوقود.

هبة القدسي (واشنطن)
أوروبا مقر الأمم المتحدة (أ.ب)

الأمم المتحدة تدافع عن نجاحات أوروبا في حقوق الإنسان بعد انتقادات واشنطن

اعتبر المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك، الأربعاء، أن من المهم التذكير بأن أوروبا سجلت نجاحات هائلة على صعيد حقوق الإنسان.

«الشرق الأوسط» (جنيف)
الولايات المتحدة​ ركاب يقفون عند نقطة تفتيش في مطار بجورجيا الأميركية (إ.ب.أ)

تقرير: أميركا تُخطط لفحص حسابات التواصل الاجتماعي للزوّار المعفيين من التأشيرة

تُخطط السلطات الأميركية لفحص حسابات الزوّار الأجانب على وسائل التواصل الاجتماعي خلال السنوات الخمس الماضية، من أجل الموافقة على دخول الأراضي الأميركية.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

واشنطن تعتزم إلزام السياح الأجانب بالكشف عن بياناتهم على مواقع التواصل

تشدد إدارة ترمب القيود على دخول الولايات المتحدة في إطار حملة شاملة لمكافحة الهجرة (رويترز)
تشدد إدارة ترمب القيود على دخول الولايات المتحدة في إطار حملة شاملة لمكافحة الهجرة (رويترز)
TT

واشنطن تعتزم إلزام السياح الأجانب بالكشف عن بياناتهم على مواقع التواصل

تشدد إدارة ترمب القيود على دخول الولايات المتحدة في إطار حملة شاملة لمكافحة الهجرة (رويترز)
تشدد إدارة ترمب القيود على دخول الولايات المتحدة في إطار حملة شاملة لمكافحة الهجرة (رويترز)

تعتزم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إصدار أمر يُلزم السياح الأجانب المعفيين من التأشيرة بالكشف عن سجلاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي للسنوات الخمس الماضية، قبل دخول الولايات المتحدة، بحسب إشعار رسمي.

ينطبق هذا المقترح الذي نُشر في السجل الفيدرالي، الثلاثاء، على الزوار من 42 دولة، بينها بريطانيا وفرنسا وأستراليا واليابان، وهم لا يحتاجون إلى تأشيرة لدخول الولايات المتحدة، وفقاً لـ«كالة الصحافة الفرنسية».

حالياً، يكفي هؤلاء المسافرين التقدُّم بطلب للحصول على إعفاء من التأشيرة يُعرف باسم «النظام الإلكتروني لتصاريح السفر»، الذي ما زال يُلزمهم بتقديم بعض البيانات الشخصية.

وبموجب القواعد الجديدة المقترحة، سيصبح جمع البيانات من مواقع التواصل الاجتماعي جزءاً «إلزامياً» من طلبات النظام الإلكتروني لتصاريح السفر.

ووفقاً للإشعار، سيتعين على المتقدمين الكشف عن سجلاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي للسنوات الخمس الماضية.

كما سيتعيَّن عليهم تقديم بيانات أخرى «مهمة» تشمل أرقام هواتفهم خلال السنوات الخمس الماضية، وعناوين البريد الإلكتروني خلال العقد الماضي، وبيانات شخصية لأفراد أسرهم ومعلومات بيومترية.

وأمام الجمهور 60 يوماً للتعليق على هذا المقترح.

شدَّدت إدارة ترمب القيود على دخول الولايات المتحدة في إطار حملة شاملة لمكافحة الهجرة. وستستضيف الولايات المتحدة مع المكسيك وكندا بطولة كأس العالم لكرة القدم عام 2026، التي ستجذب أعداداً كبيرة من المشجعين من أنحاء العالم.


ترمب يدافع عن أدائه الاقتصادي ويُحمّل الديمقراطيين مسؤولية ارتفاع الأسعار

الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال فعالية أقيمت في ماونت بوكونو بولاية بنسلفانيا يوم 9 ديسمبر (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال فعالية أقيمت في ماونت بوكونو بولاية بنسلفانيا يوم 9 ديسمبر (أ.ف.ب)
TT

ترمب يدافع عن أدائه الاقتصادي ويُحمّل الديمقراطيين مسؤولية ارتفاع الأسعار

الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال فعالية أقيمت في ماونت بوكونو بولاية بنسلفانيا يوم 9 ديسمبر (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال فعالية أقيمت في ماونت بوكونو بولاية بنسلفانيا يوم 9 ديسمبر (أ.ف.ب)

شنّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب هجوماً حاداً على الديمقراطيين، مُلقِياً اللوم الكامل عليهم في أزمة ارتفاع تكاليف المعيشة وأسعار المواد الغذائية والوقود.

وأمام حشد متحمس يهتف «أميركا أولاً» في ماونت بوكونو شمال شرقي بنسلفانيا، وصف الرئيس ترمب إدارة جو بايدن بـ«الكارثة الاقتصادية» التي أحدثت «أعلى تضخم في التاريخ»، وتسبّبت في «أعلى ارتفاع للأسعار على الإطلاق»، عادّاً أن عبارة «القدرة على تحمل تكلفة المعيشة» ليست إلا «عبارة جديدة للخداع» أطلقها الديمقراطيون. ورغم أزمة الغلاء الحالية، قال ترمب إن التضخم «اختفى فعلياً، وسينخفض أكثر».

وأشار ترمب في خطابه إلى نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3 في المائة في الربع الثاني من 2025، وخلق 256 ألف وظيفة في شهر نوفمبر (تشرين الثاني)، مع تراجع مستوى البطالة إلى 4.4 في المائة. كما وصف الرسوم الجمركية بـ«الكلمة الأجمل في القاموس»، مُدّعياً أنها جذبت «تريليونات الدولارات» من الاستثمارات الأجنبية، وخلقت فرص عمل في التصنيع، خاصة في بنسلفانيا التي تعتمد على الصناعات الثقيلة.

وأعلن أيضاً عن 12 مليار دولار مساعدات للمزارعين كإجراء طارئ لمواجهة التأثيرات السلبية لتعريفاته على قطاع الزراعة الأميركي والمزارعين، مُشيراً إلى أن «أكبر كمية من الحفر والوقود تُنتج الآن في بلادنا، مما سيُخفّض أسعار الطاقة قريباً جداً، وسيشعر الجميع بها».

ترمب يلقي كلمة خلال تجمع في ماونت بوكونو بولاية بنسلفانيا يوم 9 ديسمبر (أ.ب)

ووسط لافتات كثيرة حملت شعار «أسعار أقل ورواتب أكبر» و«هيمنة الطاقة الأميركية»، وعد ترمب بتحقيق انتعاشة اقتصادية خلال عام 2026 عبر إلغاء لوائح بايدن البيئية، والانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ. وقال: «سنُنهي اقتصاد الظل، ونُعيد أميركا إلى القمة، ونجعل الولايات المتحدة قوة عظمى في العملات الرقمية».

وتطرق الرئيس إلى قضايا تحظى بشعبية بين قاعدته الجماهيرية، مثل انتقاد الرئيس السابق جو بايدن لاستخدامه قلم التوقيع الآلي، وقضية «الحدود المفتوحة»، كما هاجم النائبة الديمقراطية من مينيسوتا إلهان عمر، مطالباً بطردها من الولايات المتحدة.

خسائر انتخابية

ويمثل خطاب مساء الثلاثاء، الذي استمر 90 دقيقة، واحداً من سلسلة خطابات من المرجح أن يلقيها الرئيس ترمب خلال الأسابيع والأشهر المقبلة لمعالجة مخاوف الناخبين حول ارتفاع الأسعار، حيث يخشى العديد من المستشارين بالحزب الجمهوري أن يؤثّر غلاء المعيشة سلباً على رئاسة ترمب ويُضعف حظوظ الحزب الجمهوري. ويحذّر هؤلاء من تكرار سيناريو انتخابات حكام الولايات التي مُني فيها الجمهوريون بخسائر قبل أسابيع، في كل من نيوجيرسي وفيرجينيا.

وأشار محللون إلى خطاب ترمب في بنسلفانيا باعتباره «انطلاقة حملة انتخابية جمهورية»، حيث يخشى الرئيس خسارة السيطرة على الكونغرس أمام موجة غضب شعبي من ارتفاع أسعار الغذاء والسكن.

حملة مبكّرة

وفي مقابلة مع «بوليتيكو» نُشِرت الثلاثاء، أصرّ ترمب، الذي أعطى نفسه درجة «أ-بلس-بلس-بلس-بلس» في أدائه الاقتصادي، على أن «الديمقراطيين هم السبب في كل شيء». وأرجع ما سمّاه «الجنون الثلاثي» – التضخم والطاقة والحدود – باعتباره إرثاً من إدارة بايدن السابقة. وقال: «أعطوكم أسعاراً عالية، أعطوكم التضخم الأعلى في التاريخ».

مؤيدون للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال فعالية أقيمت في بنسلفانيا يوم 9 ديسمبر (أ.ف.ب)

ويُشكّل إلقاء ترمب اللوم على الديمقراطيين خطوة محسوبة لتحويل أزمة ارتفاع تكلفة المعيشة إلى سلاح انتخابي، لكن نجاح هذه الخطوة يعتمد على قدرة ترمب على تحقيق وعوده قبل الانتخابات النصفية المرتقبة في نوفمبر 2026. ويقول محللون إنه إذا استمر معدل التضخم في الصعود، فقد تتحول وعود ترمب بـ«أميركا غنية وأسعار منخفضة ورواتب أعلى» إلى «كابوس» للجمهوريين.

واستبق الديمقراطيون خطاب ترمب بهجمات حادة، حيث قال زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ، السيناتور تشاك شومر إن «ترمب سيرمي برميل قشّ ويقول إنه ذهب، لكنّ الأميركيين يعرفون أنه يكذب لأن الأسعار ترتفع وترتفع». وأضاف شومر أن رسوم ترمب الجمركية هي السبب في ارتفاع أسعار اللحم والقهوة، وأن «الناخبين لن يُخدعوا بوعود كاذبة».


تقرير: أميركا تُخطط لفحص حسابات التواصل الاجتماعي للزوّار المعفيين من التأشيرة

ركاب يقفون عند نقطة تفتيش في مطار بجورجيا الأميركية (إ.ب.أ)
ركاب يقفون عند نقطة تفتيش في مطار بجورجيا الأميركية (إ.ب.أ)
TT

تقرير: أميركا تُخطط لفحص حسابات التواصل الاجتماعي للزوّار المعفيين من التأشيرة

ركاب يقفون عند نقطة تفتيش في مطار بجورجيا الأميركية (إ.ب.أ)
ركاب يقفون عند نقطة تفتيش في مطار بجورجيا الأميركية (إ.ب.أ)

تُخطط السلطات الأميركية لفحص حسابات الزوّار الأجانب على وسائل التواصل الاجتماعي خلال السنوات الخمس الماضية، من أجل الموافقة على دخول الأراضي الأميركية، بمن في ذلك القادمون من أستراليا وألمانيا واليابان والمملكة المتحدة الذين يُسمح لهم حالياً بالدخول دون تأشيرة، وفقاً لوكالة «بلومبرغ» للأنباء.

ووفقاً لإشعار صادر عن وزارة الأمن الداخلي، الأربعاء، فإن إدارة الجمارك وحماية الحدود الأميركية «تُضيف وسائل التواصل الاجتماعي بوصفها عنصر بيانات إلزامياً» كون ذلك جزءاً من عملية الفحص للمسافرين الذين يدخلون الولايات المتحدة بموجب برنامج الإعفاء من التأشيرة.

وقد تم منح مهلة 60 يوماً للتعليق على هذا الاقتراح.

وسينطبق هذا الإجراء على المسافرين من نحو 40 دولة يُسمح لهم بالبقاء في الولايات المتحدة لمدة تصل إلى 90 يوماً دون تأشيرة، ويتم فحصهم قبل السفر بموجب نظام إلكتروني يُعرف باسم «ESTA».

ووفقاً لـ«بلومبرغ»، تُعد هذه الخطة أحدث سلسلة من الإجراءات التي اتخذتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بهدف تقييد الدخول، وشمل ذلك حظر سفر لنحو 30 دولة، والذي أُعلن عنه هذا الشهر في أعقاب إطلاق النار على اثنين من أفراد الحرس الوطني في واشنطن.

ركاب يقفون عند نقطة تفتيش رئيسية في مطار هارتسفيلد جاكسون أتلانتا الدولي بجورجيا الأميركية (إ.ب.أ)

وحدّدت السلطات الأميركية المشتبه به على أنه مواطن أفغاني عمل مع القوات الأميركية ووكالة المخابرات المركزية في أفغانستان قبل وصوله إلى الولايات المتحدة في عام 2021.

واستغل ترمب وحلفاؤه هذه القضية، مُلقين باللوم على إدارة الرئيس السابق جو بايدن للسماح له بدخول البلاد، ومطالبين بفرض قيود أكثر صرامة على المهاجرين.

وقال ترمب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي بعد حادثة إطلاق النار، إنه سيعمل على وقف الهجرة «بشكل دائم» من «جميع دول العالم الثالث».

وذكرت دائرة خدمات الهجرة والجنسية في مذكرة، أن الولايات المتحدة ستُطلق أيضاً «مراجعة شاملة» للموافقات الممنوحة للأشخاص من تلك الدول الذين دخلوا البلاد في، أو بعد، بداية ولاية بايدن عام 2021.

وأعلنت وزارة الخارجية في ديسمبر (كانون الأول) أنها ستُوسّع متطلبات مراجعة وسائل التواصل الاجتماعي لتأشيرات «H-1B» للعمال ذوي المهارات العالية، وحثت المتقدمين على «تعديل إعدادات الخصوصية في جميع ملفاتهم الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي لتكون عامة».

وفي يونيو (حزيران)، أمرت وزارة الخارجية بمراجعة حسابات طالبي تأشيرات الطلاب على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتُشير التوقعات إلى أن الولايات المتحدة ستشهد انخفاضاً حاداً في عدد الزوار الأجانب وإنفاق السياح هذا العام.

وأظهرت بيانات من مايو (أيار) أن البلاد ستخسر 12.5 مليار دولار من عائدات السفر في 2025، مع تقديرات بانخفاض إنفاق الزوّار إلى أقل من 169 مليار دولار بنهاية العام.

كما من المتوقع أن تشهد البلاد أول انخفاض في عدد السياح الأجانب منذ نحو 5 سنوات؛ حيث يُتوقع تسجيل نحو 67.9 مليون زيارة هذا العام، بانخفاض عن 72.4 مليون زيارة في عام 2024، وفقاً لـ«جمعية السفر الأميركية».

مسافر يتجه إلى مبنى المسافرين في مطار رونالد ريغان الوطني في العاصمة الأميركية واشنطن يوم 31 أكتوبر 2025 (رويترز)

وكانت الولايات المتحدة الدولة الوحيدة من بين 184 اقتصاداً عالمياً حللها المجلس العالمي للسفر والسياحة وشركة «أكسفورد إيكونوميكس» في دراسة أجريت في مايو، التي من المتوقع أن تخسر عائدات السياحة هذا العام.

وأُرجع هذا الانخفاض إلى استمرار متطلبات السفر المتعلقة بجائحة «كوفيد-19»، وقوة الدولار، وتغير نظرة الناس إلى الولايات المتحدة بسبب خطاب وسياسة «أميركا أولاً» التي انتهجتها إدارة ترمب.